اشتباكات بـ"اليرموك".. وصواريخ على لبنان
جو 24 : شهد مخيم اليرموك جنوبي دمشق اشتباكات بين القوات الحكومية ومقاتلي المعارضة، الجمعة، بعد انهيار الهدنة هناك، بينما ذكرت مصادر لبنانية لـ"سكاي نيوز عربية" أن 9 صواريخ مصدرها الأراضي السورية، سقطت شرقي لبنان.
وسقطت 5 صواريخ على منطقة البقاع اللبنانية، فيما سقطت 4 على بلدة عرسال، من دون أن تسفر عن وقوع إصابات.
وقصفت القوات الحكومة بالمدفعية حاجز النحل على قرية قبرفضة بسهل الغاب بريف حماة، فيما تعرضت أيضا منازل المدنيين بمدينة الحولة بريف حمص لقصف بالمدفعية الثقيلة.
وفي نفس السياق، وقعت اشتباكات متقطعة بين الجيش الحر وقوات النظام في الحي الجنوبي من مدينة بصرى الشام بريف درعا.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن 17 مقاتلا معارضا قضوا في معارك مع القوات الحكومية السورية مدعومة بحزب الله اللبناني في محيط مدينة يبرود شمال دمشق.
كما أشار المرصد إلى أن الطيران الحربي نفذ صباح الجمعة "ست غارات جوية على منطقة العقبة ومحيطها وأطراف يبرود"، وهي المدينة التي تشكل آخر معاقل المعارضة في القلمون.
وحققت القوات الحكومية تقدما في الأيام الماضية باتجاه يبرود وسيطرت على مناطق محيطة بها أبرزها قرية السحل.
وقتل ما لا يقل عن 14 عنصرا من القوات النظامية وجيش الدفاع الوطني الموالي لها منذ الخميس في ريف حماة باشتباكات مع مقاتلي المعارضة في بلدة مورك ومحيطها حسب المرصد.
وبعد خرق الهدنة التي تم التوصل إليها في فبراير، تجددت الاشتباكات على مشارف مخيم اليرموك كما سقطت قذيفتا هاون داخل المخيم أوقعتا بعض الأضرار المادية.
وسقطت 5 صواريخ على منطقة البقاع اللبنانية، فيما سقطت 4 على بلدة عرسال، من دون أن تسفر عن وقوع إصابات.
وقصفت القوات الحكومة بالمدفعية حاجز النحل على قرية قبرفضة بسهل الغاب بريف حماة، فيما تعرضت أيضا منازل المدنيين بمدينة الحولة بريف حمص لقصف بالمدفعية الثقيلة.
وفي نفس السياق، وقعت اشتباكات متقطعة بين الجيش الحر وقوات النظام في الحي الجنوبي من مدينة بصرى الشام بريف درعا.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن 17 مقاتلا معارضا قضوا في معارك مع القوات الحكومية السورية مدعومة بحزب الله اللبناني في محيط مدينة يبرود شمال دمشق.
كما أشار المرصد إلى أن الطيران الحربي نفذ صباح الجمعة "ست غارات جوية على منطقة العقبة ومحيطها وأطراف يبرود"، وهي المدينة التي تشكل آخر معاقل المعارضة في القلمون.
وحققت القوات الحكومية تقدما في الأيام الماضية باتجاه يبرود وسيطرت على مناطق محيطة بها أبرزها قرية السحل.
وقتل ما لا يقل عن 14 عنصرا من القوات النظامية وجيش الدفاع الوطني الموالي لها منذ الخميس في ريف حماة باشتباكات مع مقاتلي المعارضة في بلدة مورك ومحيطها حسب المرصد.
وبعد خرق الهدنة التي تم التوصل إليها في فبراير، تجددت الاشتباكات على مشارف مخيم اليرموك كما سقطت قذيفتا هاون داخل المخيم أوقعتا بعض الأضرار المادية.