30 جريحًا فلسطينيًا في جمعة الغضب بالضفة الغربية
جو 24 : أصيب 30 مواطنًا فلسطينيًا بجراح، وعشرات آخرون بحالات اختناق اليوم الجمعة، خلال مواجهات متفرقة في الضفة الغربية مع الجيش الإسرائيلي، بجمعة الغضب نصرة للمسجد الأقصى المبارك، بحسب مصادر طبية.
وبحسب ما نقل مراسل الأناضول، عن مصادر طبية متفرقة، فإن طواقمها قدمت العلاج لـ 13مواطنًا، أصيبوا بالرصاص الحي، و17 آخرين أصيبوا بالرصاص المطاطي، والعشرات بحالات اختناق، في المواجهات التي اندلعت الضفة الغربية اليوم، احتجاجًا على الانتهاكات والاعتداءات الإسرائيلية على المسجد الأقصى.
وأشار المراسل أن المصابين تعرضوا لإطلاق نار حي خلال مواجهات اندلعت في مناطق متفرقة من الضفة الغربية، كان أبرزها محيط سجن عوفر الإسرائيلي غربي رام الله، وحاجز قلنديا الفاصل بين رام الله والقدس، ومدخل مخيم الجلزون شمال رام الله، وبلدة سلواد شرقي رام الله، وبلدة عابود غربي رام الله.
كما أصيب آخرون في مواجهات أخرى، اندلعت على مدخل مدينة بيت لحم الشمالي، جنوب الضفة الغربية، وببلدة كفر قدوم غربي نابلس شمال الضفة الغربية، وبلدة أوديس شرقي القدس المحتلة.
واعتقل الجيش الإسرائيلي 3 شبان في المواجهات التي اندلعت على حاجز قلنديا العسكري.
وكانت مواجهات أخرى اندلعت بالقرب من مدينة الخليل، ونابلس وفي البلدات، التي تشهد مسيرات أسبوعية مناهضة للاستيطان وجدار الفصل العنصري.
فيما نظم فلسطينيون مسيرات حاشدة اليوم، في الضفة الغربية، نصرة للمسجد الأقصى، ورفضًا للإجراءات الإسرائيلية فيه، حيث وتسود المدينة حالة من التوتر بفعل الاقتحامات شبه اليومية من قبل المستوطنين اليهود، والشرطة الإسرائيلية للمسجد الأقصى.
ونشرت الشرطة الإسرائيلية أعدادًا كبيرة من عناصرها في مدينة القدس الشرقية، اليوم الجمعة، خاصة في محيط البلدة القديمة، وأزقتها وحول المسجدالأقصى.
ومنذ فجر الأحد الماضي، تقتحم القوات الإسرائيلية يوميًا المسجد الأقصى، وتشتبك مع المصلين فيه، وتطلق قنابل الغاز المسيل للدموع، والقنابل الصوتية، والرصاص المطاطي عليهم، ما يسفر عن سقوط عشرات الإصابات بين الفلسطينيين.
ويقتحم المستوطنون ساحات المسجد الأقصى على مرحلتين، الأولى في ساعات الصباح حتى ما قبل صلاة الظهر، والثانية لمدة ساعتين بعد صلاة الظهر.
وبحسب ما نقل مراسل الأناضول، عن مصادر طبية متفرقة، فإن طواقمها قدمت العلاج لـ 13مواطنًا، أصيبوا بالرصاص الحي، و17 آخرين أصيبوا بالرصاص المطاطي، والعشرات بحالات اختناق، في المواجهات التي اندلعت الضفة الغربية اليوم، احتجاجًا على الانتهاكات والاعتداءات الإسرائيلية على المسجد الأقصى.
وأشار المراسل أن المصابين تعرضوا لإطلاق نار حي خلال مواجهات اندلعت في مناطق متفرقة من الضفة الغربية، كان أبرزها محيط سجن عوفر الإسرائيلي غربي رام الله، وحاجز قلنديا الفاصل بين رام الله والقدس، ومدخل مخيم الجلزون شمال رام الله، وبلدة سلواد شرقي رام الله، وبلدة عابود غربي رام الله.
كما أصيب آخرون في مواجهات أخرى، اندلعت على مدخل مدينة بيت لحم الشمالي، جنوب الضفة الغربية، وببلدة كفر قدوم غربي نابلس شمال الضفة الغربية، وبلدة أوديس شرقي القدس المحتلة.
واعتقل الجيش الإسرائيلي 3 شبان في المواجهات التي اندلعت على حاجز قلنديا العسكري.
وكانت مواجهات أخرى اندلعت بالقرب من مدينة الخليل، ونابلس وفي البلدات، التي تشهد مسيرات أسبوعية مناهضة للاستيطان وجدار الفصل العنصري.
فيما نظم فلسطينيون مسيرات حاشدة اليوم، في الضفة الغربية، نصرة للمسجد الأقصى، ورفضًا للإجراءات الإسرائيلية فيه، حيث وتسود المدينة حالة من التوتر بفعل الاقتحامات شبه اليومية من قبل المستوطنين اليهود، والشرطة الإسرائيلية للمسجد الأقصى.
ونشرت الشرطة الإسرائيلية أعدادًا كبيرة من عناصرها في مدينة القدس الشرقية، اليوم الجمعة، خاصة في محيط البلدة القديمة، وأزقتها وحول المسجدالأقصى.
ومنذ فجر الأحد الماضي، تقتحم القوات الإسرائيلية يوميًا المسجد الأقصى، وتشتبك مع المصلين فيه، وتطلق قنابل الغاز المسيل للدموع، والقنابل الصوتية، والرصاص المطاطي عليهم، ما يسفر عن سقوط عشرات الإصابات بين الفلسطينيين.
ويقتحم المستوطنون ساحات المسجد الأقصى على مرحلتين، الأولى في ساعات الصباح حتى ما قبل صلاة الظهر، والثانية لمدة ساعتين بعد صلاة الظهر.