أجهزة كشف معادن على مداخل القدس والمسجد الأقصى
جو 24 : بالتنسيق ما بين الشرطة الإسرائيلية وبلدية القدس ، قررت لجنة القدس الإسرائيلية وضع اكثر من ٢٥٠جهاز كاشف للمعادن على ابواب مدينة القدس القديمة وابواب المسجد الاقصى المبارك وفي جميع المراكز الحساسة وقرب البؤر الاستيطانية،مع تركيز على منطقة الواد وساحة البراق(المبكى).
ووفق لرئيس بلدية القدس نير بركات اليميني المتطرف هي تدابير من مجموعة من الاساليب لمنع الهجمات الفلسطينية ولتوفير الامن الشخصي لليهود في البلدة القديمة "إن ذلك وقائي"، كما قال. إنها طريقة "لمحاربة هجوم إرهابي عند حدوثه فقط"هذا الإجراء قد يتم توسيعه في الأيام القادمة إلى مواقع في جميع أنحاء المدينة، وليس في البلدة القديمة فقط.
يقول بركات، “أعتقد أننا سنشهد توزيعا لأجهزة كشف معادن محمولة وكبيرة، لتعزيز الأمن في القدس بشكل عام. سيكون هناك تفتيش عشوائي للإمساك (بمنفذي هجمات) في حال مجيئهم”.
ولكن بركات يرى أيضا أنه بالإضافة إلى حمل المستوطنين الإسرائيليين للأسلحة، فإن تأثير أجهزة كشف المعادن ليس عمليا فقط، فهو يعطي اليهود شعورا بالأمان مضيفاً إنه إجراء وقائي جيد، وعندما يرى الإسرائيليين جهاز كشف معادن، يشعرون بأمان أكثر”، كما يقول.
ودعا بركات المستوطنين الإسرائيليين في القدس من الذين يحملون رخصة سلاح على الإقتداء به وحمل أسلحتهم معهم. يهدف ذلك إلى وقف الهجمات إذا وقعت، وكذلك – على الرغم من المفارقة التي تبدو في ذلك –وقال بركات، “في إسرائيل، إذا رأيت أحدهم يحمل سلاحا يعطيك ذلك شعورا بالأمن، وليس شعورا بعدم الأمان كما هو الوضع في أمريكا”.
هذا وأعرب الكثير من اليهود عن قلقهم من توصية بركات. فحمل عدد أكبر من اليهود المتوترين للسلاح قد تؤدي عن طريق الخطأ إلى إطلاق النار على أبرياء وحتى قتل بعضهم بعض كما جرى امس السبت عندما اطلق احد افراد الشرطة النار الى ضابط إسرائيلي في باب العمود بعد عملية الطعن التي اصيب بها عنصرين من الشرطة الإسرائيلية احدهما بصورة خطيرة.
رئيس البلديه المعروف بعنصريته اتجاه الفلسطينيين و المقدسيين خاصة قال انه يثق بالتدريب العسكري الذي يحصل عليه معظم الإسرائيليين. “لدينا هنا جنود مقاتلون مدربون، الذين عندما ينهون خدمتهم العسكرية، يبقون جنود إحتياط”، كما يقول بركات. “جميعهم حاصلون على تدريب جيد، وبعضهم يحمل رخص مدنية لحمل الأسلحة“أدعو أصحاب الخبرة هؤلاء لحمل الأسلحة لأنك لا تدرك متى سيقع هجوم إرهابي”.
وأضاف: “في السنوات القليلة الماضية، تم إحباط عدد كبير من الهجمات الفلسطينية على يد جنود سابقين كانوا يحملون الأسلحة بشكل قانوني”
واوضح رئيس بلدية القدس المحسوب على المتدينين المتطرفين، “لقد التقيت مع مدراء مدارس من القدس الشرقية، برفقة قائد الشرطة، لمناقشة كيفية تخفيف التوتر إن”هدفي هو مساعدة المدراء في إدخال الأطفال إلى المدارس. فهم بأمان في المدارس. خاصة في المدارس الثانوية للبنين، سنقوم بتمديد اليوم الدراسي حتى الساعة الخامسة مساءا في بعض الحالات”.المشكلة بحسب رأي بركات هي أن الشباب لا يحملون وجهة النظر ذاتها. معظم من يشارك في التظاهرات في الأحياء العربية يبلغون من العمر 14 أو 15 عاما.
وزعم بركات :" أن التحريض يأتي من السلطة الفلسطينية ويأتي من أعضاء الكنيست العرب ومن حركة حماس عبر مواقع التواصل الإجتماعي على الرغم من أن الإضطرابات مستمرة ولا تبدو نهايتها في الأفق، كما يقول بركات، “فأنا متفائل جدا ولكن للإحتياط فقط، لديه أيضا سلاح يحمله معه.الراي
ووفق لرئيس بلدية القدس نير بركات اليميني المتطرف هي تدابير من مجموعة من الاساليب لمنع الهجمات الفلسطينية ولتوفير الامن الشخصي لليهود في البلدة القديمة "إن ذلك وقائي"، كما قال. إنها طريقة "لمحاربة هجوم إرهابي عند حدوثه فقط"هذا الإجراء قد يتم توسيعه في الأيام القادمة إلى مواقع في جميع أنحاء المدينة، وليس في البلدة القديمة فقط.
يقول بركات، “أعتقد أننا سنشهد توزيعا لأجهزة كشف معادن محمولة وكبيرة، لتعزيز الأمن في القدس بشكل عام. سيكون هناك تفتيش عشوائي للإمساك (بمنفذي هجمات) في حال مجيئهم”.
ولكن بركات يرى أيضا أنه بالإضافة إلى حمل المستوطنين الإسرائيليين للأسلحة، فإن تأثير أجهزة كشف المعادن ليس عمليا فقط، فهو يعطي اليهود شعورا بالأمان مضيفاً إنه إجراء وقائي جيد، وعندما يرى الإسرائيليين جهاز كشف معادن، يشعرون بأمان أكثر”، كما يقول.
ودعا بركات المستوطنين الإسرائيليين في القدس من الذين يحملون رخصة سلاح على الإقتداء به وحمل أسلحتهم معهم. يهدف ذلك إلى وقف الهجمات إذا وقعت، وكذلك – على الرغم من المفارقة التي تبدو في ذلك –وقال بركات، “في إسرائيل، إذا رأيت أحدهم يحمل سلاحا يعطيك ذلك شعورا بالأمن، وليس شعورا بعدم الأمان كما هو الوضع في أمريكا”.
هذا وأعرب الكثير من اليهود عن قلقهم من توصية بركات. فحمل عدد أكبر من اليهود المتوترين للسلاح قد تؤدي عن طريق الخطأ إلى إطلاق النار على أبرياء وحتى قتل بعضهم بعض كما جرى امس السبت عندما اطلق احد افراد الشرطة النار الى ضابط إسرائيلي في باب العمود بعد عملية الطعن التي اصيب بها عنصرين من الشرطة الإسرائيلية احدهما بصورة خطيرة.
رئيس البلديه المعروف بعنصريته اتجاه الفلسطينيين و المقدسيين خاصة قال انه يثق بالتدريب العسكري الذي يحصل عليه معظم الإسرائيليين. “لدينا هنا جنود مقاتلون مدربون، الذين عندما ينهون خدمتهم العسكرية، يبقون جنود إحتياط”، كما يقول بركات. “جميعهم حاصلون على تدريب جيد، وبعضهم يحمل رخص مدنية لحمل الأسلحة“أدعو أصحاب الخبرة هؤلاء لحمل الأسلحة لأنك لا تدرك متى سيقع هجوم إرهابي”.
وأضاف: “في السنوات القليلة الماضية، تم إحباط عدد كبير من الهجمات الفلسطينية على يد جنود سابقين كانوا يحملون الأسلحة بشكل قانوني”
واوضح رئيس بلدية القدس المحسوب على المتدينين المتطرفين، “لقد التقيت مع مدراء مدارس من القدس الشرقية، برفقة قائد الشرطة، لمناقشة كيفية تخفيف التوتر إن”هدفي هو مساعدة المدراء في إدخال الأطفال إلى المدارس. فهم بأمان في المدارس. خاصة في المدارس الثانوية للبنين، سنقوم بتمديد اليوم الدراسي حتى الساعة الخامسة مساءا في بعض الحالات”.المشكلة بحسب رأي بركات هي أن الشباب لا يحملون وجهة النظر ذاتها. معظم من يشارك في التظاهرات في الأحياء العربية يبلغون من العمر 14 أو 15 عاما.
وزعم بركات :" أن التحريض يأتي من السلطة الفلسطينية ويأتي من أعضاء الكنيست العرب ومن حركة حماس عبر مواقع التواصل الإجتماعي على الرغم من أن الإضطرابات مستمرة ولا تبدو نهايتها في الأفق، كما يقول بركات، “فأنا متفائل جدا ولكن للإحتياط فقط، لديه أيضا سلاح يحمله معه.الراي