معركة ثقافية في ظلال جرش
جو 24 : أطلق عدد من النشطاء حملة على موقع التواصل الاجتماعي "الفيسبوك" تحت عنوان "الحملة الوطنية لدعم مهرجان جرش"، وذلك ردا على الدعوات المنادية بوقف المهرجان.
ونوه النشطاء إلى أن "السياسة والنضال ليسا بديلان للثقافة والادب والفنون وليسا نقيضين لبعضهما البعض.. فكلاهما أداة وطنية عظيمة لايصال المطلب السياسي الذي نريد، ورأينا الكثير من المناضلين والادباء والفرق الموسيقية والغنائية التي قدمت للعمل الوطني الكثير الكثير تشارك في مهرجان جرش وتوصل رسالتها".
واضافوا: "مهرجان جرش استضاف العديد من المفكرين والمناضلين.. استضاف احمد فؤاد نجم وسميح شقير ومارسيل خليفة وفرقة العاشقين وفرقة رم وفرقة الثورة المصرية اسكندريلا والشاعر ابراهيم نصر الله والابنودي والعديد من عمالقة الادب والثقافة، ولعل انتقادنا لبعض الذوق الموسيقي الموجود في المهرجان لا يمكن ان يلغي ذوق العديد من محبيهم، لذلك نحن ندعم مهرجان جرش كمعلم ثقافي وحضاري وأدبي، ونسعى الى تطويره رغم التحريض على مقاطعته ومحاولة تخريبه...".
وانتقد النشطاء ارتفاع الأصوات ما بين الحين والاخر لمهاجمة المهرجانات الفنية في الاردن عموماً، وتحديداً مهرجان جرش وليالي القلعة في عمان، وللمطالبة بايقافها ومنعها وتحت شعارات مختلفة، بدء بالأزمة السورية وليس انتهاء بالعادات والتقاليد.
وأشاروا إلى أن "مهرجان جرش اصبح واحداً من اهم المهرجانات العربية الفنية والثقافية على الساحة العربية، ويحظى بمكانة مهمة في نفوس الاردنيين والعرب والمغتربين، فالمهرجان اعاد الألق واعاد الروح الى مدينة جرش الاثرية وكان وما زال يشكل فرصة لاظهار وجه الاردن الحضاري.. وهذا الحال ينسحب على مهرجان وفعاليات جبل القلعة ومهرجانات الفحيص وشبيب والازرق والكرك وغيرها".
ونوه النشطاء إلى أن "السياسة والنضال ليسا بديلان للثقافة والادب والفنون وليسا نقيضين لبعضهما البعض.. فكلاهما أداة وطنية عظيمة لايصال المطلب السياسي الذي نريد، ورأينا الكثير من المناضلين والادباء والفرق الموسيقية والغنائية التي قدمت للعمل الوطني الكثير الكثير تشارك في مهرجان جرش وتوصل رسالتها".
واضافوا: "مهرجان جرش استضاف العديد من المفكرين والمناضلين.. استضاف احمد فؤاد نجم وسميح شقير ومارسيل خليفة وفرقة العاشقين وفرقة رم وفرقة الثورة المصرية اسكندريلا والشاعر ابراهيم نصر الله والابنودي والعديد من عمالقة الادب والثقافة، ولعل انتقادنا لبعض الذوق الموسيقي الموجود في المهرجان لا يمكن ان يلغي ذوق العديد من محبيهم، لذلك نحن ندعم مهرجان جرش كمعلم ثقافي وحضاري وأدبي، ونسعى الى تطويره رغم التحريض على مقاطعته ومحاولة تخريبه...".
وانتقد النشطاء ارتفاع الأصوات ما بين الحين والاخر لمهاجمة المهرجانات الفنية في الاردن عموماً، وتحديداً مهرجان جرش وليالي القلعة في عمان، وللمطالبة بايقافها ومنعها وتحت شعارات مختلفة، بدء بالأزمة السورية وليس انتهاء بالعادات والتقاليد.
وأشاروا إلى أن "مهرجان جرش اصبح واحداً من اهم المهرجانات العربية الفنية والثقافية على الساحة العربية، ويحظى بمكانة مهمة في نفوس الاردنيين والعرب والمغتربين، فالمهرجان اعاد الألق واعاد الروح الى مدينة جرش الاثرية وكان وما زال يشكل فرصة لاظهار وجه الاردن الحضاري.. وهذا الحال ينسحب على مهرجان وفعاليات جبل القلعة ومهرجانات الفحيص وشبيب والازرق والكرك وغيرها".