انتهت أزمة الطاقة في الاردن
جو 24 : قال وزير الطاقة والثروة المعدنية علاء البطاينة في مؤتمر صحفي عقد صباح السبت في نقابة الصحفيين، سنكون بوضع صعب للسنتين القادمات من حيث زيادة فاتورة النفط لكن بعد 2016 سوف تحل الأمور.
وتحدث عن مشاريع الوزارة للسنوات القادمة كزيادة وحدات انتاج الطاقة في الخربة السمرا، وبناء ميناء الغاز المسال الذي يحتاج سنة ونصف لانجازه ، وطرح عطاء لتخزين 100 ألف طن من النفط.
وأضاف أن الاردن لا يستطيع الان البدء بمشاريع الطاقة المتجددة ولكن بعد عام 2016 سوف يبدأ الاستثمار فيها.
نثمن كل هذه المشاريع وغيرها إن تم تطبيقها على ارض والتي سمعنا بها منذ سنوات طويلة ولكن عن اي مشاريع تتحدث يا معالي الوزير وكل هذه المشاريع التي تتحدث عنها مبنية على قدوم المنح التي قد تأتي وقد لا تأتي.
الذي يستمع لكلمتك اليوم يقول الحمد لله لقد حلت أزمة الطاقة على يد الوزير علاء البطاينة من خلال المشاريع المكتوبة على الورق.
قلت أن الازمة ستعالج بعد 5 سنوات من الان أي خلال الـ 5 سنوات القادمة سوف يبقى المواطن الاردني يعيش ضنك العيش من خلال تسديد فواتير الطاقة من جيبه وسيبقى ايضا يتحمل سياسيات الحكومة الاقتصادية ويدفع فاتورة كل شئ..
فنعّم النهج والخطة ، ونظن ان خبرتك في وزارة الطاقة تؤهلك اليوم لتضع تصورا استراتيجيا للطاقة في بلادنا وخاصة بعد دعم حكومتك لاتفاقية الغاز التي اقرها مجلس النواب مؤخرا مع شركة بريتش بتروليوم .
ثم ماذا عن الصخر الزيتي لماذا سقط من حساباتكم رغم تأكيد المختصين انه مصدر مهم من مصادر الطاقة ونملك منه الكميات التي تكفل حل مشكلتنا لمـئة سنة قادمة . يبدو ان الاتفاقية مع الشركة الاجنبية بذات اشتراطات اتفاقية الغاز التي تجردنا من هذه الثروة وتجيرها لشركات اجنبية ووسطاء وكمسيونجية..
وتحدث عن مشاريع الوزارة للسنوات القادمة كزيادة وحدات انتاج الطاقة في الخربة السمرا، وبناء ميناء الغاز المسال الذي يحتاج سنة ونصف لانجازه ، وطرح عطاء لتخزين 100 ألف طن من النفط.
وأضاف أن الاردن لا يستطيع الان البدء بمشاريع الطاقة المتجددة ولكن بعد عام 2016 سوف يبدأ الاستثمار فيها.
نثمن كل هذه المشاريع وغيرها إن تم تطبيقها على ارض والتي سمعنا بها منذ سنوات طويلة ولكن عن اي مشاريع تتحدث يا معالي الوزير وكل هذه المشاريع التي تتحدث عنها مبنية على قدوم المنح التي قد تأتي وقد لا تأتي.
الذي يستمع لكلمتك اليوم يقول الحمد لله لقد حلت أزمة الطاقة على يد الوزير علاء البطاينة من خلال المشاريع المكتوبة على الورق.
قلت أن الازمة ستعالج بعد 5 سنوات من الان أي خلال الـ 5 سنوات القادمة سوف يبقى المواطن الاردني يعيش ضنك العيش من خلال تسديد فواتير الطاقة من جيبه وسيبقى ايضا يتحمل سياسيات الحكومة الاقتصادية ويدفع فاتورة كل شئ..
فنعّم النهج والخطة ، ونظن ان خبرتك في وزارة الطاقة تؤهلك اليوم لتضع تصورا استراتيجيا للطاقة في بلادنا وخاصة بعد دعم حكومتك لاتفاقية الغاز التي اقرها مجلس النواب مؤخرا مع شركة بريتش بتروليوم .
ثم ماذا عن الصخر الزيتي لماذا سقط من حساباتكم رغم تأكيد المختصين انه مصدر مهم من مصادر الطاقة ونملك منه الكميات التي تكفل حل مشكلتنا لمـئة سنة قادمة . يبدو ان الاتفاقية مع الشركة الاجنبية بذات اشتراطات اتفاقية الغاز التي تجردنا من هذه الثروة وتجيرها لشركات اجنبية ووسطاء وكمسيونجية..
تابعو الأردن 24 على 
