مسؤول شبيبة الوحدة الشعبية في اربد.. نسعى لتفعيل إطار شبابي على مستوى الوطن
جو 24 : أكد مسؤول شبيبة حزب الوحدة الشعبية في اربد، مجمد العبسي، ان شبيبة الحزب تعمل على إحياء الائتلاف الشبابي والشعبي للتغيير، مؤكدا في ذات السياق ضرورة التنسيق بين النشطاء في مختلف المدن والمحافظات فيما يتعلق بالفعاليات الاحتجاجية.
وانتقد العبسي في تصريح ل jo24 ما وصفه بالحراك المناطقي. وأضاف: لا بد من الاستناد الى شعار موحد لفعاليات الجمعة في المحافظات المختلفة، فإذا أردنا تشكيل ضغط شعبي حقيقي يحمل السلطة على الاستجابة لمطالب الحراك، لا بد للفعاليات الاحتجاجية أن تكون على مستوى الوطن ولا تقتصر على مناطق محددة.
ونوه مسؤول شبيبة حزب الوحدة الى أنه في حال عدم القدرة على إعادة تفعيل الائتلاف الشبابي والشعبي للتغيير، فإن شبيبة الحزب ستعمل على خلق إطار شبابي يتوحد عليه النشطاء في مناطقهم المختلفة، مؤكدا في ذات السياق أن الجبهة الوطنية للإصلاح هي الإطار الذي يشكل خيار الحزب فيما يتعلّق بالعمل المشترك.
وانتقد ما وصفه بحالة التخبط التي تعرقل عمل الحراك في مدينة اربد، لافتاً إلى ان هيمنة طيف سياسي واحد على الفعاليات الاحتجاجية لن يخدم الحراك.
وختم حديثه بالتأكيد على ضرورة استمرار الحراك الشعبي المطالب بالإصلاح الشامل وتغيير النهج السياسي والاقتصادي الذي يعاني منه الأردنيون، مشيرا إلى ضرورة التركيز على القضايا المحليّة عوضاً عن الانشغال بطرح الخلافات المتصلة بالقضايا الخارجيّة.
وانتقد العبسي في تصريح ل jo24 ما وصفه بالحراك المناطقي. وأضاف: لا بد من الاستناد الى شعار موحد لفعاليات الجمعة في المحافظات المختلفة، فإذا أردنا تشكيل ضغط شعبي حقيقي يحمل السلطة على الاستجابة لمطالب الحراك، لا بد للفعاليات الاحتجاجية أن تكون على مستوى الوطن ولا تقتصر على مناطق محددة.
ونوه مسؤول شبيبة حزب الوحدة الى أنه في حال عدم القدرة على إعادة تفعيل الائتلاف الشبابي والشعبي للتغيير، فإن شبيبة الحزب ستعمل على خلق إطار شبابي يتوحد عليه النشطاء في مناطقهم المختلفة، مؤكدا في ذات السياق أن الجبهة الوطنية للإصلاح هي الإطار الذي يشكل خيار الحزب فيما يتعلّق بالعمل المشترك.
وانتقد ما وصفه بحالة التخبط التي تعرقل عمل الحراك في مدينة اربد، لافتاً إلى ان هيمنة طيف سياسي واحد على الفعاليات الاحتجاجية لن يخدم الحراك.
وختم حديثه بالتأكيد على ضرورة استمرار الحراك الشعبي المطالب بالإصلاح الشامل وتغيير النهج السياسي والاقتصادي الذي يعاني منه الأردنيون، مشيرا إلى ضرورة التركيز على القضايا المحليّة عوضاً عن الانشغال بطرح الخلافات المتصلة بالقضايا الخارجيّة.