الشراري لـ jo24 : القبضة الأمنية لن تحل قضية معان
جو 24 : قاسم الخطيب -أكد رئيس بلدية معان الكبرى ماجد فواز الشراري آل خطاب ان معان تحتاج الى قرارات حكيمة تراعي مصلحة الوطن والمواطن في ظل هذه الظروف الاستثنائية التي تعيشها المنطقة العربية في ظل مخلفات الدمار العربي وليس الربيع العربي لتقوية الوحدة الداخلية التي تعتبر السند الاقوى لقواتنا المسلحة التي تقف على اهبة الاستعداد لحماية حدود وطننا الغالي .
وقال "اننا نريد ان نرى معان كبقية مدن المملكة ومحافظاتها تعيش بأمن وأمان في ظل وجود حكومة محلية قادرة على حل القضية بعيدا عن القبضة الامنية التي لم ولن يكون الحل من خلالها ".
وأضاف "ان العدل والإنصاف واحترام القانون الذي نتحدث عنه كمسؤولين ومواطنين يجب ان يطبق على الجميع ، ويحاسب كل من يرتكب الخطأ حتى ننعم بمنظومة امنية مبنية على الاحترام المتبادل بين الاجهزة الامنية والمجتمعات المحلية يكون هدفها المصلحة الوطنية البعيدة عن الاحقاد والمصالح الشخصية التي لا تولد إلا مزيدا من القتل والحقد لدى المجتمعات على مرتكبي هذه الافعال المخالفة للدستور والقانون ".
مشيرا الشراري الى ان الحوار الهادف والبناء والذي يكون عنوانه المصلحة الوطنية هو الطريق الوحيد لحل قضية معان وتراكماتها من خلال تغير الحكومة المحلية وإيجاد حكومة محلية قادرة على التعامل مع الأزمات بمهنية وحرص على المصلحة الوطنية المبنية على فرض هيبة الدولة واحترام كرامة المواطن .
موضحا الشراري انه في ظل مسلسل القتل والتعذيب الذي مورس بحق ابناء معان ولد قناعة لدى المطلوبين الذين يوجد بحقهم طلبات أمنية وقضائية بأن الموت افضل لهم من تسليم انفسهم لكي لا يتم التشهير بهم وتعذيبهم بمختلف اصناف التعذيب حسب قولهم والذين اكدوا لي بأن من نهب وسرق خيرات الوطن ومقدراته ما زالو ينعمون بالمناصب العليا الحساسة ولم يحاسبوا على هذه الجرائم التي الحقت الضرر بالوطن ومواطنيه ورفعت من حجم مديونيته التي زادت وحسب التصريحات الرسمية عن(20) مليار دولار .
واضاف "وهم يحاسبون على جرائم بسيطة لا تساوي ذرة مقابل هذه الجرائم الكبيرة التي ارتكبها من كانوا يتشدقون بالانتماء للوطن ومواطنيه والذين لم يتم مداهمة منازلهم والتنكيل بها وتعذيبهم كما يحصل للمطلوبين خاصة في معان .
ودعا الشراري في نهاية حديثه لjo24 ان يحفظ الله الوطن من كل سوء ومكروه ,ان يسخر لهذا له المسؤولين الحريصين على صون كرامة مواطنيه والحفاظ على امواله ومقدراته وخيراته .
وقال "اننا نريد ان نرى معان كبقية مدن المملكة ومحافظاتها تعيش بأمن وأمان في ظل وجود حكومة محلية قادرة على حل القضية بعيدا عن القبضة الامنية التي لم ولن يكون الحل من خلالها ".
وأضاف "ان العدل والإنصاف واحترام القانون الذي نتحدث عنه كمسؤولين ومواطنين يجب ان يطبق على الجميع ، ويحاسب كل من يرتكب الخطأ حتى ننعم بمنظومة امنية مبنية على الاحترام المتبادل بين الاجهزة الامنية والمجتمعات المحلية يكون هدفها المصلحة الوطنية البعيدة عن الاحقاد والمصالح الشخصية التي لا تولد إلا مزيدا من القتل والحقد لدى المجتمعات على مرتكبي هذه الافعال المخالفة للدستور والقانون ".
مشيرا الشراري الى ان الحوار الهادف والبناء والذي يكون عنوانه المصلحة الوطنية هو الطريق الوحيد لحل قضية معان وتراكماتها من خلال تغير الحكومة المحلية وإيجاد حكومة محلية قادرة على التعامل مع الأزمات بمهنية وحرص على المصلحة الوطنية المبنية على فرض هيبة الدولة واحترام كرامة المواطن .
موضحا الشراري انه في ظل مسلسل القتل والتعذيب الذي مورس بحق ابناء معان ولد قناعة لدى المطلوبين الذين يوجد بحقهم طلبات أمنية وقضائية بأن الموت افضل لهم من تسليم انفسهم لكي لا يتم التشهير بهم وتعذيبهم بمختلف اصناف التعذيب حسب قولهم والذين اكدوا لي بأن من نهب وسرق خيرات الوطن ومقدراته ما زالو ينعمون بالمناصب العليا الحساسة ولم يحاسبوا على هذه الجرائم التي الحقت الضرر بالوطن ومواطنيه ورفعت من حجم مديونيته التي زادت وحسب التصريحات الرسمية عن(20) مليار دولار .
واضاف "وهم يحاسبون على جرائم بسيطة لا تساوي ذرة مقابل هذه الجرائم الكبيرة التي ارتكبها من كانوا يتشدقون بالانتماء للوطن ومواطنيه والذين لم يتم مداهمة منازلهم والتنكيل بها وتعذيبهم كما يحصل للمطلوبين خاصة في معان .
ودعا الشراري في نهاية حديثه لjo24 ان يحفظ الله الوطن من كل سوء ومكروه ,ان يسخر لهذا له المسؤولين الحريصين على صون كرامة مواطنيه والحفاظ على امواله ومقدراته وخيراته .
تابعو الأردن 24 على 
