مصير الأقصى
جو 24 : صحف العدو الصهيوني نشرت أنباء تفيد بمحاولة منظمة يشاي العنصريّة تسجيل مساحة المسجد الأقصى في القدس المحتلة، كأرض مملوكة للاحتلال بشكل رسمي.
هذه الخطوة جاءت في ظلّ الحديث عن دعوة الاحتلال ليهود فرنسا للهجرة إلى الأراضي الفلسطينيّة المحتلّة، وتردّد أنباء عن نيّة "اسرائيل" توطين المهاجرين الجدد في وحدات سكنيّة بمدينة القدس.
كيان إرهابي مارق، يواصل ممارساته الإجراميّة الإحلاليّة، التي تستند إلى جلب المزيد من المهاجرين وتوطينهم في أراضي أهل فلسطين الشرعيّين. ومازال هذا الكيان يهدّد المسجد الأقصى ويستهدفه بمخطّطاته الاستعماريّة في ظلّ صمت عربي ودولي مريب.
الاتفاقيّات والمعاهدات التي وقّعها الاحتلال تؤكّد أن المقدّسات في المدينة المحتلّة مازالت تحت وصاية المملكة الأردنيّة الهاشميّة، ورغم هذا يواصل الاحتلال خرقه لما وقّعه من معاهدات. ابتداء بخرق معاهدة وادي عربة في أكثر من محطّة، وليس انتهاء باستهداف المقدّسات الإسلاميّة والمسيحيّة في مدينة القدس.
هذا الكيان الإرهابي، الذي لا يحترم معاهدة ولا اتفاقيّة، يكشف كالعادة سخف الأوهام المتعلّقة بإمكانيّة إحلال السلام في المنطقة في ظلّ وجوده. إزالة الصهيونيّة واجتثاثها هي السبيل الوحيد للارتقاء بواقع المنطقة إلى ما يمكن وصفه بالسلام. وفي ممارسات "اسرائيل" اليوميّة ما يؤكّد ذلك على الدوام.
أبجديّات لا بد من تكرارها، كيّ يتذكّر المتوهّمون أيّ منقلب سينقلبون.
هذه الخطوة جاءت في ظلّ الحديث عن دعوة الاحتلال ليهود فرنسا للهجرة إلى الأراضي الفلسطينيّة المحتلّة، وتردّد أنباء عن نيّة "اسرائيل" توطين المهاجرين الجدد في وحدات سكنيّة بمدينة القدس.
كيان إرهابي مارق، يواصل ممارساته الإجراميّة الإحلاليّة، التي تستند إلى جلب المزيد من المهاجرين وتوطينهم في أراضي أهل فلسطين الشرعيّين. ومازال هذا الكيان يهدّد المسجد الأقصى ويستهدفه بمخطّطاته الاستعماريّة في ظلّ صمت عربي ودولي مريب.
الاتفاقيّات والمعاهدات التي وقّعها الاحتلال تؤكّد أن المقدّسات في المدينة المحتلّة مازالت تحت وصاية المملكة الأردنيّة الهاشميّة، ورغم هذا يواصل الاحتلال خرقه لما وقّعه من معاهدات. ابتداء بخرق معاهدة وادي عربة في أكثر من محطّة، وليس انتهاء باستهداف المقدّسات الإسلاميّة والمسيحيّة في مدينة القدس.
هذا الكيان الإرهابي، الذي لا يحترم معاهدة ولا اتفاقيّة، يكشف كالعادة سخف الأوهام المتعلّقة بإمكانيّة إحلال السلام في المنطقة في ظلّ وجوده. إزالة الصهيونيّة واجتثاثها هي السبيل الوحيد للارتقاء بواقع المنطقة إلى ما يمكن وصفه بالسلام. وفي ممارسات "اسرائيل" اليوميّة ما يؤكّد ذلك على الدوام.
أبجديّات لا بد من تكرارها، كيّ يتذكّر المتوهّمون أيّ منقلب سينقلبون.