مسيرة الطفيلة تسأل: "أين الأمن والأمان"؟
جو 24 : شارك حشد من أبناء محافظة الطفيلة في المسيرة التي انطلقت بعد صلاة ظهر الجمعة من أمام المسجد الكبير باتجاه مبنى المحافظة، تأكيدا لمطالبهم بتحقيق اصلاحات سياسية واقتصادية شاملة.
وأكد المشاركون في المسيرة التي حملة شعار "أين الأمن والأمان" على أن الإصلاح هو الضامن لتحقيق أشكال الأمان، مشددين في ذات السياق على أن عدم محاسبة الفاسدين مؤشرٌ على حقيقة مسيرة الإصلاح التي تدعي الدولة المضي بها.
ودعا المشاركون إلى "استعادة المقدرات الوطنية التي ذهبت بالنهب والفساد وبأرخص الأثمان لصالح جيوب فئة لا تخاف على الوطن وهمها الوحيد جمع المال على حساب شريحة الشعب الذي يعاني الفقر".
وأشاروا إلى أن المواطن بات يخشى على لقمة عيشه، نتيجة الغلاء الفاحش الذي أتى على دخله المتآكل أصلا، علاوة على أهمية تحقيق الأمن الصحي والغذائي، لما باتت تشكله الأغذية والأودية من مثار قلق لدى المواطنين.
وشددوا على أن مسيرة الحراك السلمي التي همها الوحيد استقرار امن الوطن وتحقيق أسس منعته وعزته وقوته، ستبقى مستمرة لحين تحقيق مطالب الشارع التي ستحقق مصالح الوطن.
وأكد المشاركون في المسيرة التي حملة شعار "أين الأمن والأمان" على أن الإصلاح هو الضامن لتحقيق أشكال الأمان، مشددين في ذات السياق على أن عدم محاسبة الفاسدين مؤشرٌ على حقيقة مسيرة الإصلاح التي تدعي الدولة المضي بها.
ودعا المشاركون إلى "استعادة المقدرات الوطنية التي ذهبت بالنهب والفساد وبأرخص الأثمان لصالح جيوب فئة لا تخاف على الوطن وهمها الوحيد جمع المال على حساب شريحة الشعب الذي يعاني الفقر".
وأشاروا إلى أن المواطن بات يخشى على لقمة عيشه، نتيجة الغلاء الفاحش الذي أتى على دخله المتآكل أصلا، علاوة على أهمية تحقيق الأمن الصحي والغذائي، لما باتت تشكله الأغذية والأودية من مثار قلق لدى المواطنين.
وشددوا على أن مسيرة الحراك السلمي التي همها الوحيد استقرار امن الوطن وتحقيق أسس منعته وعزته وقوته، ستبقى مستمرة لحين تحقيق مطالب الشارع التي ستحقق مصالح الوطن.
تابعو الأردن 24 على 
