والد الطالبة مريم المصرية :"أنا مسجون .. وابنتي في الثلاجة" .. تفاصيل
جو 24 :
وأشارت الصحيفة عبر موقعها الإلكتروني إن ما يحدث يخالف التقاليد الإسلامية التي فيها يتم دفن المتوفي في أسرع وقت خلال الأيام بعد الموت.
وصرح والدها محمد مصطفى، 50 عامًا، إن السلطات أخبرته أن عليه الانتظار ربما لـ12 أسبوعًا حتى الانتهاء من التحقيقات في وفاة ابنته، بسبب التحقيقات الجارية.
وتوفيت مريم في الرابع عشر من مارس الجاري، بعد نقلها إلى المستشفى عقب الاعتداء عليها من مجموعة من الفتيات.
وكان والد طالبة الهندسة بجامعة نوتنجهام، صرح من قبل أنه يريد دفن ابنته في مصر حيث تعيش العائلة.
لكن بحسب الصحيفة، يحتاج الخبراء إلى إجراء اختبارات أخرى على الجثة لمعرفة ما إذا كان هناك ارتباط بين الهجوم عليها والوفاة، وذلك بعد تشريح كامل للجثة.
ويؤمن الوالد بأن هناك دلائل كافية على الأمر، وأبرز غضبه للصحيفة البريطانية بسبب هذا التأخير. وقال: 'أنا مسجون في منزلي مع أسرتي. أريد العودة إلى حياتي الطبيعية، لكن ابنتي في ثلاجة، لازالت هناك'.
وأضاف: 'لديهم تسجيلات ووثائق المستشفى، كل شيء واضح. لا أفهم لماذا لا يتخذون قرارًا. أنا غاضب جدًا'.
وقالت ديلي ميل إن عشرات الأشخاص تابعوا الهجوم على مريم يوم 20 فبراير، فيما لم تعلم الشرطة أي شيء عن الهجوم إلا بعد اتصال الوالد بهم في اليوم التالي.
وكانت مريم انتقلت مع أسرتها إلى لندن قبل 4 سنوات قادمين من إيطاليا.
وانتقدت أسرة مريم الشرطة البريطانية سابقًا بسبب فشلها في التحقيق الكافي في هجوم سابق في أغسطس، زاعمين أن منفذيه هما اثنتين من المعتديات على مريم.
قالت صحيفة دايلي ميل البريطانية، الجمعة، إن والد الطالبة المصرية مريم مصطفى التي لقيت مصرعها بعد تعرضها لاعتداء من مجموعة فتيات في بريطانيا، لا يستطيع دفن جثتها بعد مرور أسبوعين على الوفاة.
وأشارت الصحيفة عبر موقعها الإلكتروني إن ما يحدث يخالف التقاليد الإسلامية التي فيها يتم دفن المتوفي في أسرع وقت خلال الأيام بعد الموت.
وصرح والدها محمد مصطفى، 50 عامًا، إن السلطات أخبرته أن عليه الانتظار ربما لـ12 أسبوعًا حتى الانتهاء من التحقيقات في وفاة ابنته، بسبب التحقيقات الجارية.
وتوفيت مريم في الرابع عشر من مارس الجاري، بعد نقلها إلى المستشفى عقب الاعتداء عليها من مجموعة من الفتيات.
وكان والد طالبة الهندسة بجامعة نوتنجهام، صرح من قبل أنه يريد دفن ابنته في مصر حيث تعيش العائلة.
لكن بحسب الصحيفة، يحتاج الخبراء إلى إجراء اختبارات أخرى على الجثة لمعرفة ما إذا كان هناك ارتباط بين الهجوم عليها والوفاة، وذلك بعد تشريح كامل للجثة.
ويؤمن الوالد بأن هناك دلائل كافية على الأمر، وأبرز غضبه للصحيفة البريطانية بسبب هذا التأخير. وقال: 'أنا مسجون في منزلي مع أسرتي. أريد العودة إلى حياتي الطبيعية، لكن ابنتي في ثلاجة، لازالت هناك'.
وأضاف: 'لديهم تسجيلات ووثائق المستشفى، كل شيء واضح. لا أفهم لماذا لا يتخذون قرارًا. أنا غاضب جدًا'.
وقالت ديلي ميل إن عشرات الأشخاص تابعوا الهجوم على مريم يوم 20 فبراير، فيما لم تعلم الشرطة أي شيء عن الهجوم إلا بعد اتصال الوالد بهم في اليوم التالي.
وكانت مريم انتقلت مع أسرتها إلى لندن قبل 4 سنوات قادمين من إيطاليا.
وانتقدت أسرة مريم الشرطة البريطانية سابقًا بسبب فشلها في التحقيق الكافي في هجوم سابق في أغسطس، زاعمين أن منفذيه هما اثنتين من المعتديات على مريم.