بريطانية تهدد بقطع رأس رئيس الوزراء البريطاني
جو 24 : أعربت فتاة بريطانية تنتمي لتنظيم "داعش" في سوريا عن أملها في أن يأتي اليوم الذي تقطع فيه رقبة رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، وذلك بعد قراره المشاركة في الحرب ضد المسلمين، على حد وصفها ومنعه عودة الجهاديين إلى بريطانيا، غير مكترثة بتجريدها من الجنسية البريطانية، حسب ما نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
الفتاة البالغة من العمر 18 عاما نشرت تهديدا على حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" والذي يحمل اسم "الجزراوية"، قالت فيه "إن شاء الله، سيأتي اليوم الذي أقطع فيه رأس ديفيد كاميرون إذا استمر في حربه ضد أولياء الله".
كما نشرت صورة لها وهي ترتدي النقاب وتحمل سلاحاً على كتفها من دون الكشف عن هويتها، مشجعة البريطانيين على الجهاد في سوريا، واصفة قرار هروبها من بريطانيا إلى الشام بأصوب قرار اتخذته في حياتها.
وسخرت الفتاة في تغريدة أخرى من التهديدات بسحب الجنسية البريطانية منها ومن أصدقائها، ومنعهم من العودة مرة أخرى إلى بريطانيا.
يذكر أن الفتاة البريطانية قد أنشأت حسابها على "تويتر" في الـ27 من يونيو الماضي، بعد يوم واحد من انضمام التوأم الصومالي الأصل زهرة وسلمى لصفوف "داعش" بسوريا.
التوأمتان ذهبتا للزواج من "مجاهدين" في التنظيم وتقديم الدعم والعون والخدمات لمقاتلي "داعش" داخل الأراضي السورية.
ويثير هروب العديد من الفتيات البريطانيات من أسرهم وانضمامهم لتنظيم "داعش" في سوريا ضجة واسعة في المملكة المتحدة.
الفتاة البالغة من العمر 18 عاما نشرت تهديدا على حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" والذي يحمل اسم "الجزراوية"، قالت فيه "إن شاء الله، سيأتي اليوم الذي أقطع فيه رأس ديفيد كاميرون إذا استمر في حربه ضد أولياء الله".
كما نشرت صورة لها وهي ترتدي النقاب وتحمل سلاحاً على كتفها من دون الكشف عن هويتها، مشجعة البريطانيين على الجهاد في سوريا، واصفة قرار هروبها من بريطانيا إلى الشام بأصوب قرار اتخذته في حياتها.
وسخرت الفتاة في تغريدة أخرى من التهديدات بسحب الجنسية البريطانية منها ومن أصدقائها، ومنعهم من العودة مرة أخرى إلى بريطانيا.
يذكر أن الفتاة البريطانية قد أنشأت حسابها على "تويتر" في الـ27 من يونيو الماضي، بعد يوم واحد من انضمام التوأم الصومالي الأصل زهرة وسلمى لصفوف "داعش" بسوريا.
التوأمتان ذهبتا للزواج من "مجاهدين" في التنظيم وتقديم الدعم والعون والخدمات لمقاتلي "داعش" داخل الأراضي السورية.
ويثير هروب العديد من الفتيات البريطانيات من أسرهم وانضمامهم لتنظيم "داعش" في سوريا ضجة واسعة في المملكة المتحدة.