كتاب تكنولوجيا التعليم المساندة لذوي الاحتياجات الخاصة في جامعة الشرق الأوسط
جو 24 : صدر عن دار المسيرة للنشر و التوزيع و الطباعة في عمان كتاب " تكنولوجيا التعليم المساندة لذوي الاحتياجات الخاصة".(EDUCATIONAL ASSISTIVE TECHNOLOGY FOR CHILDREN WITH SPECIAL NEEDS) . للدكتور عاطف أبوحميد الشرمان، عميد كلية العلوم التربوية في جامعة الشرق الأوسط
ويتناول الكتاب تكنولوجيا التعليم لكل فئة من الإعاقات المختلفة في ثمانية فصول ويناقش التطور الذي طرأ على فكرة التعليم وذوي الاحتياجات الخاصة، كما يناقش دور تكنولوجيا التعليم في إعطاء هذه الفئة فرصا أكبر للتعلم من خلال توفير ما يناسب كل فئة من استراتيجيات وتقنيات من أجل حسر الفجوة بين التعليم المقدم للطلبة العاديين وللطلبة من هذه الفئة
ويستفيض الكتاب في الحديث عن التكنولوجيا المساندة (Assistive Technology) والتي تشمل الأجهزة والآلات و النظم التي تستخدم من أجل تحسين أداء الأشخاص من هذه الفئة أو مساعدتهم على القيام بوظائفهم و استمراريتها بشكل أسرع و أسهل و بصورة أفضل.
بالإضافة لمفهوم الاتصال ودور التكنولوجيا الحديثة في فتح قنوات للاتصال والتواصل بين فئة ذوي الاحتياجات الخاصة وبيئاتهم المحيطة بما في ذلك بيئات التعلم. كما يتطرق الكتاب ل "التصميم الشمولي"(Universal Design) في تصميم المناهج والمواد التعليمية بما يجعل من السهل استخدامها والوصول إليها من قبل ذوي الاحتياجات الخاصة. ثم يفصّل الكتاب في تناول تكنولوجيا التعليم المساندة لذوي الإعاقات المختلفة بما في ذلك الإعاقات السمعية والبصرية والعقلية (التوحد ومتلازمة داون واضطرابات التواصل والتفاعل) وصعوبات التعلم (عسر القراءة- الديسليكسيا وعسر الحساب أو الرياضيات وخلل الأداء النمائي ونقص الانتباه وفرط النشاط) والاضطرابات السلوكية والانفعالية والاجتماعية والإعاقات البدنية. كما يتعرض الفصل الأخير إلى تكنولوجيا التعليم لفئة الموهوبين والمتفوقين.
ويتناول الكتاب تكنولوجيا التعليم لكل فئة من الإعاقات المختلفة في ثمانية فصول ويناقش التطور الذي طرأ على فكرة التعليم وذوي الاحتياجات الخاصة، كما يناقش دور تكنولوجيا التعليم في إعطاء هذه الفئة فرصا أكبر للتعلم من خلال توفير ما يناسب كل فئة من استراتيجيات وتقنيات من أجل حسر الفجوة بين التعليم المقدم للطلبة العاديين وللطلبة من هذه الفئة
ويستفيض الكتاب في الحديث عن التكنولوجيا المساندة (Assistive Technology) والتي تشمل الأجهزة والآلات و النظم التي تستخدم من أجل تحسين أداء الأشخاص من هذه الفئة أو مساعدتهم على القيام بوظائفهم و استمراريتها بشكل أسرع و أسهل و بصورة أفضل.
بالإضافة لمفهوم الاتصال ودور التكنولوجيا الحديثة في فتح قنوات للاتصال والتواصل بين فئة ذوي الاحتياجات الخاصة وبيئاتهم المحيطة بما في ذلك بيئات التعلم. كما يتطرق الكتاب ل "التصميم الشمولي"(Universal Design) في تصميم المناهج والمواد التعليمية بما يجعل من السهل استخدامها والوصول إليها من قبل ذوي الاحتياجات الخاصة. ثم يفصّل الكتاب في تناول تكنولوجيا التعليم المساندة لذوي الإعاقات المختلفة بما في ذلك الإعاقات السمعية والبصرية والعقلية (التوحد ومتلازمة داون واضطرابات التواصل والتفاعل) وصعوبات التعلم (عسر القراءة- الديسليكسيا وعسر الحساب أو الرياضيات وخلل الأداء النمائي ونقص الانتباه وفرط النشاط) والاضطرابات السلوكية والانفعالية والاجتماعية والإعاقات البدنية. كما يتعرض الفصل الأخير إلى تكنولوجيا التعليم لفئة الموهوبين والمتفوقين.
تابعو الأردن 24 على 
