وسائل الإعلام "الإسرائيلية" تُؤبن شارون قبل موته بساعات
جو 24 : بدأت معظم وسائل الإعلام "الإسرائيلية" ببث برامج عن حياة رئيس الوزراء الأسبق أرئيل شارون والحروب التي خاضها مع الفلسطينيين وعن مكان سكنه في حفات هشكميم ( مزرعة الجميز) ووفقاً لطبيب "إسرائيلي" فبقي أمام شارون فقط ساعات معدودة ليعلن وفاته.
وقد ذكر موقع نيوز1 "الإسرائيلي" بأن الطاقم الطبي المشرف على أرئيل شارون أبلغ ابنه جلعاد بأنه بقي لحياة والده شارون ليبقى على قيد الحياة 24 ساعة أو أربعة أيام لأقصى حد بعد تفشي تلوث في كل جسمه وفشل كلوي في كلال الكليتين أديا إلى توقف وظيفة الكليتين.
وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية مساء الأربعاء إن تدهورًا خطيرًا طرأ على صحة رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق أريئيل شارون خلال الأيام الأخيرة، وأبدى أطباؤه قلقًا حقيقيًا على حياته.
وأشارت الصحيفة إلى أن شارون الموجود حالياً قيد المتابعة في مستشفى شيبا في "تل أبيب" يعاني حاليًا من الفشل الكلوي، عدا الغيبوبة التي لازمته بسبب جلطة دماغية ألمت به منذ بداية العام 2006، وعندما كان رئيسًا للوزراء .
وأصيب شارون بجلطة دماغية خفيفة نهاية كانون الأول من عام 2005، ومكث في المستشفى لفترة قصيرة قبل أن يغادرها، وبتاريخ 4 كانون الثاني من العام 2006 وبعد عدة أيام من الحادث الأول أصيب بجلطة دماغية قوية وأدخل المستشفى مرة أخرى، ونقلت صلاحياته إلى القائم بأعماله في حينها أيهود اولمرت، ومنذ ذلك الحين وهو في غيبوبة مستمرة.فلسطين اليوم
وقد ذكر موقع نيوز1 "الإسرائيلي" بأن الطاقم الطبي المشرف على أرئيل شارون أبلغ ابنه جلعاد بأنه بقي لحياة والده شارون ليبقى على قيد الحياة 24 ساعة أو أربعة أيام لأقصى حد بعد تفشي تلوث في كل جسمه وفشل كلوي في كلال الكليتين أديا إلى توقف وظيفة الكليتين.
وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية مساء الأربعاء إن تدهورًا خطيرًا طرأ على صحة رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق أريئيل شارون خلال الأيام الأخيرة، وأبدى أطباؤه قلقًا حقيقيًا على حياته.
وأشارت الصحيفة إلى أن شارون الموجود حالياً قيد المتابعة في مستشفى شيبا في "تل أبيب" يعاني حاليًا من الفشل الكلوي، عدا الغيبوبة التي لازمته بسبب جلطة دماغية ألمت به منذ بداية العام 2006، وعندما كان رئيسًا للوزراء .
وأصيب شارون بجلطة دماغية خفيفة نهاية كانون الأول من عام 2005، ومكث في المستشفى لفترة قصيرة قبل أن يغادرها، وبتاريخ 4 كانون الثاني من العام 2006 وبعد عدة أيام من الحادث الأول أصيب بجلطة دماغية قوية وأدخل المستشفى مرة أخرى، ونقلت صلاحياته إلى القائم بأعماله في حينها أيهود اولمرت، ومنذ ذلك الحين وهو في غيبوبة مستمرة.فلسطين اليوم