ناصر الدين الاسد يتسلم كتاب الفوز بجائزة احياء التراث العربي باستراليا
جو 24 : عبّر العلامة الدكتور ناصر الدين الأسد عن سعادته بتسلم كتاب الفوز بجائزة جبران خليل جبران التي حصل عليها من هيئة إحياء التراث العربي باستراليا .
وقال في مؤتمر صحفي عقدته هيئة احياء التراث العربي باستراليا ظهر اليوم في مكتب الأسد في عمان انه يعتز اشد الاعتزاز بفوزه بالجائزة، متمنيا ان يكون في مستوى نيلها، وأن قيمة الجائزة تبنى على ثلاثة عوامل هي : اسم الجائزة ، والجهة التي تمنحها ، والجهة التي توجه اليها وقد توفرت هذه العوامل الثلاثة.
وقال الاسد كنت أتمنى ان اذهب لاحضر الحفل الذي سيقام في 18 من الشهر الحالي في مقر البرلمان الاسترالي ولكن لظروف شخصية سأرسل من ينوب عني.
من جانبه قال ممثل رابطة احياء التراث العربي في استراليا ماهر مقابلة ان اختيار الأسد والفوز بالجائزة؛ تقديرا لاسهاماته الفكرية والادبية والعلمية التي كان لها الاثر الكبير في الحياة الاردنية والعربية، مؤكدا ان الرابطة تأسست عام 1981 تزامنا مع اعلان اليوم العلمي لجبران خليل جبران من قبل الأمين العام للامم المتحدة في ذلك الوقت.
يذكر أن الأسد والذي لقب ب"شيخ العربية" حصل على الدكتوراه في الآداب من القاهرة عام 1955، وهو عضو مجاميع اللغة العربية بدمشق، والقاهرة، والهند، والأردن، والصين، وعضو مجلس إدارة هيئة الموسوعة الفلسطينية، وعضو أكاديمية المملكة المغربية، وعضو المجلس الإستشاري الدولي لمؤسسة (الفرقان) للتراث الإسلامي بلندن، وعضو اللجنة الملكية لجامعة آل البيت للعلوم والآداب، وعضو اللجنة الملكية لشؤون القدس، وعضو المجمع العلمي المصري في القاهرة، وعضو مجلس التعليم العالي في الأردن مرات متعددة، والعمل الأبرز والأكثر مسؤولية في مسيرته الحافلة هو تأسيسه للجامعة الأردنية، وله 74 مؤلفا.
(بترا)
وقال في مؤتمر صحفي عقدته هيئة احياء التراث العربي باستراليا ظهر اليوم في مكتب الأسد في عمان انه يعتز اشد الاعتزاز بفوزه بالجائزة، متمنيا ان يكون في مستوى نيلها، وأن قيمة الجائزة تبنى على ثلاثة عوامل هي : اسم الجائزة ، والجهة التي تمنحها ، والجهة التي توجه اليها وقد توفرت هذه العوامل الثلاثة.
وقال الاسد كنت أتمنى ان اذهب لاحضر الحفل الذي سيقام في 18 من الشهر الحالي في مقر البرلمان الاسترالي ولكن لظروف شخصية سأرسل من ينوب عني.
من جانبه قال ممثل رابطة احياء التراث العربي في استراليا ماهر مقابلة ان اختيار الأسد والفوز بالجائزة؛ تقديرا لاسهاماته الفكرية والادبية والعلمية التي كان لها الاثر الكبير في الحياة الاردنية والعربية، مؤكدا ان الرابطة تأسست عام 1981 تزامنا مع اعلان اليوم العلمي لجبران خليل جبران من قبل الأمين العام للامم المتحدة في ذلك الوقت.
يذكر أن الأسد والذي لقب ب"شيخ العربية" حصل على الدكتوراه في الآداب من القاهرة عام 1955، وهو عضو مجاميع اللغة العربية بدمشق، والقاهرة، والهند، والأردن، والصين، وعضو مجلس إدارة هيئة الموسوعة الفلسطينية، وعضو أكاديمية المملكة المغربية، وعضو المجلس الإستشاري الدولي لمؤسسة (الفرقان) للتراث الإسلامي بلندن، وعضو اللجنة الملكية لجامعة آل البيت للعلوم والآداب، وعضو اللجنة الملكية لشؤون القدس، وعضو المجمع العلمي المصري في القاهرة، وعضو مجلس التعليم العالي في الأردن مرات متعددة، والعمل الأبرز والأكثر مسؤولية في مسيرته الحافلة هو تأسيسه للجامعة الأردنية، وله 74 مؤلفا.
(بترا)