5 من قيادات حماس إلى القاهرة (أسماء)
جو 24 : قال قيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، إن 5 من قيادات الصف الأول للحركة، ستشارك في الوفد الفلسطيني الذي سيتوجه إلى العاصمة المصرية القاهرة؛ للتفاوض حول التهدئة مع إسرائيل في قطاع غزة.
ووفق مصادر خاصة للمركز الفلسطيني للإعلام فإن وفد حماس هو: موسى أبو مرزوق، وخليل الحية، وعماد العلمي، ومحمد نصر، وعزت الرشق . ووفد الجهاد : زياد النخالة وخالد البطش . وفد منظمة التحرير الفلسطيني: عزام الأحمد، وماجد فرح، وماهر الطاهر، وقيس أبو ليلى وبسام الصالحي.
وفي تصريح لوكالة الأناضول، أضاف القيادي في "حماس" إسماعيل رضوان، أنه "من المتوقع أن يغادر الوفد الفلسطيني، إلى القاهرة خلال ساعات يوم الجمعة، بعد الانتهاء من تنسيق دخوله إلى مصر مع الجانب المصري".
وأكد أن جميع أعضاء وفد "حماس" هم قيادات من الصف الأول للحركة (أعضاء مكتب سياسي).
بينما رفض رضوان تحديد أعضاء وفد حركة حماس، لأسباب قال إنها تتعلق بـ"الدواعي الأمنية"، ما يوحي بثقل القيادات التي ستشارك في مفاوضات التهدئة.
وفي السياق ذاته، أشار إلى أنه خلال فترة "الهدنة الإنسانية" التي ستستمر لمدة 72 ساعة، سيتم سفر الوفد إلى القاهرة للتفاوض حول التهدئة، ورفع الحصار، ووقف العدوان عن الشعب الفلسطيني.
وأوضح أنه "سيسمح خلال فترة الهدنة الإنسانية، بدخول كافة المساعدات لقطاع غزة، وكذلك حل أزمتي الكهرباء والمياه، وتوفير كافة احتياجات القطاع".
وأكد أن مباحثات القاهرة "ستتضمن الحديث حول فتح معبر رفح البري على الحدود بين قطاع غزة ومصر بشكل كامل"، مشيرا إلى ذلك يندرج تحت بند رفح الحصار عن غزة، الذي يمثل أحد المطالب الأساسية لفصائل المقاومة.
وفيما يتعلق بالهدنة الإنسانية، قال رضوان: إن "حركة حماس وفصائل المقاومة تلتزم بالهدنة الإنساني لدواعي إنسانية ما التزم بها الاحتلال، ولكننا نحتفظ بحق الدفاع عن النفس وسنتعامل مع القوات الإسرائيلية البرية الموجودة على الأرض بما يلزم".
وفي وقت سابق من فجر اليوم، قال المتحدث باسم حركة "حماس" فوزي برهوم إنه ستستكمل الترتيبات اللازمة لتشكيل وفد فلسطيني للذهاب إلى القاهرة، من أجل إجراء مفاوضات خلال فترة التهدئة الإنسانية التي تبدأ صباح الجمعة لمدة 72 ساعة.
وأعلنت حركة "حماس"، في وقت مبكر من اليوم الجمعة، التوصل إلى اتفاق "تهدئة إنسانية" مع إسرائيل، لمدة 72 ساعة تبدأ صباح الجمعة، بوساطة الأمم المتحدة.
وقال المتحدث باسم "حماس" سامي أبو زهري، في تصريح لمراسل "الأناضول"، اليوم، إن "فصائل المقاومة الفلسطينية وإسرائيل توصلتا لاتفاق تهدئة إنسانية، لمدة 72 ساعة، بوساطة الأمم المتحدة، تبدأ صباح اليوم الجمعة في تمام الساعة 8 صباحًا بالتوقيت المحلي (5:00 تغ)".
وبدعوى العمل على وقف إطلاق الصواريخ من قطاع غزة على بلدات ومدن إسرائيلية، يشن الجيش الإسرائيلي حربًا على القطاع منذ 7 يوليو/ تموز الجاري، تسببت باستشهاد 1448 فلسطينيًا وإصابة 8310 آخرين، حتى (00:30 ت.غ) من اليوم، وفق تصريح المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية أشرف القدرة.
وبخلاف القتلى والجرحى من البشر، تسببت الغارات الإسرائيلية أيضًا، بتدمير 5238 وحدة سكنية، وتضرر 30050 وحدة سكنية أخرى بشكل جزئي، منها 4374 وحدة "أصبحت غير صالحة للسكن"، وفق معلومات أولية صادرة عن وزارة الأشغال العامة الفلسطينية.
ومنذ أن فازت "حماس"، بالانتخابات التشريعية الفلسطينية في يناير/ كانون الثاني 2006، تفرض إسرائيل حصارا على غزة، حيث يعيش أكثر من 1.8 مليون فلسطيني، شددته بعد أن سيطرت الحركة على القطاع في يونيو/ حزيران من العام التالي.
وتستمر إسرائيل في حصار غزة رغم تخلي "حماس" عن حكم القطاع، وتشكيل حكومة التوافق الوطني الفلسطينية في يونيو/ حزيران الماضي، حيث ترفض التعامل مع تلك الحكومة. (الأناضول)
ووفق مصادر خاصة للمركز الفلسطيني للإعلام فإن وفد حماس هو: موسى أبو مرزوق، وخليل الحية، وعماد العلمي، ومحمد نصر، وعزت الرشق . ووفد الجهاد : زياد النخالة وخالد البطش . وفد منظمة التحرير الفلسطيني: عزام الأحمد، وماجد فرح، وماهر الطاهر، وقيس أبو ليلى وبسام الصالحي.
وفي تصريح لوكالة الأناضول، أضاف القيادي في "حماس" إسماعيل رضوان، أنه "من المتوقع أن يغادر الوفد الفلسطيني، إلى القاهرة خلال ساعات يوم الجمعة، بعد الانتهاء من تنسيق دخوله إلى مصر مع الجانب المصري".
وأكد أن جميع أعضاء وفد "حماس" هم قيادات من الصف الأول للحركة (أعضاء مكتب سياسي).
بينما رفض رضوان تحديد أعضاء وفد حركة حماس، لأسباب قال إنها تتعلق بـ"الدواعي الأمنية"، ما يوحي بثقل القيادات التي ستشارك في مفاوضات التهدئة.
وفي السياق ذاته، أشار إلى أنه خلال فترة "الهدنة الإنسانية" التي ستستمر لمدة 72 ساعة، سيتم سفر الوفد إلى القاهرة للتفاوض حول التهدئة، ورفع الحصار، ووقف العدوان عن الشعب الفلسطيني.
وأوضح أنه "سيسمح خلال فترة الهدنة الإنسانية، بدخول كافة المساعدات لقطاع غزة، وكذلك حل أزمتي الكهرباء والمياه، وتوفير كافة احتياجات القطاع".
وأكد أن مباحثات القاهرة "ستتضمن الحديث حول فتح معبر رفح البري على الحدود بين قطاع غزة ومصر بشكل كامل"، مشيرا إلى ذلك يندرج تحت بند رفح الحصار عن غزة، الذي يمثل أحد المطالب الأساسية لفصائل المقاومة.
وفيما يتعلق بالهدنة الإنسانية، قال رضوان: إن "حركة حماس وفصائل المقاومة تلتزم بالهدنة الإنساني لدواعي إنسانية ما التزم بها الاحتلال، ولكننا نحتفظ بحق الدفاع عن النفس وسنتعامل مع القوات الإسرائيلية البرية الموجودة على الأرض بما يلزم".
وفي وقت سابق من فجر اليوم، قال المتحدث باسم حركة "حماس" فوزي برهوم إنه ستستكمل الترتيبات اللازمة لتشكيل وفد فلسطيني للذهاب إلى القاهرة، من أجل إجراء مفاوضات خلال فترة التهدئة الإنسانية التي تبدأ صباح الجمعة لمدة 72 ساعة.
وأعلنت حركة "حماس"، في وقت مبكر من اليوم الجمعة، التوصل إلى اتفاق "تهدئة إنسانية" مع إسرائيل، لمدة 72 ساعة تبدأ صباح الجمعة، بوساطة الأمم المتحدة.
وقال المتحدث باسم "حماس" سامي أبو زهري، في تصريح لمراسل "الأناضول"، اليوم، إن "فصائل المقاومة الفلسطينية وإسرائيل توصلتا لاتفاق تهدئة إنسانية، لمدة 72 ساعة، بوساطة الأمم المتحدة، تبدأ صباح اليوم الجمعة في تمام الساعة 8 صباحًا بالتوقيت المحلي (5:00 تغ)".
وبدعوى العمل على وقف إطلاق الصواريخ من قطاع غزة على بلدات ومدن إسرائيلية، يشن الجيش الإسرائيلي حربًا على القطاع منذ 7 يوليو/ تموز الجاري، تسببت باستشهاد 1448 فلسطينيًا وإصابة 8310 آخرين، حتى (00:30 ت.غ) من اليوم، وفق تصريح المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية أشرف القدرة.
وبخلاف القتلى والجرحى من البشر، تسببت الغارات الإسرائيلية أيضًا، بتدمير 5238 وحدة سكنية، وتضرر 30050 وحدة سكنية أخرى بشكل جزئي، منها 4374 وحدة "أصبحت غير صالحة للسكن"، وفق معلومات أولية صادرة عن وزارة الأشغال العامة الفلسطينية.
ومنذ أن فازت "حماس"، بالانتخابات التشريعية الفلسطينية في يناير/ كانون الثاني 2006، تفرض إسرائيل حصارا على غزة، حيث يعيش أكثر من 1.8 مليون فلسطيني، شددته بعد أن سيطرت الحركة على القطاع في يونيو/ حزيران من العام التالي.
وتستمر إسرائيل في حصار غزة رغم تخلي "حماس" عن حكم القطاع، وتشكيل حكومة التوافق الوطني الفلسطينية في يونيو/ حزيران الماضي، حيث ترفض التعامل مع تلك الحكومة. (الأناضول)