الحجاج الأردنيون إلى جبل عرفات .. اليوم
جو 24 : تبدأ وزارة الأوقاف والمقدسات الإسلامية اليوم (الخميس ) بتصعيد الحجاج الأردنيين إلى جبل عرفات، وسط إجراءات مكثفة تبذلها السلطات السعودية في محاولة منها لتسهيل حركة الحجاج.
وفيما يخص شكوى الحجاج من صعوبة التنقل من مساكنهم إلى الحرم الملكي ،قال وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية رئيس بعثات الحج الأردنية، الدكتور هايل داود :» لقد تمكنت الوزارة من حل هذه الشكوى من خلال توفير الحافلات ومراقبة أدائها».
ولفت إلى أنه :» وجدت مشكلة التنقل من وإلى الحرم في بداية قدوم الحجاج إلى مكة وذلك لعدم أداء بعض السواقين لعملهم على أكمل وجه «،مشددا على أن :» الوزارة كثفت رقابتها على عملهم وأنهت مشكلة التنقل».ولفت إلى وجود أسباب أخرى أدت إلى مشكلة التنقل أبرزها رغبة الحجاج الأردنيين بالصلاة في جميع الأوقات بالحرم المكي رغم كثافة التواجد البشري وصعوبة وصول الحافلات الى الأماكن المقررة لها.
وأشار إلى أن الحجاج الفرادى الذين يأتون لتأدية الفريضة وهم ليسوا ضمن بعثة الحج الرسمية يسببون أزمة في التنقل وفي المساكن فهم يستخدمون مساكن الحجاج وحافلاتهم ،مبينا أن أعدادهم تتجاوز ألفي حاج ومع ذلك فنحن مضطرون لتقديم بعض الخدمات لهم وبخاصة الخدمات الطبية.
وأكد أن البعثات الإدارية والإرشادية والطبية تعمل وفقا لأنظمة وتعليمات سارية منذ سنوات، وواجبها خدمة الحجاج ابتداء من وصولها الى المدينة المنورة وانتهاء بعودتها الى عمان.
وأوضح انه التقى بالحجاج واستمع إليهم عن مكامن الخلل، مشيرا الى ان معظم الشكاوى كانت غير دقيقة.
ودعا المرشدين الى مساعدة الحجاج لاقصى طاقة ممكنة، خصوصا يوم عرفات الذي تزداد فيه المشقة على الحجاج، وتجنيبهم أي مشقة وتسهيل المناسك عليهم ،منبها الى عدم التشدد في اصدار الفتاوى وتسهيل الأمور ما أمكن.
وفيما يخص شكوى الحجاج من صعوبة التنقل من مساكنهم إلى الحرم الملكي ،قال وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية رئيس بعثات الحج الأردنية، الدكتور هايل داود :» لقد تمكنت الوزارة من حل هذه الشكوى من خلال توفير الحافلات ومراقبة أدائها».
ولفت إلى أنه :» وجدت مشكلة التنقل من وإلى الحرم في بداية قدوم الحجاج إلى مكة وذلك لعدم أداء بعض السواقين لعملهم على أكمل وجه «،مشددا على أن :» الوزارة كثفت رقابتها على عملهم وأنهت مشكلة التنقل».ولفت إلى وجود أسباب أخرى أدت إلى مشكلة التنقل أبرزها رغبة الحجاج الأردنيين بالصلاة في جميع الأوقات بالحرم المكي رغم كثافة التواجد البشري وصعوبة وصول الحافلات الى الأماكن المقررة لها.
وأشار إلى أن الحجاج الفرادى الذين يأتون لتأدية الفريضة وهم ليسوا ضمن بعثة الحج الرسمية يسببون أزمة في التنقل وفي المساكن فهم يستخدمون مساكن الحجاج وحافلاتهم ،مبينا أن أعدادهم تتجاوز ألفي حاج ومع ذلك فنحن مضطرون لتقديم بعض الخدمات لهم وبخاصة الخدمات الطبية.
وأكد أن البعثات الإدارية والإرشادية والطبية تعمل وفقا لأنظمة وتعليمات سارية منذ سنوات، وواجبها خدمة الحجاج ابتداء من وصولها الى المدينة المنورة وانتهاء بعودتها الى عمان.
وأوضح انه التقى بالحجاج واستمع إليهم عن مكامن الخلل، مشيرا الى ان معظم الشكاوى كانت غير دقيقة.
ودعا المرشدين الى مساعدة الحجاج لاقصى طاقة ممكنة، خصوصا يوم عرفات الذي تزداد فيه المشقة على الحجاج، وتجنيبهم أي مشقة وتسهيل المناسك عليهم ،منبها الى عدم التشدد في اصدار الفتاوى وتسهيل الأمور ما أمكن.
تابعو الأردن 24 على 
