"هيئة الإغاثة" التركية تقدم مساعداتها لـ 3 ملايين طفل سوري
جو 24 : هطاي/جيم كينجو/الأناضول
تشكل هيئة الإغاثة الإنسانية التركية غير الحكومية (IHH)، مظلة تأوي تحتها ملايين السوريين، من خلال الأعمال الخيرية التي تقدمها إلى اللاجئين في تركيا، والداخل السوري.
وأوضح المتحدث الإعلامي للهيئة في ولاية هطاي جنوبي تركيا "بوراك كاراجا أوغلو"، لمراسل الأناضول، أنَّ الأطفال هم أول ضحايا الحرب الجارية في سوريا، قائلاً: "أقمنا عدة مشاريع من أجل مدِّ يد العون للأطفال السوريين من الناحية التعليمية، والإغاثية، والنفسية، وإيواء الأطفال الأيتام، حيث بلغ عدد الأطفال الذين وصلنا إليهم في تركيا، والداخل السوري (3) ملايين طفل".
وأشار "كاراجا أوغلو"، أنَّ الهيئة أشرفت على حملة هدفها مساعدة الأيتام السوريين، واستطاعت من خلالها، الوصول إلى حوالي (100) ألف يتيم في الداخل السوري، تقدم لهم الغذاء، واللباس، والمساعدات العينية، والمأوى وغير ذلك، بالإضافة لمساعدة الأطفال السوريين في تركيا.
وأكد "كاراجا"، أهمية الدور الذي تقوم به دار الأيتام في مدينة اعزاز شمال مدينة حلب، بإيوائها (230) يتيمًا، شهد كثير منهم وفاة ذويهم أمام أعينهم، وبمعالجتها الصدمات النفسية للأطفال السوريين، من خلال أول ورشة عمل من هذا النوع، تشرف عليها الهيئة في سوريا.
الأناضول
تشكل هيئة الإغاثة الإنسانية التركية غير الحكومية (IHH)، مظلة تأوي تحتها ملايين السوريين، من خلال الأعمال الخيرية التي تقدمها إلى اللاجئين في تركيا، والداخل السوري.
وأوضح المتحدث الإعلامي للهيئة في ولاية هطاي جنوبي تركيا "بوراك كاراجا أوغلو"، لمراسل الأناضول، أنَّ الأطفال هم أول ضحايا الحرب الجارية في سوريا، قائلاً: "أقمنا عدة مشاريع من أجل مدِّ يد العون للأطفال السوريين من الناحية التعليمية، والإغاثية، والنفسية، وإيواء الأطفال الأيتام، حيث بلغ عدد الأطفال الذين وصلنا إليهم في تركيا، والداخل السوري (3) ملايين طفل".
وأشار "كاراجا أوغلو"، أنَّ الهيئة أشرفت على حملة هدفها مساعدة الأيتام السوريين، واستطاعت من خلالها، الوصول إلى حوالي (100) ألف يتيم في الداخل السوري، تقدم لهم الغذاء، واللباس، والمساعدات العينية، والمأوى وغير ذلك، بالإضافة لمساعدة الأطفال السوريين في تركيا.
وأكد "كاراجا"، أهمية الدور الذي تقوم به دار الأيتام في مدينة اعزاز شمال مدينة حلب، بإيوائها (230) يتيمًا، شهد كثير منهم وفاة ذويهم أمام أعينهم، وبمعالجتها الصدمات النفسية للأطفال السوريين، من خلال أول ورشة عمل من هذا النوع، تشرف عليها الهيئة في سوريا.
الأناضول