"مفلح العدوان" في منتدى الرواد الكبار
في إطار برنامج منتدى الرواد الكبار الثقافي "تجربة مبدع" تحدث الكاتب الزميل مفلح العدوان عن تجربته الإبداعية في روايته "العتبات"، كما قدم الناقد د.نبيل حداد قراءة نقدية حول التجربة في الأمسية التي أدارها المدير التنفيذي للمنتدى عبد الله رضوان، مساء الثلاثاء 24 أيلول. استهلت بفيلم تسجيلي تحدث عن البحر الميت، من سلسلة "منمنمات أردنية"، من بحث وكتابة مفلح العدوان، تعليق وإخراج أسعد خليفة، أنتاج التلفزيون الأردني.
كلمة هيفاء البشير
أصحاب السعادة والعطوفة
السيدات والسادة
أيها الحضور الكريم
مرحباً بكم جميعاً في منتدى الرواد الكبار ، هذه المؤسسة الثقافية الاجتماعية التي نسعى فيها جاهدين لأن نقدم الأجمل والأكثر تميزاً وخصوصية.
ويسعدنا هذا المساء أن نستضيف مبدعين كريمين لهما حضورهما ودورهما الفاعل في الحياة الأدبية الثقافية الأردنية ، وهما رمزان معروفان ليس فقط على المستوى الوطني بل والعربي كذلك ، فهما علمان ثقافيان نعتز بهما وبإنجازهما.
أما الأول فهو المبدع القاص / الروائي / المسرحي / الأستاذ مفلح العدوان ، الذي أعطى العديد من المجموعات القصصية ذات الخصوصية والتي تركت حضوراً إيجابياً في منجزنا السردي الأردني وأضافت إليه إضافات نوعية وبخاصة مجموعته الموسومة بعنوان "الدوّاج" إضافة إلى رواية "العتبات" التي نحن بصدد الحديث عنها هذا المساء ، مع عدد من المسرحيات ذات الموضوعات الوطنية والإنسانية والتي لقيت حضوراً سواء محلياً أو عربياً.
أما الثاني فهو الصديق الأكاديمي والناقد المعروف الأستاذ الدكتور نبيل حداد ، صاحب الدراسات النقدية الجادة والمهمة في أكثر من مجال إبداعي ، وبخاصة في مجال الرواية التي له في دراستها باع طويل وتجربة ذات حضور وطني وعربي.
فمرحباً بهما مبدعين كريمين نسعد باستضافتهما هذه الليلة.
ولا يفوتني بالطبع أن أشكر الصديق أسعد خليفة على تفضله بعرض فلم وثائقي شارك فيه مبدعنا مفلح العدوان ، والفلم يقدم جزءاً من الأردن الغالي ، فمرحباً بالصديق أسعد خليفة وبإنجازاته القيمة.
وفي الختام، وإذ أؤكد ترحيبي بكم وبضيوفنا فإنني أتطلع إلى أمسية أدبية متميزة تليق بنا وبمبدعَيْنا معاً.
شهادة مفلح العدوان.. الكتابة.. تلمس لحظات الكشف!!
هي وحدها.. نعم.. وحدها الكتابة هي التي ترفع غلالة التقديس عن كلّ الأشياء بلا رهبوت سلطة أو فتوى كهنوت.. تتماهى حالة من الفضح والتعريّة والولوج في حقيقيّة الذوات، الحالات، دون كبح لانسيابية الحريّة والخيال والإبداع.. تلك هي الكتابة الصادقة الحقّة!!
***
ها أنا فضائي بلا سقف...
وكلّ غيمة تسير في سماء خيالي هي ملكي، أُشكّلها كما أريد، ماءً، أو خمراً، أو إلهاً.. أي شيء أريد، فهذي سمائي، فضائي، فكري، وإبداعي، ولا وصاية لأحد عليه!!
أنا ذاهبٌ إلى حيث أدري، وهم لا يريدون..
كأنما الكون جدران تصطفّ بعضها وراء بعض لتضييق فضاء الكلمة، وفي الكلمة سؤال، وفي السؤال هراوة ومفتاح، الهراوة يرفعها محترفو المنع والقمع، والمفتاح أريده كي أفكّ به طلاسم الحجب، وتمائم الأبواب المغلقة!!
***
الآن، وبعد خمس مجموعات قصصية، ورواية، وسبع مسرحيات، وفيض من الكتابة للمكان، ماذا يمكن أن يقول الكاتب، بعد ما نشر، وهو ما يزال يكتب، وتزداد الأسئلة في ذهنه، ولديه مشاريع روايات وحكايات وحياة، إن أعطي فسحة من عمر لإنجاز تلك المشاريع.. نعم فسحة من عمر، فما يحدث الآن، وما يتراكم حولنا من سياسة، وتغير مجتمعي، وحالات غياب، يجعلنا نستعجل كتابة ما في جعبتنا من مغامرات، وتجليات، ومشاريع كتابة، لتقديمها بما يليق بحلمنا المشروع.
***
الحال هكذا.. ولعل الوصول إلى هذه المرحلة، يجعل الكتابة/ الشهادة، هي حالة من تلخيص تجربة، أو تحديد ما تلمسنا منها حتى الآن.. أن أكون الآن أمام كل هذه التغيرات، يعني استحضار الكتابة (كتابتي) التي بدأت بورق وحبر، حتى الوصول إلى سحر لمسات لوحة الأزرار التي تتناثر بعد نقرها الأحرف على أثير الشاشة أمامي، وكأني جزت آلاف السنين لأصل هذه اللحظة الراهنة!!
***
ياه.. كل هذا التغيير يحدث في سياق عدد محدود من السنوات، نقلة من الأبيض والأسود إلى عالم الألوان، قفزة من نقوش الأحرف إلى أثير الصورة، وكأننا مسكونين بأساطير تريد أن تتحقق، وكأننا نهفو لأن تتجسد أمامنا الآن، وقد كانت قد تسللت إلى محتوى الكلمات والقصص والحكايات فيما كتبت، أنا الذي كنت طفلا تخيفه "مدّة السيل" في الزرقاء، وها أنا أتمنى لو أن السيل يعود كما كان، حتى وإن أرعبني الشتاء المقترن بماء بني من كثرة اختلاط التراب والطين فيه.. الزمان تغير والمكان ما عاد كما كان.. وكأن تلك الذاكرة تحفر في آلاف السنوات، لا في مساحة عمر بسيط كانت بدايته متأرجحة بين الزرقاء وعمان.. ربما لأجل هذا جاء الحنين إلى القرية، متأخرا، لأني لم أسكنها قط، فاختلقت حياة تتجدد كل أسبوع في قرية أحج إليها، وأكتبها، بتفاصيل لا يعرفها حتى أبناءها!!
وحين جاءت رواية العتبات، بعد تحقق حلم العودة إلى القرية المشتهاة، والخروج من متاهات الرمل المفترض، كتبت بحيادية أتوق لها، بعد أن استفزتني الفكرة، فتشكلت الحالة، حيث أدخل محراب الكتابة دون زيف، متخففا من أعباء حسابات دين أو حزب أو فصيل أو مؤسسة أو قبيلة،لأني لم أتطرف لأي منها، وإن كانت لامستني شظايا بعضها بحكم الاسم، وبعضها الآخر من بوابة الوراثة.. أؤمن أن في الكتابة فضاءات مريحة، متصالحة، تتلمس ما نحس به، دون حقد ولا ضغينة، وبلا تزمت أو ارتهان!!
***
ودائما حين أبدأ مرة أخرى..وتتقمصني حالة الشروع في كتابة جديدة.. تأتي الفكرة البكر.. تحضر، ولها وجع يتماهى بين الكربلائية والنؤاسية، هل هو جرح أم سُكر؟ دم أم نبيذ؟ أمر أم خمر؟ الحالة هي هكذا حين تكون فرحة مشوبة بألم، لعلها ولادة.. وأستمر فيما بدأت..
ولعل الكتابة في القصة هي أول الفرح الذي كان، وقد كانت تأتي من وحي الصحراء، وكانت تحمل في إهابها ذلك الموروث الذي أستنبطه من الرؤى القديمة التي شكلت في الوجدان والفكر إطلالة أخرى على عالم حولي، وفي عمقي، وشكلت تماهيا مع واقع هو رغم كل تشكلاته ينهل من هذا العمق الأكثر رسوخا والذي انعكس على كل مسميات العالم الحديث.. ومن هناك كانت الرحلة نحو المسرح، والسرد المكاني، والصورة، وأساطير الكتابة الرقمية، وكل عنوان من تلك العناوين بحاجة إلى تفصيلات لها مسوغاتها، وظروفها التي حكمت الشكل والمضمون..وأبقى أحاول، وأجرّب، وأنقش كما نحات منسي أمام منحوتاته التي يعشقها، في هذا الزمن الرقمي، مسكونا بالتوق للكتابة، والترحال، والتنجيم في فضاءات الإبداع، ومحاولا تلمس لحظات الكشف والرؤية والقراءة في رمل الحياة/والآخرة أيضا، كي تكون الكتابة مختلفة، وطازجة جديدة رغم كل الأساطير والذاكرة والتاريخ المسكون فيها.. تلك أمنية وحلم، ومحاولة مستمرة!!
العتبات لمفلح العدوان.. الآفاق والأدوات
مهما تعددت " العتبات " عند مفلح العدوان في سفره الموسوم بهذا العنوان، فثمة ما يلح، ولحاجة لم أعهدها لدى تناولي لأي عمل روائي... أن أبدأ بزاوية معينة، طرحت نفسها منذ السطور الأولى... عتبة "ألف ليلة وليلة".
في "الليالي" تجليات الصراع الأبدي لصون الوجود الإنساني أمام آلة الغناء، بل الإفناء الرهيبة: الزمن على صعيد جوهر الصراع، فإن هذا المخلوق العجيب.
الإنسان هو المنتصر منذ بدء الخليقة وحتى هذه اللحظة وذلك يصرف النظر عن البعد الفردي في هذه المعادلة.
انتصرت شهرزاد بالسرد، بالفن، الذي برهن على أنه القوة الأولى في الوجود الإنساني.
استطاعت شهرزاد أن تدفع قوى الموت بتجليات الفن وأدواته: الكلمة، والتشكيل الموازي لشكل الوجود الإنساني، أي الحكاية، وبأداة الحكاية لأنجح: المماطلة السردية بمداخلها ومساربها ودروبها... بمنابعها وروافدها وفروعها ومصباتها حيث شاطئ الأمان.
المسرحي محسن العزب
من جهته قدم المسرحي المصري محسن العزب مداخلة، قال فيها " مفلح العدوان منذ عرفته في نهاية التسعينات وهو قاص ومبدع ومسرحي ينتمي إلى رائحة المكان وعبقريته وامتداده في الزمان.. فهاهي ظلال القرى تستمد حكاياها من تاريخه الحضارة الأردنية القديمة.. وهاهي روايته الوليدة التي نحتفي بها الآن "العتبات" تستمد حضورها من عبقرية الأماكن عبر 250 قرية أردنية. أهنىء مفلح العدوان بوليدته الروائية الجديدة.. وأشد على يديه بأن يظل قابضا على جمر الحكايا المكانية اللامتناهية.
سيرة مفلح العدوان
* قاص وروائي وكاتب مسرح وسيناريو وصحفي وباحث.
* بكالوريوس هندسة كيميائية / الجامعة الأردنية –1990.
*مواليد الزرقاء / 1966.
*الخبرات العمليه:
- من 1/1/2008 رئيس وحدة الشؤون الثقافية في الديوان الملكي الهاشمي/ الأردن.
- من عام 1990 كاتب في الصفحات الثقافية في جريدة الرأي/الأردن.
-من عام 2005 كاتب صفحة بوح القرى/ موسوعة القريةالأردنية/ جريدة الرأي/ الأردن.
- من عام 1995 الى 2002 مسؤول صندوق دعم البحث العلمي في المجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا/ الأردن.
- من عام 1990 الى عام 1995 / مهندس في شركة مناجم الفوسفات الأردنية.
* الإصدارات المطبوعة:
-"الرحى" - مجموعة قصصية– عام 1994 – منشورات دار أزمنة/ عمان
-"الدواج" – مجموعة قصصية– عام 1996– منشورات اتحاد الكتاب العرب/ دمشق.
-"الدواج"-مجموعة قصصية-عام 2012-منشورات دار ورد/عمان-الأردن
-عمان الذاكرة – نصوص نثرية – ط1/ 1999 – منشورات أمانة عمان-الأردن
-عمان الذاكرة-نصوص نثرية- ط2/ 2007 م – وزارة الثقافة/ الأردن- منشورات مكتبة الأسرة/مهرجان القراءة للجميع.
- " موت عزرائيل" – مجموعة قصصية – 2000 – منشورات المؤسسه العربيه للنشروالدراسات / بيروت.
- عشيات حلم – مسرحيه – 2001 –منشورات دائرة الثقافه / الشارقه.
- موت لا أعرف شعائره – مجموعة قصصية – منشورات دار ميريت للنشر / القاهرة - 2004.
- موت لا أعرف شعائره-مجموعة قصصية –منشورات دار أزمنة للنشر / عَمان – 2004.
- ظلال القرى و آدم وحيدا(مسرحيتان)-منشورات أمانة عمان الكبرى/عمان-2006.
- موسوعة القريةالأردنية/بوح القرى/ الجزء الأول- منشورات مركز الرأي للدراسات والأبحاث- عمان/الأردن-2008م.
- موسوعة القريةالأردنية/بوح القرى/ الجزء الثاني- منشورات مركز الرأي للدراسات والأبحاث- عمان/الأردن-2010م.
- شجرة فوق رأس- مجموعة قصصية- منشورات أمانة عمان الكبرى/الأردن- 2009م.
- العتبات-رواية- منشورات الدار الأهلية/عمان-الأردن-2013م.
· رسالة ماجستير تناولت هذه الأعمال بعد ترجمة 15 قصة الى اللغة البولندية،وحصلت الطالبة البولندية ماريا قاسينيكا في جامعة كراكو في بولندا على درجة الماجستير بعد مناقشة الرسالة في عام 2002.
المخطوطات:
- مسرحية "بلا عنوان"، تمت كتابتها بمناسبة احتفالية القدس عاصمة للثقافة العربي/ عام 2009م، وتمت مسرحتها، وعرضت في عدة مهرجانات عربية.
- مسرحية "سجون"، كتبت عام 2010م، وتمت مسرحتها، وعرضت في المسرح الثقافي الملكي في بداية شهر نيسان/2010م.
- مونودراما "تغريبة ابن سيرين".
- موسوعة القرية الأردنية/ بوح القرى، الجزء الثالث.
- كتاب "نقوش"، مجموعة كتابات سردية وجدانية.
الجوائز :
- جائزة محمود تيمور للقصة على مستوى مصر والوطن العربي من المجلس الأعلىللثقافة في مصر / المرتبة الأولى / عن مجموعة الرحى – 1995.
- الميدالية الفضية من مهرجان القاهرة للإذاعة والتلفزيون عن برامج المنوعات / عن برنامج " نقوش الليل " عام 1997.
-شهادة تقدير من مهرجان الرواد الأول في القاهرة/ 1999 / جامعة الدول العربية.
-جائزة اليونسكو للكتابه الإبداعية / فرنسا – 2001.
-جائزة الشارقه للإبداع في مجال المسرح – المرتبه الثالثة (الشارقة– الإمارات العربية المتحدة) – 2001.
- فاز نص مونودراما تغريبة ابن سيرين ضمن العشرة نصوص الأولى في مسابقة المونودراما العالمية بالنسخة العربية- الفجيرة 2011م.
* مشاركات في المجال الصحفي:
-النشر منذ عام 1990 وحتى الآن في معظم الصحف الأردنية والعربية.
-الكتابة في جريدة الرأي منذ عام 1990 في الصفحات الثقافية.
-كتابة وتصوير صفحة "بوح القرى" في جريدة الرأي، منذ عام 2005م، وهذه الصفحة تؤرخ للقرى الأردنية، كجزء من مشروع موسوعة القرية الأردنية.
-عضو الهيئة العليا لمجلة منبر الأمة الحر/عمان-الأردن/2008م-2010م
-رئيس تحرير نشرة فضاء المسرح "يومية مهرجان المسرح الأردني الثاني عشر-الدورة العربية الرابعة-2004".
- رئيس تحرير نشرة فضاء المسرح "يومية مهرجان المسرح الأردني الثاني عشر-الدورة العربية الرابعة-2005".
-عضو هيئة تحرير مجلة الفنون الصادرة عن وزارة الثقافة في الأردن، منذ عام 2006م..
-عضو هيئة تحرير نشرة "الموسم" يومية الموسم الثقافي الأردني الأول –نقابة القنانين الأردنيين-2000
* مشاركات في المسرح:
-عرضت مسرحية " ظلال القرى " في الجامعة الأمريكية اللبنانية من خلال قسم المسرح في بيروت عام 1996( المخرجة جهينة رزوق وأداء مجموعة من طلاب قسم المسرح في الجامعة، والمشرف هو الدكتور المسرحي زياد أبو عبسي).
- عرضت مسرحية ظلال القرى في مهرجان المسرح الأردني السابع/ عمان 2002.( سينوغرافيا واخراج الفنان عبد الكريم الجراح/ دراماتورج: مظفر الطيب/ تمثيل: نزيره أديب: العرافة، تحسين خوالده: الشيخ، مرعي الشوابكه: أبرهه، علاء الجمل: ميشع، ومجموعة راقصين منهم: محمد عوض، سمير ابراهيم، دالي ولسون).
-عرضت مسرحية ظلال القرى في مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي/ الدورة الخامسة عشرة عام 2003 في مصر. ( سينوغرافيا واخراج الفنان عبد الكريم الجراح/ دراماتورج: مظفر الطيب/ تمثيل: نزيره أديب: العرافة، تحسين خوالده: الشيخ، مرعي الشوابكه: أبرهه، علاء الجمل: ميشع، ومجموعة راقصين منهم: محمد عوض، سمير ابراهيم، دالي ولسون).
-عرضت مسرحية مونودراما " آدم لوحده" أو "آدم وحيدا" في موسم وزارة الثقافة للمسرح في عامي 1997م و 1998م. ( إخراج: نبيل الخطيب. تمثيل: الفنان ياسر المصري. موسيقى: وليد الهشيم. ديكور: نادر عمران. إضاءة: نبيل الخطيب).
-عرضت مسرحية مونودراما " آدم لوحده" أو"آدم وحيدا" في مهرجان المسرح الجامعي الدولي في كازابلانكا/ المغرب عام 1997م. ( إخراج: نبيل الخطيب. تمثيل: الفنان ياسر المصري. موسيقى: وليد الهشيم. ديكور: نادر عمران. إضاءة: نبيل الخطيب).
- عرضت مسرحية مونودراما " آدم لوحده" أو"آدم وحيدا" في مهرجان سيزيريا في كييف عام 1998م. ( إخراج: نبيل الخطيب. تمثيل: الفنان ياسر المصري. موسيقى: وليد الهشيم. ديكور: نادر عمران. إضاءة: نبيل الخطيب).
عرضت مسرحية مونودراما "آدم وحيدا" في مهرجان المسرح الأردني 2009م، إخراج د.فراس الريموني.
- عرضت مسرحية "عشيات حلم" على مسرح كلية الفنون في جامعة اليرموك في الأردن، ضمن مهرجان اربد المسرحي الأول في منتصف كانون أول 2007م.( سينوغرافيا واخراج: الدكتور محمد خير الرفاعي، وأداء مجموعة من طلبة كلية الفنون في جامعة اليرموك/ الأردن).
-مشاركة في فعاليات مسرح غواديلوب الوطني"ارتشيل" في فرنسا،من خلال نص مسرحي عنوانه"من ينقذ الغريق"تمت ترجمته الى الفرنسية وعرضه ضمن فعاليات عنوانها"ضد من نتمرد اليوم؟".
- عرضت مسرحية "بلا عنوان" في افتتاح فعاليات القدس عاصمة للثقافة العربية في الأردن/ عمان/ 2009م، المركز الثقافي الملكي/عمان ( سيناريو وسينوغرافيا واخراج الفنانة مجد القصص، موسيقى وليد الهشيم، تصميم الرقصات دينا أبو حمدان، وأداء مجموعة من الممثلين والراقصين).
- عرضت مسرحية "بلا عنوان" في مهرجان القاهرة للمسرح التجريبي/الدورة23، عام 2009م، ودخلت المسابقة لهذه الدورة. ( سيناريو وسينوغرافيا واخراج الفنانة مجد القصص، موسيقى وليد الهشيم، تصميم الرقصات دينا أبو حمدان، وأداء مجموعة من الممثلين والراقصين).
- عرضت مسرحية "بلا عنوان" في أيام قرطاج المسرحية/تونس/2009م. ( سيناريو وسينوغرافيا واخراج الفنانة مجد القصص، موسيقى وليد الهشيم، تصميم الرقصات دينا أبو حمدان، وأداء مجموعة من الممثلين والراقصين).
- عرضت مسرحية مونودراما آدم وحيدا، في مهرجان طقوس المسرحي/عمان/2009م (إخراج د.فراس الريموني/ فرقة طقوس المسرحية).
- عرضت مسرحية "سجون" في المركز الثقافي الملكي ضمن فعاليات مواسم المسرح 2010م.
- عرضت مسرحية "سجون" في مهرجان القاهرة للمسرح التجريبي/ الدورة 24، عام 2010، ودخلت المسابقة لهذه الدورة.
-عرضت مسرحية "عشيات حلم" في مهرجان المسرح الأردني الدولي/الافتتاح- عام 2011م.
-عرضت مسرحية "عشيات حلم" في مهرجان المسرح العربي/ الهيئة العربية للمسرح، في الدورة الرابعة التي أقيمت في عمان/ الأردن-الافتتاح-2012م.
* مشاركات في التلفزيون والإذاعة وكتابة الأفلام الوثائقية:
-كاتب برنامج المنوعات "قوش الليل" للقناة الأولى في التلفزيون الأردني في الفترة (1996 – 1998 )،وتمت كتابته بحلقات مختلفة للإذاعة الأردنية خلال رمضان عام1999.
- معد برنامج "المقهى الثقافي" للقناة الفضائية في التلفزيون الأردني.
-معد برنامج "العمر كله" للقناة الفضائية في التلفزيون الأردني.
-معد ومقدم برنامج "المنتدى المرئي لفضائية "راديو وتلفزيون العربART".
- معد برنامج "نادي الكتاب" لفضائية راديو وتلفزيون العربART".
-كاتب نص وسيناريو فيلم "عمان" فيلم تسجيلي وثائقي عن عمان المكان والتاريخ والإنسان مدته نصف ساعة (لحساب أمانة عمان) من اخراج أحمد الفارس– عام 1997، وتم عرضه في مهرجان أيام عمان المسرحية.
-كاتب نص وسيناريو فيلم "المغطس" الذي أنتجه مركز المغطس الإعلامي وأخرجه إياد الخزور.
-كاتب فيلم طيور الأزرق الذي انتجه التلفزيون الأردني.
-كتابة برنامج "بوح الأمكنة" للإذاعة الأردنية خلال دورات عام2004.
- الكتابة، والإشراف على برنامج "بوح البادية" للتلفزيون الأردني، 2009/2010م.
-إعداد وكتابة أكثر من 40 فيلم وثائقي لمؤسسات رسمية وأهلية ولمشروعات مختلفة.
* الهيئات الثقافية والمهنية:
-عضو رابطة الكتاب الأردنيين منذ عام 1994.
-عضو هيئة إدارية في رابطة الكتاب الأردنيين للدورة (2007-2009).
-عضو هيئة إدارية في رابطة الكتاب الأردنيين منذ عام 1997 / أمين لجنة العضوية وأمين اللجان الداخلية/في فترات متفاوتة حتى عام 2005.
-عضو اتحاد الكتاب والأدباء العرب منذ عام 1994.
- عضو مؤسس فرع منظمة القلم الدولية في عمان/الأردن.
-المنسق العام لشبكة القلم العربي/2012م.
- عضو اللجنة الإدارية الأولى لفرع منظمة القلم الدولية في عمان/ الأردن.
- عضو مؤسس في" بيت الأنباط " – الهيئة العربية للثقافة والتواصل الحضاري.
-نائب رئيس "بيت الأنباط-الهيئة العربية للثقافة والتواصل الحضاري" منذ عام 2005.
-عضو لجنة الإعلام البيئي في وزارة البيئة الأردنية 2003-2005.
-عضو في المنظمة العربية لحقوق الإنسان منذ عام 1996.
-عضو نقابة المهندسين الأردنيين منذ عام 1990.
-عضو مؤسس لإتحاد كتاب الإنترنت العرب.
-عضو الهيئة الإدارية لإتحاد كتاب الإنترنت العرب.منذ عام 2005 (أمين الصندوق).
- رئيس اتحاد كتاب الإنترنت العرب/ 2009م.
-عضو في الهيئة العربية للمسرح-الشارقة-الامارات العربية المتحدة.
اللجان والمؤتمرات:
-عضو في اللجنة العليا للموسم المسرحي، ومهرجان المسرح الأردني الدولي/ وزارةالثقافة/2010م.
-عضو في اللجنة العليا المنظمة للمؤتمر الثقافي الوطني/الجامعة الأردنية/2010م.
-المشاركة في ندوة "الثقافة العربية في ظل وسائل الاتصال الحديثة"/ مجلة العربي/الكويت/2010م.
-عضو في اللجنة العيا لكتابة تاريخ الأردن/وزراة الثقافة/2009م.
-المشاركة في مؤتمر الإسكندرية الأول للثقافة الرقمية/ قصر التذوق/ الاسكندرية/ 2009م، ورقة بعنوان (اتحاد كتاب الانترنت العرب.. ومستقبل الكتابة العربية).
-عضو في اللجنة الإستشارية العليا للمسرح/ وزارة الثقافة في الأردن/2005.
-عضو في لجنة قراءة نصوص الموسم المسرحي لوزارة الثقافة الأردنية2005.
-عضو لجنة تحكيم لمسابقة الانتاج الإبداعي للإطفال والتي تقيمها مؤسسة شومان بالتعاون في مؤسسة نور الحسين ومؤسسة اليونيسيف،للأعوام2003،2002،2001.
-عضو اللجنة الإعلامية لمهرجان الفحيص للأعوام من 1998،1997،1996.
-المشاركة في ملتقى عمان الثقافي 12(ثقافات الأمم:صراع أم تواصل)،وزارة الثقافة في الأردن،ورقة عنوانها"ميثولوجيا الأرض الواحدة:حوار الأسطورة،أسطورة الحوار".
-المشاركة في مهرجان عمان الثقافي الثاني الذي تنظمه أمانة عمان في الأردن،في الندوة المتخصصة التي عنوانها"مستقبل النص المسرحي-نص المؤلف،نص المخرج".
-المشاركة في ورشة الإبداع التي نظمتها الدائرة الثقافة والإعلام في الشارقة بعنوان"الأدب وإشكالية التجنيس"،وكانت المشاركة بورقة ضمن محور"السردية والنص السردي"-2002.
-المشاركة في الدورة التدريبية للمنظمات غير الحكومية"دورة سليمان الحديدي"،والتي ينظمها المعهد العربي لحوق الإنسان-1996.
-المشاركة في ندوة"الثقافة والمعلوماتية" التي نظمتها وزارة الثقافة في الأردن،عام 2004،وعنوان الورقة"ثقافة الصورة..والتكنومثقف".
-عضو في اللجنة العليا لمهرجان المسرح العربي/ الدورة الرابعة، الذي نظمته الهيئة العربية للمسرح في عمان-الأردن.
-المشاركة في مؤتمر منظمة القلم الدولية، في كوريا الجنوبية/بوسان-2012م.
سيرة د.نبيل حداد
مكـــان الـــولادة: بيسان. تاريــخ الـــولادة: 13/11/1948.
ثانياً: المؤهلات العلمية:
- 1984: شهادة برنامج ما بعد الدكتوراه في التحرير الكتابي، جامعة ميزوري- كولومبيا، الولايات المتحدة.
- 1980: الدكتوراة في الرواية العربية الحديثة، جامعة عين شمس، مصر.
- 1976: ماجستير في الشعر العربي الحديث، جامعة عين شمس، مصر.
- 1975: دبلوم (ماجستير) في التحرير الإعلام من جامعة القاهرة، مصر.
- 1972: بكالوريوس في اللغة العربية وآدابها، جامعة الإسكندرية /بيروت العربية، لبنان.
ثالثاً: الخبرات العملية (بعد الدكتوراة):
- 1981- الآن: عضو هيئة تدريسية في جامعة اليرموك.
- 1981: أستاذ مساعد.
- 1984-1988: نائبا ثم ريئسا لقسم الصحافة والإعلام.
- 1989: أستاذ مشارك.
- 1994-1995:أستاذ مشارك،جامعة مؤتة.
- 1996- الآن (2010) أستاذ.
- 1984-1987: رئيس تحرير جريدة " صحافة اليرموك".
- 1996- 2004 مشرف برامج اللغة العربية وأستاذ التحرير الكتابي في المعهد الدبلوماسي الأردني.
- 1997-2001:عضو اللجنة الأكاديمية العليا (مجلس العمداء) في المعهد الدبلوماسي الأردني.
- 2001-2002: أستاذ،جامعة مؤتة.
- 2007- رئيس قسم اللغة العربية و آدابها،جامعة اليرموك/رئيس مؤتمر النقد الدولي الثاني عشر.
الإنتاج العلمي:
أ- الكتب المنشورة.
1- الرواية في الأردن / فضاءات ومرتكزات، الناشر: وزارة الثقافة، عمان 2002.
2- في الكتابة الصحفية: السمات، والمهارات والأشكال، والقضايا، الناشر: اللجنة الوطنية لإعلان عمان عاصمة للثقافة العربية، عمان، 2002.
3- الكتابة بأوجاع الحاضر- دراسات نصية في الرواية الأردنية، الناشر: أمانة عمان الكبرى، عمان، 2003.
4- نظرات في الرواية المصرية، الناشر: دار الكندي، إربد، الأردن، 2003.
5- الصحافة في الأردن، تجربة جمعة حماد، مؤسسة عمون للثقافة والنشر، عمان، 2002.
6- القصة القصيرة في الأردن، إضاءات وعلامات، دار الكندي للنشر والتوزيع، إربد، 2005.
7- الإبداع ووحدة الانطباع، دراسات في القصة العربية القصيرة دار جرير للنشر والتوزيع، عمان، 2006.
8- كاميليا الرواية الاُردنية،عالم الكتب الحديث إربد ، 2009.
9- دليل جمستون للصحف العربي، مؤسسة جيمسون التابعة للاتحاد الأوروبي، عمان، 1999.
10- لغة الحياة – مقرر دراسي/ متطلب جامعة لطلبة جامعة اليرموك،2001(مشترك).
11- الرواية في الأردن/ جامعة آل البيت، المفرق، 2002(مشترك).
12- أفق التحولات في الرواية العربية (مشترك)، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت 2002.
13- هنا لحظة التنوير و قراءات أخرى في القصة القصيرة، عالم الكتب الحديث، الأردن 2009.
14- بهجة السرد الروائي، عالم الكتب الحديث، إربد،2010
ب- الأبحاث:
- أكثر من 50 بحثاً في الأدب والنقد (القصة القصيرة و الرواية) منشورة في مجلات علمية محكمة( القائمة جاهزة للتقديم لدى الطلب).
ج- المقالات:
- كاتب مقالة سياسية وأدبية وفكرية في العديد من الدوريات المحلية والعربية.
د- المؤتمرات:
1- مؤتمر النقد في جامعة اليرموك. المشاركة في دورات: 1986، 1988،1990، 1990، 1992، 1994، 1996، 1998، 2000، 2004، 2006، 2008، 2010.
2- المؤتمر الدولي للنقد الأدبي، جمعية النقد الأدبي في مصر: المشاركة في دورات: 1997، 2000، 2006.
3-ملتقى القاهرة الدولي للإبداع الروائي الذي ينظمه المجلس الأعلى للفنون والآداب، مصر.
المشاركة في دورات: 2003، 2005، 2007، 2010
4- ملتقى القاهرة الدولي الأول للقصة القصيرة الذي نظمه المجلس الأعلى للثقافة، مصر 2009.
5- المشاركة في عشرات المؤتمرات المحلية والإقليمية والدولية التي عقدتها جهات أكاديمية وثقافية ولا يتسع المجال للإشارة إليها.
ملاحظة: جميع المشاركات كانت بأوراق عمل.
هـ - الدراسات العليا:
1- الإشراف على حوالي 60 رسالة ماجستير وأطروحة دكتوراة في جامعة اليرموك، وكذلك الإشراف على عدد من الرسائل والأطروحات في جامعة مؤتة والجامعة الأردنية.
2- المشاركة في مناقشة العشرات من الرسائل والأطروحات في الجامعات الأردنية بعامة.
و: الاستشارات واللجان (خارج الإطار الأكاديمي).
- رئيس لجنة التحكيم لجائزة الدولة التقديرية للإبداع الروائي (وزارة الثقافة) وجائزة الملك عبد الله للإبداع الروائي لسنة (2002 / أمانة عمّان) و جائزة نزّال العرموطي للإبداع القصصي لسنة 2008
- رئيس لجنة النشر في أمانة عمان لدورتين.(2003) و(2006).
- عضو هيئة تحرير في العديد من الدوريات المحلية والعربية.
ز- اهتمامات الباحث:
- النقد الروائي والقصصي.
ح- الجوائز:
- جائزة درع مهرجان جرش لسنة 1985.
- جائزة قلادة بلدية اربد 1986.
- جائزة التأليف من اللجنة الوطنية لإعلان عمان عاصمة للثقافة العربية 2003.
