فلسطيني يقتل زوجته ويسلم نفسه للشرطة
جو 24 : لقيت الشابة نانسي عدنان (25 عاماً) من مخيم قلنديا مصرعها خنقا داخل منزلها على يد زوجها، في المخيم.
وفتحت الشرطة الفلسطينية والنيابة العامة عصر اليوم الاثنين، تحقيقا حول ملابسات مقتل نانسي من سكان مخيم قلنديا شمال القدس المحتلة وجدت ملقاة داخل منزلها وهي متزوجة وأم لثلاثة أطفال.
وذكر بيان إدارة العلاقات العامة والإعلام في الشرطة إن إشارة وردت لعمليات الشرطة إن مواطنا من مخيم قلنديا أقدم على قتل زوجته خنقا، وقام بتسليم نفسه بعد ارتكابه للجريمة إلى الشرطة.
وعلى الفور تحرك كل من رئيس النيابة العامة الاستاذ احمد حنون ووكيل النيابة ومدير شرطة ضواحي القدس المقدم عماد ياسين ومدير فرع المباحث العامة في ضواحي القدس وفريق الادلة الجنائية إلى مكان وقوع الجريمة لمعاينة مسرح الجريمة والتحفظ على الأدلة.
وأضاف البيان ان تم نقل الجثة الى مجمع فلسطين الطبي من اجل الكشف الأولي عليها لاستكمال الاجراءات وللوقوف على ملابسات الوفاة.
وأكد البيان انه تم التحفظ على القاتل من قبل النيابة والمباحث الجنائية للبحث معه في أسباب ارتكاب الجريمة.
ووجهت عائلة الفتاة المقتولة رسالة إلى الرئيس محمود عباس بأنهم لم يعد من المقبول أن تقع أربع حالات قتل في أسبوع، والرئيس ينتظر موافقة الازهر على قانون العقوبات الفلسطيني، داعين إلى إيقاع أقسى عقوبة ممكنة بحق الجاني.معا
وفتحت الشرطة الفلسطينية والنيابة العامة عصر اليوم الاثنين، تحقيقا حول ملابسات مقتل نانسي من سكان مخيم قلنديا شمال القدس المحتلة وجدت ملقاة داخل منزلها وهي متزوجة وأم لثلاثة أطفال.
وذكر بيان إدارة العلاقات العامة والإعلام في الشرطة إن إشارة وردت لعمليات الشرطة إن مواطنا من مخيم قلنديا أقدم على قتل زوجته خنقا، وقام بتسليم نفسه بعد ارتكابه للجريمة إلى الشرطة.
وعلى الفور تحرك كل من رئيس النيابة العامة الاستاذ احمد حنون ووكيل النيابة ومدير شرطة ضواحي القدس المقدم عماد ياسين ومدير فرع المباحث العامة في ضواحي القدس وفريق الادلة الجنائية إلى مكان وقوع الجريمة لمعاينة مسرح الجريمة والتحفظ على الأدلة.
وأضاف البيان ان تم نقل الجثة الى مجمع فلسطين الطبي من اجل الكشف الأولي عليها لاستكمال الاجراءات وللوقوف على ملابسات الوفاة.
وأكد البيان انه تم التحفظ على القاتل من قبل النيابة والمباحث الجنائية للبحث معه في أسباب ارتكاب الجريمة.
ووجهت عائلة الفتاة المقتولة رسالة إلى الرئيس محمود عباس بأنهم لم يعد من المقبول أن تقع أربع حالات قتل في أسبوع، والرئيس ينتظر موافقة الازهر على قانون العقوبات الفلسطيني، داعين إلى إيقاع أقسى عقوبة ممكنة بحق الجاني.معا