عودة الوفد النيابي المتوجه لغزة بسبب التفجيرات
جو 24 : قرر الوفد النيابي الأردني إلى قطاع غزة، العودة إلى عمان بسبب وجود تهديدات أمنية حقيقية وعدم تمكن السلطات المصرية من تأمين الحماية له في المنطقة ما بين العريش ورفح المصرية.
وقال رئيس الوفد النيابي النائب يحيى السعود، في بيان وصل JO24 نسخة منه، ان السفارة الأردنية في القاهرة والسلطات المصرية أبلغتا أعضاء الوفد بعدم قدرة السلطات الأمنية في البلاد على توفير التأمين اللازم لهم إثر التفجيرات المتتالية التي وقعت خلال الأيام الماضية في نفس خط سير الوفد، وذهب ضحيتها قتلى وجرحى، وأن حياة أعضاء الوفد غير آمنة والمنطقة أعلنت منطقة عسكرية مغلقة.
وعاهد البيان الله عز وجل ومن ثم مجاهدي فلسطين الأبية بأن الأردن "سيبقى الرئة القوية والصادقة لدعم صمود فلسطين العروبة والإسلام" مشيرا إلى أن لجنة فلسطين النيابية "لن تألو جهدا عن تكرار المحاولات للوصول إلى القطاع مهما كانت العقبات".
وأشار إلى "أن لجنة فلسطين النيابية وأعضاء الوفد النيابي إلى قطاع غزة كان يأمل أن تتكحل عيونهم بمشاركة المقاومة الفلسطينية بكل أطيافها بإنتصاراتهم المظفرة على العدو الصهيوني، وأن نتواجد بين أبطال غزة الذين أعادوا للأمة مجدها وكرامتها، لنستقي منهم معاني الصمود والأنفة والعزة".
وكان الوفد البرلماني الأردني كان يعتزم الدخول إلى قطاع غزة عبر معبر رفح الحدودي يوم الأربعاء الماضي إلا أن التفجيرات التي وقعت في المنطقة، ونتج عنها وقوع عدد من القتلى والجرحى في صفوف الجيش المصري، وأعلنت على إثرها منطقة العريش- رفح منطقة عسكرية مغلقة، حالت دون وصول الوفد النيابي إلى معبر رفح المصري.
وقال رئيس الوفد النيابي النائب يحيى السعود، في بيان وصل JO24 نسخة منه، ان السفارة الأردنية في القاهرة والسلطات المصرية أبلغتا أعضاء الوفد بعدم قدرة السلطات الأمنية في البلاد على توفير التأمين اللازم لهم إثر التفجيرات المتتالية التي وقعت خلال الأيام الماضية في نفس خط سير الوفد، وذهب ضحيتها قتلى وجرحى، وأن حياة أعضاء الوفد غير آمنة والمنطقة أعلنت منطقة عسكرية مغلقة.
وعاهد البيان الله عز وجل ومن ثم مجاهدي فلسطين الأبية بأن الأردن "سيبقى الرئة القوية والصادقة لدعم صمود فلسطين العروبة والإسلام" مشيرا إلى أن لجنة فلسطين النيابية "لن تألو جهدا عن تكرار المحاولات للوصول إلى القطاع مهما كانت العقبات".
وأشار إلى "أن لجنة فلسطين النيابية وأعضاء الوفد النيابي إلى قطاع غزة كان يأمل أن تتكحل عيونهم بمشاركة المقاومة الفلسطينية بكل أطيافها بإنتصاراتهم المظفرة على العدو الصهيوني، وأن نتواجد بين أبطال غزة الذين أعادوا للأمة مجدها وكرامتها، لنستقي منهم معاني الصمود والأنفة والعزة".
وكان الوفد البرلماني الأردني كان يعتزم الدخول إلى قطاع غزة عبر معبر رفح الحدودي يوم الأربعاء الماضي إلا أن التفجيرات التي وقعت في المنطقة، ونتج عنها وقوع عدد من القتلى والجرحى في صفوف الجيش المصري، وأعلنت على إثرها منطقة العريش- رفح منطقة عسكرية مغلقة، حالت دون وصول الوفد النيابي إلى معبر رفح المصري.