دعوة دولية "للرياضة من أجل السلام"
جو 24 : يحتفل العالم في السادس من أبريل، بـ "اليوم الدولي للرياضة من أجل التنمية والسلام"، الذي حددته الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وقالت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو" على موقعها: "نحتفل باليوم الدولي الأول للرياضة من أجل التنمية والسلام بقدرة الرياضة على جمع أشخاص ينتمون إلى ثقافات مختلفة حول قيم مشتركة".
وأضافت: "نرفع راية أهمية ممارسة الرياضة للتمتع بحياة سليمة وبناء مجتمعات فادرة على الصمود، ونشدد على أهمية الدور المحوري الذي تؤديه الرياضة في تعزيز المساواة بين الجنسين وتمكين الشباب".
وتابعت: "تشهد الرياضة حاليا انتشارا على الصعيد العالمي وتغطية إعلامية لم تشهدهما في أي وقت مضى، إلا أنه يجب علينا دعم كل المجتمعات في استغلال الرياضة على النحو الأمثل بوصفها ركنا من أركان السلام والتنمية المستدامة".
وحثت اليونسكو الحكومات على "اعتماد سياسات وبرامج فعالة، بغية تهيئة الظروف المناسبة لإتاحة التمتع بالرياضة والتربية البدنية للجميع".
يشار إلى أن السنوات الأخيرة شهدت تزايدا في أعمال الشغب التي انتشرت بشكل كبير في أحداث رياضية بدول مثل مصر وروسيا وإيطاليا.
وتسعى الأمم المتحدة من خلال هذا اليوم إلى الحث على احترام الرياضات ومشجعيها بمختلف انتماءاتهم، والابتعاد عن أعمال الشغب والتعصب الرياضي الذي أودى بحياة المئات.
وقالت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو" على موقعها: "نحتفل باليوم الدولي الأول للرياضة من أجل التنمية والسلام بقدرة الرياضة على جمع أشخاص ينتمون إلى ثقافات مختلفة حول قيم مشتركة".
وأضافت: "نرفع راية أهمية ممارسة الرياضة للتمتع بحياة سليمة وبناء مجتمعات فادرة على الصمود، ونشدد على أهمية الدور المحوري الذي تؤديه الرياضة في تعزيز المساواة بين الجنسين وتمكين الشباب".
وتابعت: "تشهد الرياضة حاليا انتشارا على الصعيد العالمي وتغطية إعلامية لم تشهدهما في أي وقت مضى، إلا أنه يجب علينا دعم كل المجتمعات في استغلال الرياضة على النحو الأمثل بوصفها ركنا من أركان السلام والتنمية المستدامة".
وحثت اليونسكو الحكومات على "اعتماد سياسات وبرامج فعالة، بغية تهيئة الظروف المناسبة لإتاحة التمتع بالرياضة والتربية البدنية للجميع".
يشار إلى أن السنوات الأخيرة شهدت تزايدا في أعمال الشغب التي انتشرت بشكل كبير في أحداث رياضية بدول مثل مصر وروسيا وإيطاليا.
وتسعى الأمم المتحدة من خلال هذا اليوم إلى الحث على احترام الرياضات ومشجعيها بمختلف انتماءاتهم، والابتعاد عن أعمال الشغب والتعصب الرياضي الذي أودى بحياة المئات.