اختتام فعاليات مؤتمر الاذاعات المجتمعية
جو 24 : أكد المشاركون في المؤتمر الاقليمي الثالث للاذاعات المجتمعية اهمية الإعلام المجتمعي في تنمية المجتمعات المحلية في دول المنطقة وضرورة توفير البيئة التشريعية والإدارية لدعم واستدامة عمل الإذاعات المنطلقة من المجتمعات المحلية.
ووفقا لبيان صحافي اصدرته الجهة المنظمة في ختام الفعاليات فقد كان لمداخلات العاملين في الاعلام المجتمعي من الجزائر وتونس ومصر والمغرب وليبيا وسوريا وفلسطين والأردن واليمن والبحرين والعراق ولبنان والسعودية وسلطنة عُمان، الأثر الكبير في إلهام المشاركين لهذا الصنف الخاص من الإذاعات ذات الملكية المجتمعية والمضمون المحلي.
واشاد البيان بالتعاون الحثيث لهيئة المرئي والمسموع الأردنية وإتحاد الإذاعات المجتمعية العالمي " آمارك " ودعم وكالة الإنماء السويدية ومكتب الكومنولث البريطاني ومؤسسة المجتمع المفتوح والمؤسسة الدولية لدعم الإعلام.
واشار الى ان المشاركين ثمنوا إعلان توصل العديد من الإذاعات السورية إلى ميثاق شرف ينظم طوعيا سلوك العاملين فيها والتأكيد على حق التعبير وضرورة التعددية والمهنية والإبتعاد عن خطاب الكراهية والإنحياز.
وأجمع المشاركون في ختام المؤتمر على : ضرورة ملاءمة القوانين والتشريعات في دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا للمعايير الدولية والتي تحدد حق الشعوب بإمتلاك وسائل إعلام محلية.
واكدوا الحاجة الماسة إلى تضافر جهود المجتمع المدني لضمان وجود واستمرار عمل واستدامة الإعلام المجتمعي بدون تدخلات سياسية من السلطات المركزية .
ودعوا الى احترام مؤسسات المجتمع المدني التي تملك وتدير الإعلام المجمتعي لمبادئ المهنية والمصداقية و التعددية والإبتعاد عن خطاب الكراهية و العنصرية والفئوية والمذهبية.
واكدوا أهمية الإستفادة من التجارب المحلية والإقليمية والدولية في إقامة وعمل واستدامة الإعلام المجتمعي.
وشددوا على ضرورة حماية العاملين ومؤسات ومباني وأجهزة الإعلام المجتمعي في دول المنطقة وخاصة تلك التي تمر بأزمات أمنية من الإعتداء والتدخل في عمل ومضمون تلك المؤسسات الإعلامية.
ونبهوا الى ضرورة الاسراع في ترجمة الدساتير الجديدة التي اعتمدت في بعض الدول جراء جهود مؤسسات المجتمع المدني إلى قوانين وأنظمة في سبيل دعم وجود وعمل واستدامة تلك المؤسسات الإعلامية.
ولفتوا الى أهمية الإنتقال من مرحلة الإعتراف بالإعلام المجتمعي إلى مرحلة العمل والإستدامة من خلال تخصيص صناديق دعم محلية وإقليمية ودولية تهدف إلى تقوية وجود تلك المؤسسات دون ان يكون لذلك الدعم أي تأثير أو تدخل في المضمون المهني .
ودعوا الى ضرورة العمل على زيادة التشبيك والتنسيق بين العاملين والقائمين على مؤسسات الإعلام المجتمعي من خلال خلق قاعدة بيانات تفاعلية تخدم الناشطين وتزيد من عملية التنسيق والتعاون وتبادل الخبرات.
واكدوا ايجاد آليات وبرامج إليكترونية مساندة للغات المختلفة الموجودة في دول المنطقة كالكردية والأمازيغية والسريانية وحاجات العاملين في الإذاعات ومؤسسات الإعلام المجتمعي .
وشددوا على ضرورة توثيق وفضح الإنتهاكات والمضايقات التي يتعرض لها الإعلاميون التابعون لإذاعات ومؤسسات مجتمعية وتطالب مؤسسات المجتمع المدني المهتمة بحق التعبير وحقوق الإنسان العمل على كسب التأثير لمعالجة تلك المضايقات والإنتهاكات.
واوصوا بضرورة تعديل التشريعات والانظمة اللازمة بهدف تخصيص حصة مناسبة من الطيف الاذاعي للاذاعات المجتمعية.
وشارك في المؤتمر الذي انعقد تحت عنوان " أصواتنا مستقلة "والذي انطلقت فعاليات الاثنين الماضي أكثر من 120 إعلاميا من 14 دولة من الشرق الاوسط وشمال افريقيا.بترا
ووفقا لبيان صحافي اصدرته الجهة المنظمة في ختام الفعاليات فقد كان لمداخلات العاملين في الاعلام المجتمعي من الجزائر وتونس ومصر والمغرب وليبيا وسوريا وفلسطين والأردن واليمن والبحرين والعراق ولبنان والسعودية وسلطنة عُمان، الأثر الكبير في إلهام المشاركين لهذا الصنف الخاص من الإذاعات ذات الملكية المجتمعية والمضمون المحلي.
واشاد البيان بالتعاون الحثيث لهيئة المرئي والمسموع الأردنية وإتحاد الإذاعات المجتمعية العالمي " آمارك " ودعم وكالة الإنماء السويدية ومكتب الكومنولث البريطاني ومؤسسة المجتمع المفتوح والمؤسسة الدولية لدعم الإعلام.
واشار الى ان المشاركين ثمنوا إعلان توصل العديد من الإذاعات السورية إلى ميثاق شرف ينظم طوعيا سلوك العاملين فيها والتأكيد على حق التعبير وضرورة التعددية والمهنية والإبتعاد عن خطاب الكراهية والإنحياز.
وأجمع المشاركون في ختام المؤتمر على : ضرورة ملاءمة القوانين والتشريعات في دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا للمعايير الدولية والتي تحدد حق الشعوب بإمتلاك وسائل إعلام محلية.
واكدوا الحاجة الماسة إلى تضافر جهود المجتمع المدني لضمان وجود واستمرار عمل واستدامة الإعلام المجتمعي بدون تدخلات سياسية من السلطات المركزية .
ودعوا الى احترام مؤسسات المجتمع المدني التي تملك وتدير الإعلام المجمتعي لمبادئ المهنية والمصداقية و التعددية والإبتعاد عن خطاب الكراهية و العنصرية والفئوية والمذهبية.
واكدوا أهمية الإستفادة من التجارب المحلية والإقليمية والدولية في إقامة وعمل واستدامة الإعلام المجتمعي.
وشددوا على ضرورة حماية العاملين ومؤسات ومباني وأجهزة الإعلام المجتمعي في دول المنطقة وخاصة تلك التي تمر بأزمات أمنية من الإعتداء والتدخل في عمل ومضمون تلك المؤسسات الإعلامية.
ونبهوا الى ضرورة الاسراع في ترجمة الدساتير الجديدة التي اعتمدت في بعض الدول جراء جهود مؤسسات المجتمع المدني إلى قوانين وأنظمة في سبيل دعم وجود وعمل واستدامة تلك المؤسسات الإعلامية.
ولفتوا الى أهمية الإنتقال من مرحلة الإعتراف بالإعلام المجتمعي إلى مرحلة العمل والإستدامة من خلال تخصيص صناديق دعم محلية وإقليمية ودولية تهدف إلى تقوية وجود تلك المؤسسات دون ان يكون لذلك الدعم أي تأثير أو تدخل في المضمون المهني .
ودعوا الى ضرورة العمل على زيادة التشبيك والتنسيق بين العاملين والقائمين على مؤسسات الإعلام المجتمعي من خلال خلق قاعدة بيانات تفاعلية تخدم الناشطين وتزيد من عملية التنسيق والتعاون وتبادل الخبرات.
واكدوا ايجاد آليات وبرامج إليكترونية مساندة للغات المختلفة الموجودة في دول المنطقة كالكردية والأمازيغية والسريانية وحاجات العاملين في الإذاعات ومؤسسات الإعلام المجتمعي .
وشددوا على ضرورة توثيق وفضح الإنتهاكات والمضايقات التي يتعرض لها الإعلاميون التابعون لإذاعات ومؤسسات مجتمعية وتطالب مؤسسات المجتمع المدني المهتمة بحق التعبير وحقوق الإنسان العمل على كسب التأثير لمعالجة تلك المضايقات والإنتهاكات.
واوصوا بضرورة تعديل التشريعات والانظمة اللازمة بهدف تخصيص حصة مناسبة من الطيف الاذاعي للاذاعات المجتمعية.
وشارك في المؤتمر الذي انعقد تحت عنوان " أصواتنا مستقلة "والذي انطلقت فعاليات الاثنين الماضي أكثر من 120 إعلاميا من 14 دولة من الشرق الاوسط وشمال افريقيا.بترا
تابعو الأردن 24 على 
