جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا تنضم الى عالم بطاقات بنك القاهرة عمان الذكية
جو 24 : انضمت جامعة الاميرة سمية للتكنولوجيا الى عالم بنك القاهرة عمان للبطاقات الذكية بإبرامهما اتفاقية لتحويل الهوية الجامعية للطلبة والهيئتين التدريسية والادارية الى تعريفية ومصرفية ذكية.
وجامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا ثالث جامعة أردنية تدخل بوابة بنك القاهرة عمان الى عالم الخدمات الذكية بعد الاردنية واليرموك.
ووقع الاتفاقية عن بنك القاهرة عمان مديره العام الأستاذ كمال البكري وعن جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا رئيسها الدكتور مشهور الرفاعي والتي يستبدل البنك بموجبها الهوية الجامعية لكافة الطلبة والعاملين في الجامعة ببطاقات ذكية متعددة الاستخدامات.
وتتميز البطاقات الذكية بأنها تجمع بين العديد من الميزات، فهي بطاقة تعريفية وبطاقة دخول الى الجامعة ومرافقها المختلفة، بالإضافة الى كونها بطاقة دفع تمكن حاملها من استخدامها في أي مكان يتوفر به وسائل الدفع الإلكتروني داخل الأردن وخارجه وعلى الشبكة العنكبوتية (الإنترنت).
كما تتميز هذه البطاقة بأنها بطاقة تمكن حاملها من الحصول على خصومات عند استخدامها ضمن شبكة واسعة من المحال التجارية المتعاقدة مع البنك والمنتشرة في كافة أرجاء المملكة.
وقال الدكتور الرفاعي ان توقيع هذه الاتفاقية يأتي ضمن سياسة الجامعة وإدارتها في تطبيق رؤى رئيس مجلس أمناء الجامعة سمو الأميرة سمية بنت الحسن المعظمة في التعاون مع مؤسسات المجتمع المحلي وتبادل الخبرات والاستفادة منها في تطوير وتحسين الخدمات المقدمة لدى الطرفين.
واكد ان توقيع الجامعة لهذه الاتفاقية لا بد وان ينعكس ايجابيا على مساعي الجامعة في مجال تطوير الخدمة الجامعية للطلبة وللعاملين فيها من مدرسين وموظفين اداريين.
واشار الرفاعي الى ان هذه الاتفاقية تتوافق مع التطور الذي تعيشه الجامعة سواء على صعيد تميز خططها الدراسية في تخصصات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والاعمال، او تركيزها على البعد الدولي من خلال الاتفاقيات الدولية التي أبرمتها مع جامعات عربية وأجنبية، والجوائز العالمية التي حصلت عليها.
ويتزامن توقيع هذه الاتفاقية مع اعتماد جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا برنامج الدكتوراه في تخصص علم الحاسوب، وحصولها على الاعتماد الامريكي ABET في تخصصات الهندسة وعلوم الحاسوب، والاشتراك في اعتماد AACSB في تخصصات الأعمال، إضافة إلى مشاركتها بـ30 مشروعاً أوروبياً من أصل 70 مشروعاً تتم دعمها لكافة الجامعات الأردنية و قيادتها لـ 5 مشاريع أوروبية، مما يجعل العاملين والطلبة بحاجة إلى الإستفادة من خدمات هذه البطاقة داخل وخارج الأردن.
من جهته اشاد مدير عام بنك القاهرة عمان الأستاذ كمال البكري بالمستوى الرفيع لجامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا وسمعتها المتميزة في برامجها المطروحة، ومستوى خريجيها.
و في سياق رؤيا بنك القاهرة عمان التي استعرضها الاستاذ كمال البكري في حفل التوقيع قال انها تتمحور في اطار تطبيق رؤى البنك المركزي الاردني بأهمية الشمول المالي (الاشتمال المالي Financial Inclusion ) و الذي يعكس فوائده على الاقتصاد الاردني و تحسين معدلات النمو و تقليل مستويات البطالة عن طريق ادخال شريحة واسعه الى قطاع المدفوعات المصرفي و بالتالي توفير المعلومات الكفيلة بخلق و استحداث منتجات مصرفية وفقا لاحتياجات هذه الشريحة.
واشار الى ان هذه الشمولية ترتكز على استخدام الخدمات المالية و البنكية او خدمات الدفع للأشخاص غير المتعاملين مع البنوك و الذي تحققه هذه البطاقات بتحويل المجتمع الى بيئة تقلل من استخدام النقد والتسوق باستخدام البطاقات ليس فقط داخل الجامعات انما داخل و خارج الاردن.
وجامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا ثالث جامعة أردنية تدخل بوابة بنك القاهرة عمان الى عالم الخدمات الذكية بعد الاردنية واليرموك.
ووقع الاتفاقية عن بنك القاهرة عمان مديره العام الأستاذ كمال البكري وعن جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا رئيسها الدكتور مشهور الرفاعي والتي يستبدل البنك بموجبها الهوية الجامعية لكافة الطلبة والعاملين في الجامعة ببطاقات ذكية متعددة الاستخدامات.
وتتميز البطاقات الذكية بأنها تجمع بين العديد من الميزات، فهي بطاقة تعريفية وبطاقة دخول الى الجامعة ومرافقها المختلفة، بالإضافة الى كونها بطاقة دفع تمكن حاملها من استخدامها في أي مكان يتوفر به وسائل الدفع الإلكتروني داخل الأردن وخارجه وعلى الشبكة العنكبوتية (الإنترنت).
كما تتميز هذه البطاقة بأنها بطاقة تمكن حاملها من الحصول على خصومات عند استخدامها ضمن شبكة واسعة من المحال التجارية المتعاقدة مع البنك والمنتشرة في كافة أرجاء المملكة.
وقال الدكتور الرفاعي ان توقيع هذه الاتفاقية يأتي ضمن سياسة الجامعة وإدارتها في تطبيق رؤى رئيس مجلس أمناء الجامعة سمو الأميرة سمية بنت الحسن المعظمة في التعاون مع مؤسسات المجتمع المحلي وتبادل الخبرات والاستفادة منها في تطوير وتحسين الخدمات المقدمة لدى الطرفين.
واكد ان توقيع الجامعة لهذه الاتفاقية لا بد وان ينعكس ايجابيا على مساعي الجامعة في مجال تطوير الخدمة الجامعية للطلبة وللعاملين فيها من مدرسين وموظفين اداريين.
واشار الرفاعي الى ان هذه الاتفاقية تتوافق مع التطور الذي تعيشه الجامعة سواء على صعيد تميز خططها الدراسية في تخصصات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والاعمال، او تركيزها على البعد الدولي من خلال الاتفاقيات الدولية التي أبرمتها مع جامعات عربية وأجنبية، والجوائز العالمية التي حصلت عليها.
ويتزامن توقيع هذه الاتفاقية مع اعتماد جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا برنامج الدكتوراه في تخصص علم الحاسوب، وحصولها على الاعتماد الامريكي ABET في تخصصات الهندسة وعلوم الحاسوب، والاشتراك في اعتماد AACSB في تخصصات الأعمال، إضافة إلى مشاركتها بـ30 مشروعاً أوروبياً من أصل 70 مشروعاً تتم دعمها لكافة الجامعات الأردنية و قيادتها لـ 5 مشاريع أوروبية، مما يجعل العاملين والطلبة بحاجة إلى الإستفادة من خدمات هذه البطاقة داخل وخارج الأردن.
من جهته اشاد مدير عام بنك القاهرة عمان الأستاذ كمال البكري بالمستوى الرفيع لجامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا وسمعتها المتميزة في برامجها المطروحة، ومستوى خريجيها.
و في سياق رؤيا بنك القاهرة عمان التي استعرضها الاستاذ كمال البكري في حفل التوقيع قال انها تتمحور في اطار تطبيق رؤى البنك المركزي الاردني بأهمية الشمول المالي (الاشتمال المالي Financial Inclusion ) و الذي يعكس فوائده على الاقتصاد الاردني و تحسين معدلات النمو و تقليل مستويات البطالة عن طريق ادخال شريحة واسعه الى قطاع المدفوعات المصرفي و بالتالي توفير المعلومات الكفيلة بخلق و استحداث منتجات مصرفية وفقا لاحتياجات هذه الشريحة.
واشار الى ان هذه الشمولية ترتكز على استخدام الخدمات المالية و البنكية او خدمات الدفع للأشخاص غير المتعاملين مع البنوك و الذي تحققه هذه البطاقات بتحويل المجتمع الى بيئة تقلل من استخدام النقد والتسوق باستخدام البطاقات ليس فقط داخل الجامعات انما داخل و خارج الاردن.