مقتل أول إسرائيلي وإقالة نائب وزير الدفاع
جو 24 : قال الجيش الإسرائيلي إن مدنيا إسرائيليا قتل بنيران صاروخ انطلق من غزة ليكون أول قتيل إسرائيلي يسقط خلال أكثر من أسبوع من القتال مع الفصائل الفلسطينية، في وقت أقال فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي نائب وزير الدفاع داني دانون.
وأعلنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) التي تدير قطاع غزة مسؤوليتها عن إطلاق صاروخ قصير المدى أصاب منطقة على الحدود مع غزة.
وفي وقت سابق، شن الطيران الإسرائيلي غارة جوية على بيت حانون شمال قطاع غزة، بينما قتل 4 فلسطينيين في غارتين على مدينتي خانيونس ورفح جنوبي القطاع، ليرتفع بذلك عدد ضحايا الغارات الإسرائيلية إلى 192 قتيلا وحوالي 1400 جريح.
وأطلق نشطاء فلسطينيون في قطاع غزة صواريخ على إسرائيل، وأظهرت لقطات تلفزيونية نظام القبة الحديدية وهو يعترض عدة صواريخ فوق مدينة أسدود ودوت صافرات الإنذار في أجزاء أخرى من جنوب إسرائيل.
وقال راديو إسرائيل إن مصنعا في أسدود تعرض لإطلاق صواريخ، لكن لم ترد أنباء عن سقوط قتلى أو جرحى، بينما سقط صاروخ في سديروت، ما أدى لوقوع أضرار مادية كبيرة.
وشن الطيران الإسرائيلي غارة جوية على أرض زراعية في خانيونس وقصف مدفعي شرق دير البلح وسط القطاع.
إقالة مفاجئة
وفي تطور مفاجئ، أقال رئيس الوزراء الإسرائيلي نائب وزير الدفاع داني دانون، حسبما أعلنت وسائل إعلام محلية.
وفي وقت سابق، هدد نتانياهو حركة حماس بأن رفضها المبادرة المصرية للتهدئة يجبر إسرائيل على "توسيع وتكثيف" عملياتها العسكرية في غزة.
وقال نتانياهو في تصريحات نقلها التلفزيون "كان من الأفضل حل هذه المسالة دبلوماسيا، وهذا ما حاولنا القيام به عندما قبلنا اليوم اقتراح الهدنة المصري. لكن حماس لم تترك لنا خيارا سوى توسيع وتكثيف حملتنا ضدها".
صواريخ على إيلات
وفي تطور آخر قال مسؤولون أمنيون إسرائيليون إن 3 صواريخ، أطلقت من مصر، على منتجع إيلات الإسرائيلي على البحر الأحمر، الثلاثاء، أصابت 4 مدنيين.
وصرح المسؤولون الإسرائيليون أنهم يعتقدون أن "متشددين" في سيناء بمصر هم من أطلقوا الصواريخ، وأن الغرض منها إحباط جهود القاهرة للتوسط لإنهاء أسبوع من الصراع بين الإسرائيليين والفلسطينيين في غزة.
وهذه أول صواريخ تصيب إيلات منذ تفجر الصراع.
وقال متحدث عسكري إن صاروخين سقطا داخل المدينة التي تتاخم مصر والأردن، وأن الثالث سقط في منطقة خلاء.
وفي القاهرة، نفى مصدر عسكري مصري فجر الثلاثاء إطلاق صواريخ من سيناء باتجاه منتجع إيلات.
قصف تل أبيب
وكانت فصائل فلسطينية في قطاع غزة أعلنت في وقت سابق الاثنين عن تمكنها من قصف مدينة تل أبيب بأربعة صواريخ من طراز M75، فيما سمعت أصوات صافرات الإنذار في ديمونه ومنطقة يروحام في النقب على بعد 70 كيلومتراً عن غزة.
وكان جندي إسرائيلي أصيب، الاثنين، بشظايا قذيفة هاون سقطت على قاعدة عسكرية في عسقلان على الحدود مع غزة.
وأصابت صواريخ الفصائل الفلسطينية المسلحة منزلاً إسرائيلياً بشكل مباشر، وانطلقت بعدها صفارات الإنذار في إسدود وعسقلان جنوبي إسرائيل.
وكانت فصائل المقاومة الفلسطينية أطلقت 12 صاروخا من نوع 107 على موقعين عسكريين للجيش الإسرائيلي على الحدود مع قطاع غزة.
"سكاي نيوز"
وأعلنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) التي تدير قطاع غزة مسؤوليتها عن إطلاق صاروخ قصير المدى أصاب منطقة على الحدود مع غزة.
وفي وقت سابق، شن الطيران الإسرائيلي غارة جوية على بيت حانون شمال قطاع غزة، بينما قتل 4 فلسطينيين في غارتين على مدينتي خانيونس ورفح جنوبي القطاع، ليرتفع بذلك عدد ضحايا الغارات الإسرائيلية إلى 192 قتيلا وحوالي 1400 جريح.
وأطلق نشطاء فلسطينيون في قطاع غزة صواريخ على إسرائيل، وأظهرت لقطات تلفزيونية نظام القبة الحديدية وهو يعترض عدة صواريخ فوق مدينة أسدود ودوت صافرات الإنذار في أجزاء أخرى من جنوب إسرائيل.
وقال راديو إسرائيل إن مصنعا في أسدود تعرض لإطلاق صواريخ، لكن لم ترد أنباء عن سقوط قتلى أو جرحى، بينما سقط صاروخ في سديروت، ما أدى لوقوع أضرار مادية كبيرة.
وشن الطيران الإسرائيلي غارة جوية على أرض زراعية في خانيونس وقصف مدفعي شرق دير البلح وسط القطاع.
إقالة مفاجئة
وفي تطور مفاجئ، أقال رئيس الوزراء الإسرائيلي نائب وزير الدفاع داني دانون، حسبما أعلنت وسائل إعلام محلية.
وفي وقت سابق، هدد نتانياهو حركة حماس بأن رفضها المبادرة المصرية للتهدئة يجبر إسرائيل على "توسيع وتكثيف" عملياتها العسكرية في غزة.
وقال نتانياهو في تصريحات نقلها التلفزيون "كان من الأفضل حل هذه المسالة دبلوماسيا، وهذا ما حاولنا القيام به عندما قبلنا اليوم اقتراح الهدنة المصري. لكن حماس لم تترك لنا خيارا سوى توسيع وتكثيف حملتنا ضدها".
صواريخ على إيلات
وفي تطور آخر قال مسؤولون أمنيون إسرائيليون إن 3 صواريخ، أطلقت من مصر، على منتجع إيلات الإسرائيلي على البحر الأحمر، الثلاثاء، أصابت 4 مدنيين.
وصرح المسؤولون الإسرائيليون أنهم يعتقدون أن "متشددين" في سيناء بمصر هم من أطلقوا الصواريخ، وأن الغرض منها إحباط جهود القاهرة للتوسط لإنهاء أسبوع من الصراع بين الإسرائيليين والفلسطينيين في غزة.
وهذه أول صواريخ تصيب إيلات منذ تفجر الصراع.
وقال متحدث عسكري إن صاروخين سقطا داخل المدينة التي تتاخم مصر والأردن، وأن الثالث سقط في منطقة خلاء.
وفي القاهرة، نفى مصدر عسكري مصري فجر الثلاثاء إطلاق صواريخ من سيناء باتجاه منتجع إيلات.
قصف تل أبيب
وكانت فصائل فلسطينية في قطاع غزة أعلنت في وقت سابق الاثنين عن تمكنها من قصف مدينة تل أبيب بأربعة صواريخ من طراز M75، فيما سمعت أصوات صافرات الإنذار في ديمونه ومنطقة يروحام في النقب على بعد 70 كيلومتراً عن غزة.
وكان جندي إسرائيلي أصيب، الاثنين، بشظايا قذيفة هاون سقطت على قاعدة عسكرية في عسقلان على الحدود مع غزة.
وأصابت صواريخ الفصائل الفلسطينية المسلحة منزلاً إسرائيلياً بشكل مباشر، وانطلقت بعدها صفارات الإنذار في إسدود وعسقلان جنوبي إسرائيل.
وكانت فصائل المقاومة الفلسطينية أطلقت 12 صاروخا من نوع 107 على موقعين عسكريين للجيش الإسرائيلي على الحدود مع قطاع غزة.
"سكاي نيوز"