الى مدير ضريبة الدخل
جو 24 :
أوضحت دائرة ضريبة الدخل والمبيعات أنه نظراً لانتهاء الفترة القانونية لتقديم إقرارات الضريبة عن عام2011 يوم غد الاثنين، فإن جميع مديريات الدائرة ومراكز الخدمات فيها ستواصل أعمالها يوم الاثنين باستقبال الإقرارات والدفعات المالية من المكلفين إلى ما بعد انتهاء ساعات الدوام الرسمي.
ودعا مدير الاتصال والاعلام الضريبي موسى الطراونة في بيان صحافي اليوم السبت، المكلفين بضرورة المبادرة إلى تعبئة هذه الإقرارات بالأرقام الواقعية والصحيحة التي تعبر عن دخلهم الواقعي والحقيقي خلال عام2011 وتسليمها إلى المديرية المعنية، ودفع الضريبة المعلنة في هذه الإقرارات يوم غد الاثنين وهو آخر موعد قانوني لتقديم إقرارات ضريبة الدخل عن عام2011 تجنبا لتعرضهم للمزيد من الغرامات.
انتهى الاقتباس
اي دخل تتحدث عنه دائرة الضريبة التي ما فتئت تلاحق المواطن المسكين الذي يضطر ان يعمل على مدار الساعة من اجل تلبية الاحتياجات الاساسية لعائلته، التي لم يعد يكفيها الف دينار، وهو الرقم الذي يبدأ عداد الضريبة بفغر فاه عنده من اجل التهام كل ما يزيد عن ذلك ، وكأن المقصود ان يبقى المواطن تحت خط الفقر، فهو لا يستحق ان يحيا حياة كريمة .
يأتي هذا في الوقت الذي تسمح فيه هذة الضريبة للبنوك بأن تتكرش خزائنها على حساب جيوب المواطنيين دون ان تلاحقها بدعوى تشجيع الاستثمار.
فالرحمة يا ضريبة الدخل المواطن لم يعد يطيق
أوضحت دائرة ضريبة الدخل والمبيعات أنه نظراً لانتهاء الفترة القانونية لتقديم إقرارات الضريبة عن عام2011 يوم غد الاثنين، فإن جميع مديريات الدائرة ومراكز الخدمات فيها ستواصل أعمالها يوم الاثنين باستقبال الإقرارات والدفعات المالية من المكلفين إلى ما بعد انتهاء ساعات الدوام الرسمي.
ودعا مدير الاتصال والاعلام الضريبي موسى الطراونة في بيان صحافي اليوم السبت، المكلفين بضرورة المبادرة إلى تعبئة هذه الإقرارات بالأرقام الواقعية والصحيحة التي تعبر عن دخلهم الواقعي والحقيقي خلال عام2011 وتسليمها إلى المديرية المعنية، ودفع الضريبة المعلنة في هذه الإقرارات يوم غد الاثنين وهو آخر موعد قانوني لتقديم إقرارات ضريبة الدخل عن عام2011 تجنبا لتعرضهم للمزيد من الغرامات.
انتهى الاقتباس
اي دخل تتحدث عنه دائرة الضريبة التي ما فتئت تلاحق المواطن المسكين الذي يضطر ان يعمل على مدار الساعة من اجل تلبية الاحتياجات الاساسية لعائلته، التي لم يعد يكفيها الف دينار، وهو الرقم الذي يبدأ عداد الضريبة بفغر فاه عنده من اجل التهام كل ما يزيد عن ذلك ، وكأن المقصود ان يبقى المواطن تحت خط الفقر، فهو لا يستحق ان يحيا حياة كريمة .
يأتي هذا في الوقت الذي تسمح فيه هذة الضريبة للبنوك بأن تتكرش خزائنها على حساب جيوب المواطنيين دون ان تلاحقها بدعوى تشجيع الاستثمار.
فالرحمة يا ضريبة الدخل المواطن لم يعد يطيق