عجز الميزان التجاري يرتفع 12 بالمئة في عشرة شهور
جو 24 : ارتفع العجز في الميزان التجاري للمملكة بنسبة 3ر12 بالمئة لنهاية تشرين الثاني إلى 5ر8360 مليون دينار بالأسعار الجارية، مقارنة مع 9ر7443 مليون دينار للفترة ذاتها من عام 2012.
ويمثل العجز الفرق بين قيمة المستوردات وقيمة الصادرات الكلية.
وقالت دائرة الإحصاءات العامة في تقريرها حول التجارة الخارجيةاصدرته الأحد، إن نسبة تغطيةالصادرات الكلية للمستوردات بلغت 8ر35 بالمئة مقابل 6ر38 بالمئة لفترة المقارنة ذاتها، بإنخفاض مقداره 8ر2 نقطة مئوية.
وبينت الدائرة أن قيمة الصادرات الوطنية خلال العشرة أشهر الأولى من عام 2013 ما قيمته 3ر3980 مليون دينار بإرتفاع مقداره 1ر0 بالمئة مقارنة مع 4ر3977 مليون دينار للفترة ذاتها من عام 2012.
ووفقا للتقرير بلغت قيمة الصادرات الكلية 2ر4666 مليون دينار بانخفاض طفيف مقارنه مع 1ر4688 مليون دينار لفترة المقارنة ذاتها.
وفي المقابل، بلغت قيمة المستوردات، 7ر13026 مليون دينار لنهاية تشرين الثاني من العام الحالي بارتفاع نسبته 4ر7 بالمئة مقارنة مع 12132 دينارا للفترة ذاتها من عام 2012.
وعلى صعيد التركيب السلعي لأبرز السلع المصدرة والمستوردة، فقد ارتفعت قيمة الصادرات من الألبسة وتوابعها ومحضرات الصيدلة بحسب التقرير، فيما انخفضت قيمة الصادرات من البوتاس الخام والخضار والفاكهة والأسمدة والفوسفات الخام.
أما المستوردات السلعية فقد سجلت ارتفاعا في مستوردات الآلات والأدوات الآلية وأجزائها، والآلات والأجهزة الكهربائية وأجزائها، والعربات والدراجات وأجزائها، والحديد ومصنوعاته، واللدائن ومصنوعاتها، فيما إنخفضت قيمة المستوردات من النفط الخام ومشتقاته.
وبالنسبة لأبرز الشركاء في التجارة الخارجية، فقد ارتفعت قيمة الصادرات الوطنية إلى دول منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى ومن ضمنها العراق، ودول إتفاقية التجارة الحرة لشمال أميركا ومنها الولايات المتحدة الأميركية، فيما انخفضت قيمة الصادرات الوطنية إلى الدول الآسيوية غير العربية ومن ضمنها الهند، ودول الاتحاد الأوروبي ومن ضمنها بلغاريا.
وقالت الدائرة في تقريرها إن قيمة المستوردات ارتفعت من الدول الآسيوية غير العربية ومن ضمنها الصين الشعبية، ودول الإتحاد الأوروبي ومن ضمنها إيطاليا، ودول إتفاقية التجارة الحرة لشمال أميركا ومن ضمنها كندا، فيما انخفضت قيمة المستوردات بشكل واضح من دول منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى ومن ضمنها السعودية الذي يمثل النفط معظم المستوردات منها.
أما بالنسبة للتجارة مع دول مجلس التعاون الخليجي، فقد بلغت قيمة المستوردات من هذه الدول 3ر2970 مليون دينار أو ما نسبته 8ر22 بالمئة من قيمة المستوردات لنهاية تشرين الثاني من العام الحالي. أما الصادرات الكلية لهذه الدول، فقد بلغت قيمتها 4ر980 مليون دينار بما نسبته 21 بالمئة من إجمالي الصادرات خلال نفس الفترة.
(بترا)
ويمثل العجز الفرق بين قيمة المستوردات وقيمة الصادرات الكلية.
وقالت دائرة الإحصاءات العامة في تقريرها حول التجارة الخارجيةاصدرته الأحد، إن نسبة تغطيةالصادرات الكلية للمستوردات بلغت 8ر35 بالمئة مقابل 6ر38 بالمئة لفترة المقارنة ذاتها، بإنخفاض مقداره 8ر2 نقطة مئوية.
وبينت الدائرة أن قيمة الصادرات الوطنية خلال العشرة أشهر الأولى من عام 2013 ما قيمته 3ر3980 مليون دينار بإرتفاع مقداره 1ر0 بالمئة مقارنة مع 4ر3977 مليون دينار للفترة ذاتها من عام 2012.
ووفقا للتقرير بلغت قيمة الصادرات الكلية 2ر4666 مليون دينار بانخفاض طفيف مقارنه مع 1ر4688 مليون دينار لفترة المقارنة ذاتها.
وفي المقابل، بلغت قيمة المستوردات، 7ر13026 مليون دينار لنهاية تشرين الثاني من العام الحالي بارتفاع نسبته 4ر7 بالمئة مقارنة مع 12132 دينارا للفترة ذاتها من عام 2012.
وعلى صعيد التركيب السلعي لأبرز السلع المصدرة والمستوردة، فقد ارتفعت قيمة الصادرات من الألبسة وتوابعها ومحضرات الصيدلة بحسب التقرير، فيما انخفضت قيمة الصادرات من البوتاس الخام والخضار والفاكهة والأسمدة والفوسفات الخام.
أما المستوردات السلعية فقد سجلت ارتفاعا في مستوردات الآلات والأدوات الآلية وأجزائها، والآلات والأجهزة الكهربائية وأجزائها، والعربات والدراجات وأجزائها، والحديد ومصنوعاته، واللدائن ومصنوعاتها، فيما إنخفضت قيمة المستوردات من النفط الخام ومشتقاته.
وبالنسبة لأبرز الشركاء في التجارة الخارجية، فقد ارتفعت قيمة الصادرات الوطنية إلى دول منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى ومن ضمنها العراق، ودول إتفاقية التجارة الحرة لشمال أميركا ومنها الولايات المتحدة الأميركية، فيما انخفضت قيمة الصادرات الوطنية إلى الدول الآسيوية غير العربية ومن ضمنها الهند، ودول الاتحاد الأوروبي ومن ضمنها بلغاريا.
وقالت الدائرة في تقريرها إن قيمة المستوردات ارتفعت من الدول الآسيوية غير العربية ومن ضمنها الصين الشعبية، ودول الإتحاد الأوروبي ومن ضمنها إيطاليا، ودول إتفاقية التجارة الحرة لشمال أميركا ومن ضمنها كندا، فيما انخفضت قيمة المستوردات بشكل واضح من دول منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى ومن ضمنها السعودية الذي يمثل النفط معظم المستوردات منها.
أما بالنسبة للتجارة مع دول مجلس التعاون الخليجي، فقد بلغت قيمة المستوردات من هذه الدول 3ر2970 مليون دينار أو ما نسبته 8ر22 بالمئة من قيمة المستوردات لنهاية تشرين الثاني من العام الحالي. أما الصادرات الكلية لهذه الدول، فقد بلغت قيمتها 4ر980 مليون دينار بما نسبته 21 بالمئة من إجمالي الصادرات خلال نفس الفترة.
(بترا)
تابعو الأردن 24 على 
