شارع للبلهاء في النرويج
جو 24 : هناك الكثير من القواعد المرورية التي وضعت لحفظ سلامة كل من المشاة والركاب، إلا أنّ بلدة ايريه النرويجية جاءت بشيء جديد وغريب ولم يسبقها إليه أحد؛ حيث خصصت شارعًا محددًا لعبور "البلهاء" دون غيرهم، وذلك فقًا لتسجيل فيديو التقط في البلدة.
وحسب "القانون" الجديد ينبغي لكل من يرغب بعبور الشارع من جهة إلى الأخرى أن يقوم بحركات فكاهية مثيرة لضحك المشاة وسائقي السيارات الذين يتوقفون لمشاهدة "الاستعراض".
وقد استنسخت هذه الفكرة من مجموعة كوميدية بريطانية تحمل اسم "مونتي بايثون"، استخدمتها في أحد عروضها الفنية، حيث قدمت المجموعة رؤيتها لكيفية عبور الموظفين الحكوميين الشوارع، وذلك بالسخرية منهم وتصويرهم على أنهم بلهاء.
وحظيت الفكرة بإعجاب أبناء البلدة الواقعة في شمال شرق النرويج على الرغم من الخلاف في وجهات النظر حول اللافتة المخصصة لموقع عبور المشاة.
وتظهر في اللافتة صورة شخص يعبر الشارع وهو في وضعية غير مألوفة، الأمر الذي يراه بعض المسؤولين في ايريه أنه قد يتسبب بالتباس لدى المشاة وسائقي السيارات، ما يعني أنه قد يتم رفعه في المستقبل القريب. بحسب أخبار RT.
الجدير بالذكر أنّ الإشارات الإرشادية تستخدم بصفة أساسية من أجل إرشاد وتوجيه السائقين وكافة مستخدمي الطرق على طول الشوارع والطرق إلى المدن القرى والشوارع وغيرها من المقاصد الهامة والضرورية. وإحاطتهم بالتقاطعات وتحديد المسافات والاتجاهات والأماكن.
وحسب "القانون" الجديد ينبغي لكل من يرغب بعبور الشارع من جهة إلى الأخرى أن يقوم بحركات فكاهية مثيرة لضحك المشاة وسائقي السيارات الذين يتوقفون لمشاهدة "الاستعراض".
وقد استنسخت هذه الفكرة من مجموعة كوميدية بريطانية تحمل اسم "مونتي بايثون"، استخدمتها في أحد عروضها الفنية، حيث قدمت المجموعة رؤيتها لكيفية عبور الموظفين الحكوميين الشوارع، وذلك بالسخرية منهم وتصويرهم على أنهم بلهاء.
وحظيت الفكرة بإعجاب أبناء البلدة الواقعة في شمال شرق النرويج على الرغم من الخلاف في وجهات النظر حول اللافتة المخصصة لموقع عبور المشاة.
وتظهر في اللافتة صورة شخص يعبر الشارع وهو في وضعية غير مألوفة، الأمر الذي يراه بعض المسؤولين في ايريه أنه قد يتسبب بالتباس لدى المشاة وسائقي السيارات، ما يعني أنه قد يتم رفعه في المستقبل القريب. بحسب أخبار RT.
الجدير بالذكر أنّ الإشارات الإرشادية تستخدم بصفة أساسية من أجل إرشاد وتوجيه السائقين وكافة مستخدمي الطرق على طول الشوارع والطرق إلى المدن القرى والشوارع وغيرها من المقاصد الهامة والضرورية. وإحاطتهم بالتقاطعات وتحديد المسافات والاتجاهات والأماكن.