شفيع والمنتخب
جو 24 : نجح مسؤولون في اتحاد كرة القدم وأعضاء في المنتخب الوطني باقناع حارس المرمى عامر شفيع بضرورة مرافقة بعثة المنتخب المسافرة إلى اوروغواي لملاقاة منتخب السيليستي في اياب الملحق العالمي في التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم البرازيل2014.
عامر شفيع امتنع بداية عن مرافقة البعثة متذرعا بأن الاصابة التي تعرض لها في وقت سابق ما زالت تؤثر عليه، وأنه لن يكون مفيدا للفريق، وهو الأمر الذي نفته مصادر من داخل المنتخب، فما حصل أن مشادة وقعت بين شفيع والمدير الفني للمنتخب الوطني حسام حسن، قام على اثرها الأخير باخراج شفيع من غرفة تبديل الملابس.
حسنا فعل شفيع عندما استجاب لضغوطات الوفد الذي التقاه لاقناعه بضرورة مرافقة البعثة؛ فالجماهير لم تكن لتغفر له تخليه عن المنتخب الوطني بعد أول خسارة، لأفعال (...) ومن غير المقبول للاعب كرة قدم أن يرتكبها في مثل هذه الفترة الحساسة، وحسنا فعل اتحاد كرة القدم بالعمل على ازالة أسباب الفرقة بين أعضاء المنتخب.
يعلم الجميع أنه في عالم كرة القدم ليس للاعب أن يعترض على قرارات المدير الفني، وإن لم يكن اللاعب يراها مناسبة فله الحق بابداء وجهة نظره لكن دون أن يعترض ويؤلب زملاءه على المدرب ويعمد إلى التقليل من قيمة المدرب.
شفيع -صاحب المستوى الفني المميز- اعتاد في مناسبات كثيرة على اثارة الجدل في الأوساط الرياضية حول تصرفاته داخل الملعب وفي غرف تبديل الملابس، متناسيا أن هناك قوانين وضوابط تنظم عمل الفريق والمنتخب، فالأمر ليس مجرد لعبة كرة قدم يلعبها مع أصدقائه.
نعلم أن استقرار الأوضاع في غرف تبديل الملابس هي العامل الأول لتحقيق الانجازات، ويجب الحفاظ عليها كما يجب أن يبقى المدرب رمزا للاعبين حتى يروا أنفسهم رموزا في الملعب، وعليه نرفض أن يخرج أحد للهجوم على المدير الفني لمنتخبنا الوطني في هذا الوقت الحساس تحديدا، وهو ما فعله البعض في وقت سابق.
عامر شفيع امتنع بداية عن مرافقة البعثة متذرعا بأن الاصابة التي تعرض لها في وقت سابق ما زالت تؤثر عليه، وأنه لن يكون مفيدا للفريق، وهو الأمر الذي نفته مصادر من داخل المنتخب، فما حصل أن مشادة وقعت بين شفيع والمدير الفني للمنتخب الوطني حسام حسن، قام على اثرها الأخير باخراج شفيع من غرفة تبديل الملابس.
حسنا فعل شفيع عندما استجاب لضغوطات الوفد الذي التقاه لاقناعه بضرورة مرافقة البعثة؛ فالجماهير لم تكن لتغفر له تخليه عن المنتخب الوطني بعد أول خسارة، لأفعال (...) ومن غير المقبول للاعب كرة قدم أن يرتكبها في مثل هذه الفترة الحساسة، وحسنا فعل اتحاد كرة القدم بالعمل على ازالة أسباب الفرقة بين أعضاء المنتخب.
يعلم الجميع أنه في عالم كرة القدم ليس للاعب أن يعترض على قرارات المدير الفني، وإن لم يكن اللاعب يراها مناسبة فله الحق بابداء وجهة نظره لكن دون أن يعترض ويؤلب زملاءه على المدرب ويعمد إلى التقليل من قيمة المدرب.
شفيع -صاحب المستوى الفني المميز- اعتاد في مناسبات كثيرة على اثارة الجدل في الأوساط الرياضية حول تصرفاته داخل الملعب وفي غرف تبديل الملابس، متناسيا أن هناك قوانين وضوابط تنظم عمل الفريق والمنتخب، فالأمر ليس مجرد لعبة كرة قدم يلعبها مع أصدقائه.
نعلم أن استقرار الأوضاع في غرف تبديل الملابس هي العامل الأول لتحقيق الانجازات، ويجب الحفاظ عليها كما يجب أن يبقى المدرب رمزا للاعبين حتى يروا أنفسهم رموزا في الملعب، وعليه نرفض أن يخرج أحد للهجوم على المدير الفني لمنتخبنا الوطني في هذا الوقت الحساس تحديدا، وهو ما فعله البعض في وقت سابق.