مليون شخص في العالم يقضون بحوادث السير سنوياً
جو 24 : لا تزال حوادث المرور على الطرق تشكل مصدر قلق رئيسي على صحة العامة إذ تواصل حصد أرواح أكثر من مليون شخص في جميع أنحاء العالم كل عام، وفق منظمة الصحة العالمية.
وقالت منظمة الصحة العالمية في تقرير عن حالة السلامة على الطرق لعام 2013: يستأثر إقليم شرق المتوسط بنسبة عشرة بالمئة من الوفيات العالمية، وبذلك يحتل ثاني أعلى معدل للوفيات في العالم بعد الإقليم الأفريقي.
ونقل راديو الامم المتحدة اليوم الاثنين عن الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون دعوته إلى اتخاذ المزيد من الإجراءات المتضافرة في مجال السلامة على الطرق، والعمل من أجل جعل المزيد من الطرق آمنة لجميع من يستخدمونها.
ويشير تقرير المنظمة إلى أن الفئات الأكثر تضررا هي فئات الأعمار الأصغر سنا والفئات الأكثر نشاطاً اقتصاديا. وينجم عن حوادث الطرق آثار خطيرة على الإنتاج والتنمية. فحوالي 60 بالمئة من الذين يقتلون في حوادث المرور على الطرق تتراوح أعمارهم ما بين 15 و 44 عاماً، وأكثر من 75 بالمئة منهم من الذكور.
وتحيي الأمم المتحدة يوم السابع عشر من تشرين الثاني من كل عام، اليوم العالمي لإحياء ذكرى ضحايا حركة المرور على الطرق، تحت شعار لنجعل الطرق آمنة للجميع، وذلك بهدف التوعية حول منع الإصابات في حوادث الطرق.
(بترا)
وقالت منظمة الصحة العالمية في تقرير عن حالة السلامة على الطرق لعام 2013: يستأثر إقليم شرق المتوسط بنسبة عشرة بالمئة من الوفيات العالمية، وبذلك يحتل ثاني أعلى معدل للوفيات في العالم بعد الإقليم الأفريقي.
ونقل راديو الامم المتحدة اليوم الاثنين عن الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون دعوته إلى اتخاذ المزيد من الإجراءات المتضافرة في مجال السلامة على الطرق، والعمل من أجل جعل المزيد من الطرق آمنة لجميع من يستخدمونها.
ويشير تقرير المنظمة إلى أن الفئات الأكثر تضررا هي فئات الأعمار الأصغر سنا والفئات الأكثر نشاطاً اقتصاديا. وينجم عن حوادث الطرق آثار خطيرة على الإنتاج والتنمية. فحوالي 60 بالمئة من الذين يقتلون في حوادث المرور على الطرق تتراوح أعمارهم ما بين 15 و 44 عاماً، وأكثر من 75 بالمئة منهم من الذكور.
وتحيي الأمم المتحدة يوم السابع عشر من تشرين الثاني من كل عام، اليوم العالمي لإحياء ذكرى ضحايا حركة المرور على الطرق، تحت شعار لنجعل الطرق آمنة للجميع، وذلك بهدف التوعية حول منع الإصابات في حوادث الطرق.
(بترا)