نقابة المعلمين: تهويد الأقصى استهداف للأردن
جو 24 : قالت نقابة المعلمين اليوم، ان استهداف الصهيوني المباشر للمسجد الأقصى بتهويده تمهيدا لهدمه يؤكد أن العدو الصهيوني يستهدف هوية وحضارة الأمة العربية والإسلامية، وأن الصراع معه صراع وجود لا صراع حدود ، ويجعلنا جميعا أنظمة وشعوبا في دائرة الاستهداف الصهيوني وهو ما أكده وزير الحرب الإسرائيلي السابق بتهديده السافر للأردن بحرب كحرب عام 67 .
وأكدت النقابة في بيان صحافي اليوم أن المطلوب من الموقفين الشعبي الرسمي التوحد والارتقاء إلى مستوى الحدث وخطورته ، مع التأكيد أن تقدم الموقف الأردني أرغم الجانب الإسرائيلي على إعادة النظر في إجراءاته بصورة مؤقتة ولو إلى حين ، وهو ما يثبت أن الكيان الصهيوني لا يفهم إلا لغة القوة والمواقف الصلبة وليس المراهنة على المواقف الخارجية المتآمرة مع الكيان الصهيوني والتي تستهدف الأردن دولة وشعبا كما تستهدف الأمة جميعا .
وأضافت إن الرد على المواقف الصهيونية المتطرفة والعدوانية تجاه القدس والأقصى يتم من خلال تعميق معرفة النشء والطلبة بمكانة القدس والأقصى الدينية والسياسية ، وهو ما يتطلب إدراجها بجدية في مناهجنا الدراسية (المدرسية والجامعية) ، ومحاربة التطبيع مع العدو الصهيوني ومن أي نوع كان ، والقيام بمبادرات عملية لحماية الأقصى والقدس ومن كافة الجهات الرسمية والنقابية والشعبية كمبادرة نقابة المهندسين الأردنيين ، و إلى ضرورة حشد الجهد الرسمي لكافة المواقف الإقليمية والدولية ضد ممارسات العدو الصهيوني وإعادة النظر بالمعاهدة بين الأردن والكيان الصهيوني والذي لم يتوان يوما عن خرقها واستهداف الأردن في أمنه وسيادته.
وتاليا نص البيان:
بيان صحفي صادر عن نقابة المعلمين الأردنيين
في الحديث عن التهديدات الأخيرة و المتكررة للمسجد الأقصى
تهويد الأقصى استهداف للأردن
الاستهداف الصهيوني المباشر للمسجد الأقصى بتهويده تمهيدا لهدمه يؤكد أن العدو الصهيوني يستهدف هوية وحضارة الأمة العربية والإسلامية ، وأن الصراع معه صراع وجود لا صراع حدود ، ويجعلنا جميعا أنظمة وشعوبا في دائرة الاستهداف الصهيوني وهو ما أكده وزير الحرب الإسرائيلي السابق بتهديده السافر للأردن بحرب كحرب عام 67 .
المطلوب من الموقفين الشعبي الرسمي التوحد والارتقاء إلى مستوى الحدث وخطورته ، مع التأكيد أن تقدم الموقف الأردني أرغم الجانب الإسرائيلي على إعادة النظر في إجراءاته بصورة مؤقتة ولو إلى حين ، وهو ما يثبت أن الكيان الصهيوني لا يفهم إلا لغة القوة والمواقف الصلبة وليس المراهنة على المواقف الخارجية المتآمرة مع الكيان الصهيوني والتي تستهدف الأردن دولة وشعبا كما تستهدف الأمة جميعا .
إن الرد على المواقف الصهيونية المتطرفة والعدوانية تجاه القدس والأقصى يتم من خلال تعميق معرفة النشء والطلبة بمكانة القدس والأقصى الدينية والسياسية ، وهو ما يتطلب إدراجها بجدية في مناهجنا الدراسية (المدرسية والجامعية) ، ومحاربة التطبيع مع العدو الصهيوني ومن أي نوع كان ، والقيام بمبادرات عملية لحماية الأقصى والقدس ومن كافة الجهات الرسمية والنقابية والشعبية كمبادرة نقابة المهندسين الأردنيين ، و إلى ضرورة حشد الجهد الرسمي لكافة المواقف الإقليمية والدولية ضد ممارسات العدو الصهيوني وإعادة النظر بالمعاهدة بين الأردن والكيان الصهيوني والذي لم يتوان يوما عن خرقها واستهداف الأردن في أمنه وسيادته .
قضية القدس والأقصى من القضايا القومية والإسلامية الجامعة ، التي توحد ولا تفرق ، والالتفاف حول قضية القدس والأقصى واجب ومصلحة لأمتنا العربية والإسلامية في هذه الظروف الصعبة والقاسية التي تحيط فيها الفتن بنا من كل جانب.
نقابة المعلمين الأردنيين
الناطق الإعلامي - أيمن العكور
11/11/2014م
وأكدت النقابة في بيان صحافي اليوم أن المطلوب من الموقفين الشعبي الرسمي التوحد والارتقاء إلى مستوى الحدث وخطورته ، مع التأكيد أن تقدم الموقف الأردني أرغم الجانب الإسرائيلي على إعادة النظر في إجراءاته بصورة مؤقتة ولو إلى حين ، وهو ما يثبت أن الكيان الصهيوني لا يفهم إلا لغة القوة والمواقف الصلبة وليس المراهنة على المواقف الخارجية المتآمرة مع الكيان الصهيوني والتي تستهدف الأردن دولة وشعبا كما تستهدف الأمة جميعا .
وأضافت إن الرد على المواقف الصهيونية المتطرفة والعدوانية تجاه القدس والأقصى يتم من خلال تعميق معرفة النشء والطلبة بمكانة القدس والأقصى الدينية والسياسية ، وهو ما يتطلب إدراجها بجدية في مناهجنا الدراسية (المدرسية والجامعية) ، ومحاربة التطبيع مع العدو الصهيوني ومن أي نوع كان ، والقيام بمبادرات عملية لحماية الأقصى والقدس ومن كافة الجهات الرسمية والنقابية والشعبية كمبادرة نقابة المهندسين الأردنيين ، و إلى ضرورة حشد الجهد الرسمي لكافة المواقف الإقليمية والدولية ضد ممارسات العدو الصهيوني وإعادة النظر بالمعاهدة بين الأردن والكيان الصهيوني والذي لم يتوان يوما عن خرقها واستهداف الأردن في أمنه وسيادته.
وتاليا نص البيان:
بيان صحفي صادر عن نقابة المعلمين الأردنيين
في الحديث عن التهديدات الأخيرة و المتكررة للمسجد الأقصى
تهويد الأقصى استهداف للأردن
الاستهداف الصهيوني المباشر للمسجد الأقصى بتهويده تمهيدا لهدمه يؤكد أن العدو الصهيوني يستهدف هوية وحضارة الأمة العربية والإسلامية ، وأن الصراع معه صراع وجود لا صراع حدود ، ويجعلنا جميعا أنظمة وشعوبا في دائرة الاستهداف الصهيوني وهو ما أكده وزير الحرب الإسرائيلي السابق بتهديده السافر للأردن بحرب كحرب عام 67 .
المطلوب من الموقفين الشعبي الرسمي التوحد والارتقاء إلى مستوى الحدث وخطورته ، مع التأكيد أن تقدم الموقف الأردني أرغم الجانب الإسرائيلي على إعادة النظر في إجراءاته بصورة مؤقتة ولو إلى حين ، وهو ما يثبت أن الكيان الصهيوني لا يفهم إلا لغة القوة والمواقف الصلبة وليس المراهنة على المواقف الخارجية المتآمرة مع الكيان الصهيوني والتي تستهدف الأردن دولة وشعبا كما تستهدف الأمة جميعا .
إن الرد على المواقف الصهيونية المتطرفة والعدوانية تجاه القدس والأقصى يتم من خلال تعميق معرفة النشء والطلبة بمكانة القدس والأقصى الدينية والسياسية ، وهو ما يتطلب إدراجها بجدية في مناهجنا الدراسية (المدرسية والجامعية) ، ومحاربة التطبيع مع العدو الصهيوني ومن أي نوع كان ، والقيام بمبادرات عملية لحماية الأقصى والقدس ومن كافة الجهات الرسمية والنقابية والشعبية كمبادرة نقابة المهندسين الأردنيين ، و إلى ضرورة حشد الجهد الرسمي لكافة المواقف الإقليمية والدولية ضد ممارسات العدو الصهيوني وإعادة النظر بالمعاهدة بين الأردن والكيان الصهيوني والذي لم يتوان يوما عن خرقها واستهداف الأردن في أمنه وسيادته .
قضية القدس والأقصى من القضايا القومية والإسلامية الجامعة ، التي توحد ولا تفرق ، والالتفاف حول قضية القدس والأقصى واجب ومصلحة لأمتنا العربية والإسلامية في هذه الظروف الصعبة والقاسية التي تحيط فيها الفتن بنا من كل جانب.
نقابة المعلمين الأردنيين
الناطق الإعلامي - أيمن العكور
11/11/2014م