أدراج وزارة الصحة
جو 24 : قالت "العربية لحقوق الانسان ومناهضة التعذيب" إن 8 الاف طلب مقدم من ذوي احتياجات خاصة 'مهملة' في أدارج لجان وزارة الصحة.
الوزراة بدورها ردّت عبر ناطقها الإعلامي حاتم الازرعي "إن الرقم الذي اشارت اليه العربية لحقوق الانسان لا يعتمد على دراسة علمية، مؤكدا انه لا يوجد احصائية لدى اللجان عن عدد الطلبات".
بعيدا عن الخوض في دقّة الرقم الذي أعلنته "العربية لحقوق الإنسان" أو عدمها، أو الاعتماد على دراسة علميّة دون إطلاق أرقام تنفي الوزارة صحّتها، فإن سؤالان يفرضان نفسيهما هنا أمام الوزارة ؟
لماذا لا يتم إحصاء الطلبات المقدّمة للجان الصحية ؟ وهل هناك طلبات لذوي احتياجات خاصّة –بصرف النظر عن عددها- مازالت مهملة في الأدراج ؟
حتى إذا فرضنا أن طلبا واحدا تم إهماله، فالمسألة لا ينبغي تجاهلها على الإطلاق. القضيّة لا تتعلّق بالعدد يا وزارة الصحة.
الوزراة بدورها ردّت عبر ناطقها الإعلامي حاتم الازرعي "إن الرقم الذي اشارت اليه العربية لحقوق الانسان لا يعتمد على دراسة علمية، مؤكدا انه لا يوجد احصائية لدى اللجان عن عدد الطلبات".
بعيدا عن الخوض في دقّة الرقم الذي أعلنته "العربية لحقوق الإنسان" أو عدمها، أو الاعتماد على دراسة علميّة دون إطلاق أرقام تنفي الوزارة صحّتها، فإن سؤالان يفرضان نفسيهما هنا أمام الوزارة ؟
لماذا لا يتم إحصاء الطلبات المقدّمة للجان الصحية ؟ وهل هناك طلبات لذوي احتياجات خاصّة –بصرف النظر عن عددها- مازالت مهملة في الأدراج ؟
حتى إذا فرضنا أن طلبا واحدا تم إهماله، فالمسألة لا ينبغي تجاهلها على الإطلاق. القضيّة لا تتعلّق بالعدد يا وزارة الصحة.