الأفوكادو لإدارة الوزن
جو 24 : وجدت دراسة جديدة نشرت في مجلة التغذية أن الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن والذين تناولوا نصف حبة أفوكادو مع وجبة الغداء كانوا أكثر ميلا للشعور بالامتلاء. كما انهم كانوا اقل ميلا لتناول وجبة خفيفة بعد الوجبة الرئيسة.
ويقول الباحثون أن تناول الأفوكادو قد يساعد في التحكم في الوزن، وقد يقلل أيضا من خطر الإصابة بأمراض مثل السكري من النوع الثاني.
ووفقا لموقع www.avocadocentral.com ، تحتوي ثمرة الأفوكادو على ما يلي :
368 سعرة حرارية
4.6 غرام من البروتين
19.62 غراما من الكربوهيدرات
1166 ملليغرام من البوتاسيوم
23.0 ملليغرام من فيتامين ج
175 ملليغرام من بيتا سيتوستيرول
0 مليغرام من الكولسترول
وقالت الدكتور جوان ساباتي، رئيسة قسم التغذية في جامعة لوما ليندا في لوما ليندا، كاليفورنيا، "بالرغم من أن تناول الأفوكادو زاد من نسبة السعرات الحرارية والكربوهيدرات في وجبة المشاركين، الا انه لم يسبب ارتفاعا في مستويات السكر في الدم."
و قالت الدكتورة ساباتي، "هذا يقودنا إلى الاعتقاد بأن الدور المحتمل للأفوكادو - في إدارة السكر في الدم يستحق مزيدا من التحقيق."
أثناء الدراسة ، تناول 26 بالغ يعانون من زيادة الوزن ولكنهم أصحاء نصف ثمرة أفوكادو مع وجبة الغداء أو استبدلوا طعاما يتناولونه عادة بنصف ثمرة أفوكادو بالإضافة إلى الوجبة العادية. وكان المشاركون الذين أضافوا نصف ثمرة أفوكادو 40 بالمئة أقل ميلا لتناول وجبة خفيفة بعد ثلاث ساعات، و 28 بالمئة أقل ميلا لتناول وجبات خفيفة بعد خمس ساعات من تناول الوجبة الرئيسة.
كما ذكر أولئك الذين أكلوا الأفوكادو بأنهم شعروا بالشبع بنسبة 26 بالمئة بعد تناول الوجبة لمدة ثلاث ساعات بعد الأكل . ولكن الموضوع يحتاج الى المزيد من الدراسات لمعرفة ما إذا كان يمكن تكرار النتائج بالنسبة للاشخاص العاديين .
ويقول الباحثون أن تناول الأفوكادو قد يساعد في التحكم في الوزن، وقد يقلل أيضا من خطر الإصابة بأمراض مثل السكري من النوع الثاني.
ووفقا لموقع www.avocadocentral.com ، تحتوي ثمرة الأفوكادو على ما يلي :
368 سعرة حرارية
4.6 غرام من البروتين
19.62 غراما من الكربوهيدرات
1166 ملليغرام من البوتاسيوم
23.0 ملليغرام من فيتامين ج
175 ملليغرام من بيتا سيتوستيرول
0 مليغرام من الكولسترول
وقالت الدكتور جوان ساباتي، رئيسة قسم التغذية في جامعة لوما ليندا في لوما ليندا، كاليفورنيا، "بالرغم من أن تناول الأفوكادو زاد من نسبة السعرات الحرارية والكربوهيدرات في وجبة المشاركين، الا انه لم يسبب ارتفاعا في مستويات السكر في الدم."
و قالت الدكتورة ساباتي، "هذا يقودنا إلى الاعتقاد بأن الدور المحتمل للأفوكادو - في إدارة السكر في الدم يستحق مزيدا من التحقيق."
أثناء الدراسة ، تناول 26 بالغ يعانون من زيادة الوزن ولكنهم أصحاء نصف ثمرة أفوكادو مع وجبة الغداء أو استبدلوا طعاما يتناولونه عادة بنصف ثمرة أفوكادو بالإضافة إلى الوجبة العادية. وكان المشاركون الذين أضافوا نصف ثمرة أفوكادو 40 بالمئة أقل ميلا لتناول وجبة خفيفة بعد ثلاث ساعات، و 28 بالمئة أقل ميلا لتناول وجبات خفيفة بعد خمس ساعات من تناول الوجبة الرئيسة.
كما ذكر أولئك الذين أكلوا الأفوكادو بأنهم شعروا بالشبع بنسبة 26 بالمئة بعد تناول الوجبة لمدة ثلاث ساعات بعد الأكل . ولكن الموضوع يحتاج الى المزيد من الدراسات لمعرفة ما إذا كان يمكن تكرار النتائج بالنسبة للاشخاص العاديين .