سوريا.. حركة نزوح واسعة من قلعة المضيق
جو 24 : استمرت الاشتباكات في العديد من مناطق التماس في حلب وحماة ودير الزور وإنخل وأريافها، وكان أعنفها في منطقة قلعة المضيق بريف حماة التي شهدت نزوحاً كبيراً لأهاليها وفقاً لما ذكره ناشطون معارضون.
وبلغ عدد القتلى الذين سقطوا في مناطق متفرقة من سوريا الأحد 41 قتيلاً غالبيتهم في حلب، بينما تحدثت مصادر في المعارضة عن ارتكاب مجزرة في بلدة الزارة راح ضحيتها 40 شخصاً، كما أفادت مصادر المعارضة التي تحدثت عن مقتل العشرات من القوات الحكومية في محافظة حماة.
وقال ناشطون في محافظة حماة إن قلعة المضيق شهدت حركة نزوح كبيرة للمدنيين جراء القصف "الشديد" الذي استهدف البلدة.
وأضافوا أن الاشتباكات العنيفة استمرت لأكثر من شهر على جبهة مورك في محاولة من قبل القوات الحكومية لاقتحام المدينة، التي تمكن مسلحو المعارضة من صدها.
وذكر معارضون أن الطيران المروحي قصف بالبراميل المتفجرة بلدة خان شيخون بريف إدلب ما أدى إلى مقتل وجرح العديد من المدنيين.
وقال ناشطون معارضون إن انفجارات عنيفة هزت مدينة الرقة بعد قصفها من قبل الفرقة 17.
وفي إنخل بريف درعا، اندلعت حرائق في منازل المدينة نتيجة القصف العنيف الذي تعرضت له.
وفي مخيم اليرموك بدمشق، وقعت اشتباكات بين عناصر المعارضة المسلحة من جهة والقوات الحكومية وعناصر الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القيادة العامة، وسقطت قذائف في محيط ساحة الريجة وشارع اليرموك الرئيسي.
وفي داريا، صد الجيش الحر محاولات القوات الحكومية للتسلل إلى المدينة، فأسقط عددا من القتلى والجرحى في صفوف القوات الحكومية، ما دفع الأخيرة لشن قصف عنيف على المنطقة لسحب قتلاها وجرحاها حسب مصادر المعارضة.
وقال معارضون إن مسلحي المعارضة قصفوا لأول مرة "عمق المناطق الموالية في مدينة اللاذقية"، واستهدفوا مناطق المشروع العاشر، دمسرخو، دوار الأزهري، طريق الشاطئ، ما أسفر عن مقتل 5 أشخاص وإصابة 15 آخرين وفقاً لما ذكرته مصادر إعلام حكومية.
سكاي نيوز
وبلغ عدد القتلى الذين سقطوا في مناطق متفرقة من سوريا الأحد 41 قتيلاً غالبيتهم في حلب، بينما تحدثت مصادر في المعارضة عن ارتكاب مجزرة في بلدة الزارة راح ضحيتها 40 شخصاً، كما أفادت مصادر المعارضة التي تحدثت عن مقتل العشرات من القوات الحكومية في محافظة حماة.
وقال ناشطون في محافظة حماة إن قلعة المضيق شهدت حركة نزوح كبيرة للمدنيين جراء القصف "الشديد" الذي استهدف البلدة.
وأضافوا أن الاشتباكات العنيفة استمرت لأكثر من شهر على جبهة مورك في محاولة من قبل القوات الحكومية لاقتحام المدينة، التي تمكن مسلحو المعارضة من صدها.
وذكر معارضون أن الطيران المروحي قصف بالبراميل المتفجرة بلدة خان شيخون بريف إدلب ما أدى إلى مقتل وجرح العديد من المدنيين.
وقال ناشطون معارضون إن انفجارات عنيفة هزت مدينة الرقة بعد قصفها من قبل الفرقة 17.
وفي إنخل بريف درعا، اندلعت حرائق في منازل المدينة نتيجة القصف العنيف الذي تعرضت له.
وفي مخيم اليرموك بدمشق، وقعت اشتباكات بين عناصر المعارضة المسلحة من جهة والقوات الحكومية وعناصر الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القيادة العامة، وسقطت قذائف في محيط ساحة الريجة وشارع اليرموك الرئيسي.
وفي داريا، صد الجيش الحر محاولات القوات الحكومية للتسلل إلى المدينة، فأسقط عددا من القتلى والجرحى في صفوف القوات الحكومية، ما دفع الأخيرة لشن قصف عنيف على المنطقة لسحب قتلاها وجرحاها حسب مصادر المعارضة.
وقال معارضون إن مسلحي المعارضة قصفوا لأول مرة "عمق المناطق الموالية في مدينة اللاذقية"، واستهدفوا مناطق المشروع العاشر، دمسرخو، دوار الأزهري، طريق الشاطئ، ما أسفر عن مقتل 5 أشخاص وإصابة 15 آخرين وفقاً لما ذكرته مصادر إعلام حكومية.
سكاي نيوز