الشعلان ضمن قائمة اكثر 50 شخصية تأثيرا في الاردن
جو 24 : أسعد العزوني-أعلنت مسابقة أكثر (50) شخصّية مؤثرة في الاردن فوز الأديبة الدكتورة سناء الشعلان،وذلك بناءً على مقياس تحالف اتحاد منظمات التدريب الأردنية (Juthro) الذي يضمّ ثلاثين مؤسسة مجتمع مدني هدفها تطوير المهارات الشبابيّة الأردنية، وتأهيلهم وصولا إلى التفكير الإبداعي الحقيقي القادر على العمل والخلق والإبداع والابتكار وتجاوز الأزمات.
يشار الى ان هذه الجائزة لا يُقدّم إليها من قبل المتنافسين على اللقب، ولا يعلمون بترشيحهم لها إلاّ عند فوزهم، وإنما اختيارهم يكون وفق معايير تفاضل وإنجاز وتواصل اجتماعي وخدمي وإنساني ،وقياس حجم المنجز في حقل الإبداع والعطاء.
وقد عبّرت الشّعلان عن مفاجأتها الجميلة بهذا الفوز الذي لم تعلم بترشيحها له إلاّ عند فوزها،كذلك أشارت إلى عظيم سعادتها وفخرها بهذه الجائزة التي تعدّها الأهم في تاريخ منجزها الإبداعي والأكاديمي؛ لأنّها تشفّ عن حصيلتها ومكانتها في وطنها الأردن وبين أبناء شعبها في ظلّ عطائها الأكاديمي والإعلامي والتواصلي والإبداعي، وهي تقدّم لها مؤشراً تفخر بنتائجه يشير صراحة إلى أنّها استطاعت أن تحصد نتيجة مثابرتها وإخلاصها وعملها الدّؤوب بالخروج بصورة مشرّفة في وطنها تجعلها فرداً مؤثراً إلى جانب أسماء أردنية معطاءة تفخر بها.
وقالت الشعلان إنها تهدي هذا الفوز بالتحديد إلى طلبتها الذين آزروها دائماً،وعلّموها الكثير من الصّبر والجمال والجلد والإنجاز،وعاشت معهم دائماً تجربة الحلم والعمل والمثابرة،وأضافت إنّهم جعلوا حياتها أجمل،وهم المساحة الأطهر والأكثر خيراً في قطاعات المجتمع،وهم المعوّل عليهم في القادم الأجمل،وابتسمت قائلة برضا:" طلبتي هم الأجمل في حياتي،وهذه الجائزة هي إهداء مني لكلّ واحد وواحدة منهم".
وأضافت إنّها تعد طلبتها بأنّها ستشرع في مشروع ثقافي إبداعي ينتظم طلبتها جميعاً،ويعطيهم فرصة لاستثمار أحلامهم وملكاتهم ومواهبهم في لوحات خدمة مجتمعيّة وإبداعيّة وابتكارية متنوّعة،وسيحمل هذا المشروع اسماً يشير صراحة إلى طلبتها.
والأديبة الدكتورة سناء الشعلان ممثلّة لكثير من المؤسسات الحقوقيّة والإبداعيّة والتربوية منها: ممثلة مؤسسة "جولدن دزرت" Golden desert Foundation "البولندية في الشرق الأوسط،و المنسق الرّسمي في الأردن لمركز التأهيل وحماية الحرّيات الصّحافيّة CTPJF،وممثلة منظمة النسوة العالمية في الأردن،و مديرة فرع منظّمة كتاب بلا حدود في الأردن،فضلاً على أنّها مراسلة لكثير من المجلات والصّحف، ولها أعمدة ثابتة في كثير من الصحف والمجلات الأردنية والمحليّة.وعندها مشاريع وشركات عالمية في حقول إبداعيّة مختلفة،أبرزها مشاريع في حقول أدب الطّفولة والدّفاع عن المجتمع،إضافة إلى عشرات العضويات في المحافل الدوليّة.
والشعلان هي عضو هيئة التدريس في الجامعة الأردنية في المملكة الأردنية الهاشميّة ومتخصّصة بالأدب العربي الحديث،وحاصلة على نحو خمسين جائزة عالمية وعربية ومحليّة في حقول الرواية والقصة ومسرح الطّفل والنقد الأدبي،وعندها نحو 46 مؤلفاً منها: "اعشقني" "السقوط في الشمس،" والمجموعات القصصيّة:"تراتيل الماء"،"الهروب إلى آخر الدنيا"،"ناسك الصومعة"،"قافلةالعطش"،"ذكريات رضيعة"،أ"رض الحكايا"،"الجدار الزّجاجي"،"مشروع الأطفال القصصي"الذين أضاءوا الدّرب".
وقد صدرت القائمة النهائية لتصنيف أكثر 50 شخصية مؤثرة بعد انتهاء فرز ترشيحات القوائم العشرين الأخيرة،حيث صدر التصنيف على النحو التالي:
المرتبة الأولى: الدكتورمحمد نوح القضاة،
المرتبة الثانية: الدكتور أمجد قورشة.
المرتبة الثالثة : المدرب عبدالله محمد العكايلة
المرتبة الرابعة: الدكتور بلال أيوب
المرتبة الخامسة :الدكتور سليم شريف
المرتبة السادسة: الدكتور عبد الرحمن ذاكر الهاشمي
المرتبة السابعة: المدربة رحمة أبو محفوظ
المرتبة الثامنة :الدكتورة سناء مصطفى عبده
المرتبة التاسعة: الدكتور عمير حجازي
المرتبة العاشرة: الدكتور أحمد الغرير
المرتبة الحادية عشر: الداعية الدكتور جمال السفرتي
المرتبة الثانية عشر: الدكتور امجد العريان
المرتبة الثالث عشر :الدكتور ﻳﺰن أﺣﻤﺪ ﻳﻮﺳﻒ ﻋﺒﺪه
المرتبة الرابع عشر: الأستاذ أحمد الأسد
المرتبة الخامس عشر: النقيب عمار مدالله الكلالدة
المرتبة السادس عشر: سهام أحمد عبدالله الجعافرة
المرتبة السابع عشر: صهيب الخوالدة
المرتبة الثامن عشر: انس موسى صالح
المرتبة التاسع عشر: الدكتورة سناء الشعلان
المرتبة العشرون :الدكتورة رابعة المجالي
المرتبة الواحد والعشرون: ساجد سيف
المرتبة الثانية والعشرون: الدكتور محمد السراحين
المرتبة الثالثة والعشرون: محمود عبد الله السيد المرتبة
الرابعة والعشرون: محمد عمرمحمد علي
المرتبة الخامسة والعشرون: محمد صبيح الزواهرة
المرتبة السادسة والعشرون: حذيفة التميمي
المرتبة السابعة والعشرون: احمد فايز الحراسيس
المرتبة الثامنة والعشرون: يزن خالد نوار
المرتبة التاسعة والعشرون : م.احمد جموم
المرتبة الثلاثون : عمر حجازي
أمّا تصنيف المؤسسات ل 10 مراتب فجاء على النحو التالي:
المرتبة الواحد و الثلاثون حتى المرتبة 40، حيث خصصت المراتب من 31 إلى 40 للمؤسسات الإذاعية والجامعات وفرق العمل التّطوعية و المؤسسات التطوعية ومراكز التدريب.
وعلى مستوى الجامعات، حققت جامعة العلوم والتكنولوجيا المرتبة الأولى في الجامعات؛لاسيما أنّها لم تسجل أيّ حالة من العنف الجامعي،إلى جانب الاستقرار والثبات على المستوى في إدارة الجامعة والهيئة التدريسية.
وفي المرتبة الثانية: جاءت الجامعة الهاشمية،إذ حقق صندوق الملك عبد الله في الجامعة الهاشمية إنجازاً مميزاً من خلال الدورات و البرامج اللامنهجية التي تميز فيها الصندوق وقدّمها لأكثر من 12 ألف طالب وطالبه خلال سنة واحدة فقط .
المرتبة الثالثة: إذاعة حياة أف أم ؛إذ إنّ هذه الإذاعة تساهم في مساعدة شريحة كبيرة من الناس ، وتعدى دورها الإعلامي إلى دور تنموي يقدم برامج تنمية على أرض الواقع أكثر مما هو على موجهة هواء على الإذاعة.
المرتبة الرابعة : إذاعة امن اف ام ، وتميزت من خلال برامجها التوعوية والإرشادية على الأصعدة كافة.
المرتبة الخامسة:هيئة شباب نحن الأردن، حيث قامة الهيئة بالعديد من الأنشطة والفعاليات التي تهدف لخدمة المجتمع المحلي في أرجاء المملكة كافة،وتميزت من خلال إنشاء سبعة أفرع لها في المملكة بجهود شخصية من منتسبي الهيئة ،إضافة إلى ذلك التعاون الدولي الذي قامت به الهيئة في عدة مجالات،وإقامة أنشطة خارج الأردن باسم الهيئة من خلال منتسبيها المغتربين.
المرتبة السادسة:محطة معرفة مؤتة، فلم يقتصر عملها على التكنولوجيا والمعلومات فقط بل توسعت لتشمل البرامج التنموية والفكرية والثقافية في سائر أشكالها.
المرتبة السابعة: مؤسسة قادة الحياة لتنمية المستدامة، فتميزت في العمل التطوعي وتنظيم المؤتمرات والبرامج التدريبية والحاكمية الرشيدة.
المرتبة الثامنة :جمعية شباب بلا حدود، وهي جمعية شبابية أردنية مقرها في مأدبا،وانطلقت للعالمية لتربط الشباب العالم بشباب الأردني من خلال مجموعة من المؤتمرات الفكرية والثقافية.
المرتبة التاسعة: فريق شباب شير، وهو فريق عمل تطوعي منتشر في كافة أنحاء المملكة.
المرتبة العاشرة : فريق سكيتشو للعروض المسرحية ، وهو مبادرة شبابية أردنية،وهي تصور الواقع الشبابي بطريقة مسرحيّة كوميدية.
في حين أنّ أنّ لجنة الترشيح قد قررت الإعلان عن المراكز العشرة الأخيرة في أيلول 2013؛وذلك لعدم قدرة اللجنة على الوصول إلى قرار ومتابعة نشاطاتها بشكل جيد.
يشار الى ان هذه الجائزة لا يُقدّم إليها من قبل المتنافسين على اللقب، ولا يعلمون بترشيحهم لها إلاّ عند فوزهم، وإنما اختيارهم يكون وفق معايير تفاضل وإنجاز وتواصل اجتماعي وخدمي وإنساني ،وقياس حجم المنجز في حقل الإبداع والعطاء.
وقد عبّرت الشّعلان عن مفاجأتها الجميلة بهذا الفوز الذي لم تعلم بترشيحها له إلاّ عند فوزها،كذلك أشارت إلى عظيم سعادتها وفخرها بهذه الجائزة التي تعدّها الأهم في تاريخ منجزها الإبداعي والأكاديمي؛ لأنّها تشفّ عن حصيلتها ومكانتها في وطنها الأردن وبين أبناء شعبها في ظلّ عطائها الأكاديمي والإعلامي والتواصلي والإبداعي، وهي تقدّم لها مؤشراً تفخر بنتائجه يشير صراحة إلى أنّها استطاعت أن تحصد نتيجة مثابرتها وإخلاصها وعملها الدّؤوب بالخروج بصورة مشرّفة في وطنها تجعلها فرداً مؤثراً إلى جانب أسماء أردنية معطاءة تفخر بها.
وقالت الشعلان إنها تهدي هذا الفوز بالتحديد إلى طلبتها الذين آزروها دائماً،وعلّموها الكثير من الصّبر والجمال والجلد والإنجاز،وعاشت معهم دائماً تجربة الحلم والعمل والمثابرة،وأضافت إنّهم جعلوا حياتها أجمل،وهم المساحة الأطهر والأكثر خيراً في قطاعات المجتمع،وهم المعوّل عليهم في القادم الأجمل،وابتسمت قائلة برضا:" طلبتي هم الأجمل في حياتي،وهذه الجائزة هي إهداء مني لكلّ واحد وواحدة منهم".
وأضافت إنّها تعد طلبتها بأنّها ستشرع في مشروع ثقافي إبداعي ينتظم طلبتها جميعاً،ويعطيهم فرصة لاستثمار أحلامهم وملكاتهم ومواهبهم في لوحات خدمة مجتمعيّة وإبداعيّة وابتكارية متنوّعة،وسيحمل هذا المشروع اسماً يشير صراحة إلى طلبتها.
والأديبة الدكتورة سناء الشعلان ممثلّة لكثير من المؤسسات الحقوقيّة والإبداعيّة والتربوية منها: ممثلة مؤسسة "جولدن دزرت" Golden desert Foundation "البولندية في الشرق الأوسط،و المنسق الرّسمي في الأردن لمركز التأهيل وحماية الحرّيات الصّحافيّة CTPJF،وممثلة منظمة النسوة العالمية في الأردن،و مديرة فرع منظّمة كتاب بلا حدود في الأردن،فضلاً على أنّها مراسلة لكثير من المجلات والصّحف، ولها أعمدة ثابتة في كثير من الصحف والمجلات الأردنية والمحليّة.وعندها مشاريع وشركات عالمية في حقول إبداعيّة مختلفة،أبرزها مشاريع في حقول أدب الطّفولة والدّفاع عن المجتمع،إضافة إلى عشرات العضويات في المحافل الدوليّة.
والشعلان هي عضو هيئة التدريس في الجامعة الأردنية في المملكة الأردنية الهاشميّة ومتخصّصة بالأدب العربي الحديث،وحاصلة على نحو خمسين جائزة عالمية وعربية ومحليّة في حقول الرواية والقصة ومسرح الطّفل والنقد الأدبي،وعندها نحو 46 مؤلفاً منها: "اعشقني" "السقوط في الشمس،" والمجموعات القصصيّة:"تراتيل الماء"،"الهروب إلى آخر الدنيا"،"ناسك الصومعة"،"قافلةالعطش"،"ذكريات رضيعة"،أ"رض الحكايا"،"الجدار الزّجاجي"،"مشروع الأطفال القصصي"الذين أضاءوا الدّرب".
وقد صدرت القائمة النهائية لتصنيف أكثر 50 شخصية مؤثرة بعد انتهاء فرز ترشيحات القوائم العشرين الأخيرة،حيث صدر التصنيف على النحو التالي:
المرتبة الأولى: الدكتورمحمد نوح القضاة،
المرتبة الثانية: الدكتور أمجد قورشة.
المرتبة الثالثة : المدرب عبدالله محمد العكايلة
المرتبة الرابعة: الدكتور بلال أيوب
المرتبة الخامسة :الدكتور سليم شريف
المرتبة السادسة: الدكتور عبد الرحمن ذاكر الهاشمي
المرتبة السابعة: المدربة رحمة أبو محفوظ
المرتبة الثامنة :الدكتورة سناء مصطفى عبده
المرتبة التاسعة: الدكتور عمير حجازي
المرتبة العاشرة: الدكتور أحمد الغرير
المرتبة الحادية عشر: الداعية الدكتور جمال السفرتي
المرتبة الثانية عشر: الدكتور امجد العريان
المرتبة الثالث عشر :الدكتور ﻳﺰن أﺣﻤﺪ ﻳﻮﺳﻒ ﻋﺒﺪه
المرتبة الرابع عشر: الأستاذ أحمد الأسد
المرتبة الخامس عشر: النقيب عمار مدالله الكلالدة
المرتبة السادس عشر: سهام أحمد عبدالله الجعافرة
المرتبة السابع عشر: صهيب الخوالدة
المرتبة الثامن عشر: انس موسى صالح
المرتبة التاسع عشر: الدكتورة سناء الشعلان
المرتبة العشرون :الدكتورة رابعة المجالي
المرتبة الواحد والعشرون: ساجد سيف
المرتبة الثانية والعشرون: الدكتور محمد السراحين
المرتبة الثالثة والعشرون: محمود عبد الله السيد المرتبة
الرابعة والعشرون: محمد عمرمحمد علي
المرتبة الخامسة والعشرون: محمد صبيح الزواهرة
المرتبة السادسة والعشرون: حذيفة التميمي
المرتبة السابعة والعشرون: احمد فايز الحراسيس
المرتبة الثامنة والعشرون: يزن خالد نوار
المرتبة التاسعة والعشرون : م.احمد جموم
المرتبة الثلاثون : عمر حجازي
أمّا تصنيف المؤسسات ل 10 مراتب فجاء على النحو التالي:
المرتبة الواحد و الثلاثون حتى المرتبة 40، حيث خصصت المراتب من 31 إلى 40 للمؤسسات الإذاعية والجامعات وفرق العمل التّطوعية و المؤسسات التطوعية ومراكز التدريب.
وعلى مستوى الجامعات، حققت جامعة العلوم والتكنولوجيا المرتبة الأولى في الجامعات؛لاسيما أنّها لم تسجل أيّ حالة من العنف الجامعي،إلى جانب الاستقرار والثبات على المستوى في إدارة الجامعة والهيئة التدريسية.
وفي المرتبة الثانية: جاءت الجامعة الهاشمية،إذ حقق صندوق الملك عبد الله في الجامعة الهاشمية إنجازاً مميزاً من خلال الدورات و البرامج اللامنهجية التي تميز فيها الصندوق وقدّمها لأكثر من 12 ألف طالب وطالبه خلال سنة واحدة فقط .
المرتبة الثالثة: إذاعة حياة أف أم ؛إذ إنّ هذه الإذاعة تساهم في مساعدة شريحة كبيرة من الناس ، وتعدى دورها الإعلامي إلى دور تنموي يقدم برامج تنمية على أرض الواقع أكثر مما هو على موجهة هواء على الإذاعة.
المرتبة الرابعة : إذاعة امن اف ام ، وتميزت من خلال برامجها التوعوية والإرشادية على الأصعدة كافة.
المرتبة الخامسة:هيئة شباب نحن الأردن، حيث قامة الهيئة بالعديد من الأنشطة والفعاليات التي تهدف لخدمة المجتمع المحلي في أرجاء المملكة كافة،وتميزت من خلال إنشاء سبعة أفرع لها في المملكة بجهود شخصية من منتسبي الهيئة ،إضافة إلى ذلك التعاون الدولي الذي قامت به الهيئة في عدة مجالات،وإقامة أنشطة خارج الأردن باسم الهيئة من خلال منتسبيها المغتربين.
المرتبة السادسة:محطة معرفة مؤتة، فلم يقتصر عملها على التكنولوجيا والمعلومات فقط بل توسعت لتشمل البرامج التنموية والفكرية والثقافية في سائر أشكالها.
المرتبة السابعة: مؤسسة قادة الحياة لتنمية المستدامة، فتميزت في العمل التطوعي وتنظيم المؤتمرات والبرامج التدريبية والحاكمية الرشيدة.
المرتبة الثامنة :جمعية شباب بلا حدود، وهي جمعية شبابية أردنية مقرها في مأدبا،وانطلقت للعالمية لتربط الشباب العالم بشباب الأردني من خلال مجموعة من المؤتمرات الفكرية والثقافية.
المرتبة التاسعة: فريق شباب شير، وهو فريق عمل تطوعي منتشر في كافة أنحاء المملكة.
المرتبة العاشرة : فريق سكيتشو للعروض المسرحية ، وهو مبادرة شبابية أردنية،وهي تصور الواقع الشبابي بطريقة مسرحيّة كوميدية.
في حين أنّ أنّ لجنة الترشيح قد قررت الإعلان عن المراكز العشرة الأخيرة في أيلول 2013؛وذلك لعدم قدرة اللجنة على الوصول إلى قرار ومتابعة نشاطاتها بشكل جيد.