''استحِ'' تزور سوق الخضار وتحذر التجار من مخاطر التطبيع الزراعي
جو 24 : زارت حملة "استحِ" سوق الخضار المركزي صباح اليوم السبت ضمن حملتها الهادفة إلى التوعية ومقاومة تداول البضائع الصهيونية في السوق الأردنية.
وحاور المشاركون في الحملة عدداً من التجار في السوق، ممن يتداولون المنتجات الزراعية الصهيونية وممن لا يتداولونها، بهدف التوعية بمخاطر التطبيع الزراعي مع العدو الصهيوني على الأردن وفلسطين والأمة ككل، فيما وجدت الحملة تجاوباً كبيراً في السوق لرسالتها، ووعد عددٌ من التجار المطبعين بوقف التعامل بالمنتجات الصهيونية التي تمثل دعماً للاقتصاد الصهيوني والدولة الصهيونية.
من جهتهم حمّل بعض التجار وزارة الزراعة مسؤولية السماح بإغراق السوق الأردنية بالبضائع الصهيونية التي يتم استيراد الفاكهة منها وبعض المواد الأساسية من الخضروات والتي لها بدائل في السوق المحلية مما سيشكل –بحسب رأيهم- عبئاً وضرراً على المزارع والتاجر الأردني.
إلى ذلك حرصت الحملة على تقصي أسماء موردي ومستوردي البضائع المستوردة من الكيان الصهيوني وكيفية دخول تلك البضائع للأردن، فيما تمكنت من معرفة أسماء بعض المستوردين والمتداولين بتلك البضائع حيث من المفترض أن يتم نشر قوائم بأسمائهم إذا لم يتوقفوا عما يقومون به، كما أفاد الناشطون.
وتبين من خلال الجولات وجود مستوردين يستوردون بضائع مثيلة وبديلة لمادتي "الكاكا" و "الأفوكادو" التي كان قد ادعى بعض التجار خلال الجولات السابقة في أسواق التجزئة أن لا وجود لبديل لمصادرها.
وحاور المشاركون في الحملة عدداً من التجار في السوق، ممن يتداولون المنتجات الزراعية الصهيونية وممن لا يتداولونها، بهدف التوعية بمخاطر التطبيع الزراعي مع العدو الصهيوني على الأردن وفلسطين والأمة ككل، فيما وجدت الحملة تجاوباً كبيراً في السوق لرسالتها، ووعد عددٌ من التجار المطبعين بوقف التعامل بالمنتجات الصهيونية التي تمثل دعماً للاقتصاد الصهيوني والدولة الصهيونية.
من جهتهم حمّل بعض التجار وزارة الزراعة مسؤولية السماح بإغراق السوق الأردنية بالبضائع الصهيونية التي يتم استيراد الفاكهة منها وبعض المواد الأساسية من الخضروات والتي لها بدائل في السوق المحلية مما سيشكل –بحسب رأيهم- عبئاً وضرراً على المزارع والتاجر الأردني.
إلى ذلك حرصت الحملة على تقصي أسماء موردي ومستوردي البضائع المستوردة من الكيان الصهيوني وكيفية دخول تلك البضائع للأردن، فيما تمكنت من معرفة أسماء بعض المستوردين والمتداولين بتلك البضائع حيث من المفترض أن يتم نشر قوائم بأسمائهم إذا لم يتوقفوا عما يقومون به، كما أفاد الناشطون.
وتبين من خلال الجولات وجود مستوردين يستوردون بضائع مثيلة وبديلة لمادتي "الكاكا" و "الأفوكادو" التي كان قد ادعى بعض التجار خلال الجولات السابقة في أسواق التجزئة أن لا وجود لبديل لمصادرها.