اهلا بخادم الحرمين الشريفين
النائب يحيى السعود
جو 24 : شرفنا قبل أيام صاحب السمو الأمير خالد بن فيصل بن تركي بن عبد الله آل سعود لمباشرة مهام عمله كسفير لخادم الحرمين الشريفين حفظه الله لدى المملكة الأردنية الهاشمية ونحن بدورنا في أردن العروبة نرحب به أجمل ترحيب في بلده الثاني الذي يعتبر المملكة العربية السعودية هي توأمه بما يربط قيادة البلدين من علاقة متينة وما يجمع الشعبين الشقيقين من محبة ومودة واخاء.
إن ما يتحلى به سمو الأمير من صفات ومحبة من الجميع يؤكد أن مستقبل العلاقة الأردنية السعودية يتجه نحو المزيد من الألفة والتعاون وخاصة ما قاله في حفل العيد الوطني العُماني المجيد الخامس والأربعين الذي أقيم في قاعة قصر المؤتمرات بفندق الميريديان في عمان بدعوة من سفير سلطنة عُمان لدى الأردن الشيخ خميس الفارسي بأن الأردن تعتبر جزءا لا يتجزأ من دول مجلس التعاون الخليجي.
إن وجود سفير بهذه المقومات الكبيرة يدل على أن القيادتين الاردنية والسعودية بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني وجلالة خادم الحرمين الشريفين يسعيان دائما نحو تطوير العلاقات الأردنية - السعودية في شتى المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية تأكيدأ منهم على متانة هذه العلاقة وعلى الدور الرئيسي للأردن قيادة وشعباً فيما يدور من أحداث في الدول المجاورة وتلك الجهود الكبيرة التي يقوم بها الأردن نحو مساعدة الملهوف وصيانة العلاقات العربية - العربية.
هذه بادرة نشكر عليها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله باختياره لسمو الأمير خالد بن فيصل وارسال امير لهذه المهمة يدل على المكانة التي يحظى بها الأردن وقائده لدى الشقيقة السعودية وما لها من خصوصية عن باقي الدول الأخرى، كما أن سمو الأمير المبعوث والمعروف بدماثته وعقليته السياسية الفذة ليكون سفيراً لدى الأردن هو رجل مشهود له من قبل الجميع بقدرته على تجسيد وتمتين الوحدة العربية وايجاد الحلول للكثير من المشاكل او الصعوبات التي قد تطرأ مستقبلاً من خلال ما يربطه من علاقات واسعة ومحبة كبير من قبل العديد من الفعاليات ورجالات الدولة هنا وهناك.
سمو الأمير حللت أهلاً ووطئت سهلاً في بلدك الثاني الأردن داعياً الله عز وجل أن يحفظ قيادتينا ويحفظ بلدينا والأمتين العربية والاسلامية من كل سوء ومكروه وأن يجعل مستقبلنا عربياً مسلما مشرقاً مبنياً على أسس المحبة والاحترام والتعاون.
إن ما يتحلى به سمو الأمير من صفات ومحبة من الجميع يؤكد أن مستقبل العلاقة الأردنية السعودية يتجه نحو المزيد من الألفة والتعاون وخاصة ما قاله في حفل العيد الوطني العُماني المجيد الخامس والأربعين الذي أقيم في قاعة قصر المؤتمرات بفندق الميريديان في عمان بدعوة من سفير سلطنة عُمان لدى الأردن الشيخ خميس الفارسي بأن الأردن تعتبر جزءا لا يتجزأ من دول مجلس التعاون الخليجي.
إن وجود سفير بهذه المقومات الكبيرة يدل على أن القيادتين الاردنية والسعودية بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني وجلالة خادم الحرمين الشريفين يسعيان دائما نحو تطوير العلاقات الأردنية - السعودية في شتى المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية تأكيدأ منهم على متانة هذه العلاقة وعلى الدور الرئيسي للأردن قيادة وشعباً فيما يدور من أحداث في الدول المجاورة وتلك الجهود الكبيرة التي يقوم بها الأردن نحو مساعدة الملهوف وصيانة العلاقات العربية - العربية.
هذه بادرة نشكر عليها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله باختياره لسمو الأمير خالد بن فيصل وارسال امير لهذه المهمة يدل على المكانة التي يحظى بها الأردن وقائده لدى الشقيقة السعودية وما لها من خصوصية عن باقي الدول الأخرى، كما أن سمو الأمير المبعوث والمعروف بدماثته وعقليته السياسية الفذة ليكون سفيراً لدى الأردن هو رجل مشهود له من قبل الجميع بقدرته على تجسيد وتمتين الوحدة العربية وايجاد الحلول للكثير من المشاكل او الصعوبات التي قد تطرأ مستقبلاً من خلال ما يربطه من علاقات واسعة ومحبة كبير من قبل العديد من الفعاليات ورجالات الدولة هنا وهناك.
سمو الأمير حللت أهلاً ووطئت سهلاً في بلدك الثاني الأردن داعياً الله عز وجل أن يحفظ قيادتينا ويحفظ بلدينا والأمتين العربية والاسلامية من كل سوء ومكروه وأن يجعل مستقبلنا عربياً مسلما مشرقاً مبنياً على أسس المحبة والاحترام والتعاون.