الكرك تطالب برحيل حكومة النسور والغاء وادي عربة
جو 24 : اقيمت في محافظة الكرك، بعد صلاة ظهر الجمعة، ثلاث وقفات احتجاجية في كل من بلدة الربه وصرفا والمزار الجنوبي.
ففي الربة، شمال الكرك، ندد حشد من النشطاء بالسياسات الاستيطانية للعدو الصهيوني في فلسطين، مطالبين الأردن بالتحرك لوقف تلك السياسات "الرامية لطمس الهوية العربية الاسلامية في الضفة الغربية".
وطالب المشاركون في الاعتصام الحكومة الأردنية بالغاء معاهدة وادي عربة ووقف أشكال التطبيع، ورفض سياسة التوطين، مشددين في ذات السياق على حق العودة للفلسطينيين وحق إقامة دولتهم على أرضهم وعاصمتها القدس.
وفي بلدة صرفا في لواء فقوع نظم حراك ابناء البلدة وقفة احتجاجية نددت بالسياسات الحكومية وسياسة رفع الأسعار، وطالبوا بمحاربة الفساد، كما طالبوا بتحسين مستوى الخدمات في البلدة واللواء.
وانتقد الحراك في بيان صادر عنه أداء الحكومة "المتخبط" على كافة الصعد، بقرارات أوصلت الوطن الى ما هو عليه من احتقان وجوع وعوز.
وتابع البيان ان اداء الحكومة الاقتصادي تجاوز كل الخطوط الحمر وعلى رأسها المواطن الذي يعد رأس مال الوطن الوحيد والذي وصل الى حالة من الاذلال والافقار.
وطالب برحيل الحكومة ومعها مجلس النواب المنحاز اليها لمصالح اعضائه الشخصية ومن ثم تشكيل حكومة وطنية والدعوة لانتخاب مجلس نيابي جديد وفق قانون توافقي وبحيث تتغير السياسات وليس الوجوه، ومن ثم العودة عن كافة القرارات الحكومية الاخيرة وعلى رأسها القرارات المتعلقة برفع الاسعار وغيرها من سياسات اقتصادية خاطئة.
وفي بلدة المزار الجنوبي؛ عبّر المشاركون في الوقفة الاحتجاجية التي اقيمت في باحة مسجد جعفر بن ابي طالب وسط المدينة والتي نظمتها اللجان العربية للانقاذ عن رفضهم للسياسات الحكومية التي قالوا ان عليها الرحيل فورا ومعها المجلس النيابي الاضعاف على مستوى الوطن العربي.
وطالب الناشط باسم اللجان الناشط رضوان النوايسة برحيل الحكومة وحل المجلس النيابي ومن ثم تشكيل حكومة انقاذ وطني وانتخاب مجلس نيابي ترضى عنه القاعدة العريمن الشعب الاردني ليكون رقيبا للاداء الحكومي لا منساقاً معها.
وكذلك طالب المحتجون بإطلاق سراح معتقلي الرأي، والعودة عن الحلول الامنية لمعالجة الاحتقانات السياسية التي يعيشها الوطن.
ففي الربة، شمال الكرك، ندد حشد من النشطاء بالسياسات الاستيطانية للعدو الصهيوني في فلسطين، مطالبين الأردن بالتحرك لوقف تلك السياسات "الرامية لطمس الهوية العربية الاسلامية في الضفة الغربية".
وطالب المشاركون في الاعتصام الحكومة الأردنية بالغاء معاهدة وادي عربة ووقف أشكال التطبيع، ورفض سياسة التوطين، مشددين في ذات السياق على حق العودة للفلسطينيين وحق إقامة دولتهم على أرضهم وعاصمتها القدس.
وفي بلدة صرفا في لواء فقوع نظم حراك ابناء البلدة وقفة احتجاجية نددت بالسياسات الحكومية وسياسة رفع الأسعار، وطالبوا بمحاربة الفساد، كما طالبوا بتحسين مستوى الخدمات في البلدة واللواء.
وانتقد الحراك في بيان صادر عنه أداء الحكومة "المتخبط" على كافة الصعد، بقرارات أوصلت الوطن الى ما هو عليه من احتقان وجوع وعوز.
وتابع البيان ان اداء الحكومة الاقتصادي تجاوز كل الخطوط الحمر وعلى رأسها المواطن الذي يعد رأس مال الوطن الوحيد والذي وصل الى حالة من الاذلال والافقار.
وطالب برحيل الحكومة ومعها مجلس النواب المنحاز اليها لمصالح اعضائه الشخصية ومن ثم تشكيل حكومة وطنية والدعوة لانتخاب مجلس نيابي جديد وفق قانون توافقي وبحيث تتغير السياسات وليس الوجوه، ومن ثم العودة عن كافة القرارات الحكومية الاخيرة وعلى رأسها القرارات المتعلقة برفع الاسعار وغيرها من سياسات اقتصادية خاطئة.
وفي بلدة المزار الجنوبي؛ عبّر المشاركون في الوقفة الاحتجاجية التي اقيمت في باحة مسجد جعفر بن ابي طالب وسط المدينة والتي نظمتها اللجان العربية للانقاذ عن رفضهم للسياسات الحكومية التي قالوا ان عليها الرحيل فورا ومعها المجلس النيابي الاضعاف على مستوى الوطن العربي.
وطالب الناشط باسم اللجان الناشط رضوان النوايسة برحيل الحكومة وحل المجلس النيابي ومن ثم تشكيل حكومة انقاذ وطني وانتخاب مجلس نيابي ترضى عنه القاعدة العريمن الشعب الاردني ليكون رقيبا للاداء الحكومي لا منساقاً معها.
وكذلك طالب المحتجون بإطلاق سراح معتقلي الرأي، والعودة عن الحلول الامنية لمعالجة الاحتقانات السياسية التي يعيشها الوطن.
تابعو الأردن 24 على 
