ساعدهم ليتعلموا!
حلمي الأسمر
جو 24 : لكل منا طريقته بالاحتفال في توديع السنة في آخر يوم فيها، واستقبال سنة جديدة، صندوق حياة للتعليم، وهو جمعية خيرية للنفع العام، تتيح الفرصة لأهل الخير أن يودعوا عامهم بمزيد من الخير، لهذا أطلق حملة ساعدني لأتعلم في موسمها الثالث، على أثير إذاعة «حياة إف أم» يوم الثلاثاء القادم، 31 من هذا الشهر، تحت شعار: «ساعدني لأتعلم 3 ..... اختمها بالخير»
وكتب الصندوق على صفحته على فيسبوك: «لمساعدة الطلبة المحتاجين لإكمال دراستهم الجامعية... سوف نحتفل برأس السنة الميلادية الجديدة بطاعة الله تعالى ...نجمع التبرعات.... على أثير إذاعة حياة أف أم....من الساعة السابعة صباحاً وحتى منتصف الليل .. ننتظركم....»
يطلق صندوق حياة للتعليم بالتعاون مع إذاعة حياة أف أم حملة «ساعدني لأتعلم» والتي تهدف إلى توفير كفالة 100 طالب جامعي بقيمة 1500 دينار للكفالة الواحدة.
الصندوق الخيري دأب على إطلاق هذه الحملة، عبر نفس الاذاعة ، خلال الصيف الماضي، وفق مدير الصندوق وليد الساكت، قام الصندوق بحملة مماثلة جمع خلالها مبلغ 118 ألف دينار خلال يوم بث واحد عبرالأثير نفسه ساهمت هذه المبالغ بكفالة 62 من طلبة الجامعات الأردنية لمدة عام كامل.
وستخصص الاذاعة بثها ليوم 31 من هذا الشهر، لتحفيز المواطنين و الشركات والمؤسسات والجامعات والكليات على تقديم الدعم لهذا المشروع والذي يصب في توجه التنمية المستدامة للمجتمعات المحلية، والذي يعبر عن مدى شعور المؤسسات والشركات بحس المسؤولية الاجتماعية تجاه المجتمع الأردني.
صندوق حياة للتعليم صندوق وطني يعمل كجمعية خيرية تهدف الى تقديم المساعدة المادية للطلبة غير المقتدرين مادياً من خلال برامج القروض الحسنة والمنح غير المستردة من خلال نظام محكم يحيد فيه العنصر البشري من عملية فرز الطلبات ، حيث يقوم الطلبة بتقديم الطلبات عبر الموقع الإلكتروني www.hayatfund.org.
الصندوق يقوم بالتفاعل و التواصل المميز مع الطلبة والمتبرعين والفئات المستهدفة من خلال مواقع التفاعل الاجتماعي تويتر و فيسبوك و اليوتيوب، ويقوم الصندوق بالاعتماد على جهود الطلبة الجامعيين في تنفيذ مثل هذه الحملات كونها تصب في صالحهم وكجزء من برنامج الخدمة المجتمعية الذي يؤمن به الصندوق ويقوم بتطبيقه على الطلبة المنتفعين من برنامج القروض والمنح ليتفاعل الطلبة مع مجتمعاتهم المحلية كنوع من تبادل المنفعة بين الطلبة والمجتمع.
جمعية صندوق حياة للتعليم الخيرية» جمعية خيرية مسجلة لدى وزارة التنمية الاجتماعية تحت هذا المسمى ، تأسس بموجب قانون الجمعيات رقم 51 لسنة 2008 تحت رقم 1909 بتاريخ 24/08/2009 ، وتم الاعلان عنه 25/7/2010 .
وهو صندوق وطني متخصص لدعم الطلبة غير المقتدرين مادياً لمرحلة ما بعد الثانوية العامة .
وتتركز رسالته في إعطاء خريجي الثانوية العامة من غير المقتدرين مادياً الفرصة في الحصول على التعليم والتدريب المهني في الجامعات والمعاهد الأردنية عن طريق تقديم القروض والمنح لتمكينهم من بناء مستقبل أفضل لأنفسهم و لمجتمعهم .
يطمح إلى:
- مساعدة الطلبة مادياً للاعتماد على الذات والحصول على المؤهل المناسب لدخول سوق العمل.
- الاستفادة من طاقات الطلبة لخدمة المجتمع الاردني .
- توجيه الطلبة نحو التخصصات الملائمة لإحتياجات المجتمع.
وفي المحصلة، فإن أهداف جمعية صندوق حياة للتعليم يمكن إجمالها فيما يأتي:
بناء منظومة وطنية لمساعدة افراد المجتمع على نيل التحصيل العلمي والمهني والاكاديمي حسب رغباتهم .
المساهمة في انشاء منظومة تمكين للافراد والاسر من خلال تمكينهم من التعليم والتدريب بديلا عن المساعدات المقطوعة .
المساهمة في استبدال ثقافة الاقتراض من دون مقابل الى الاقتراض مع السداد لبناء ثقافة العطاء لدى الفرد بديلا عن الاتكالية وسياسة كسر الكرامة للمحتاجين .
المساهمة في تنظيم وتوجيه الخريجين حسب حاجة المجتمع والسوق .
اتاحة الفرصة للدارسين في الحصول على التعليم الذي يرغبون به لا حسب امكانياتهم المادية.
المساهمة في تحسين جودة التعليم من خلال تمكين الدارسين من الحصول على دورات ذات كفاءة عالية
هذه دعوة لدعم طلبتنا، والأخذ بيد من لا يستطيع إكمال دراسته، عبر التفاعل مع هذا الصندوق الخيير، في عمله المبارك.
(الدستور)
وكتب الصندوق على صفحته على فيسبوك: «لمساعدة الطلبة المحتاجين لإكمال دراستهم الجامعية... سوف نحتفل برأس السنة الميلادية الجديدة بطاعة الله تعالى ...نجمع التبرعات.... على أثير إذاعة حياة أف أم....من الساعة السابعة صباحاً وحتى منتصف الليل .. ننتظركم....»
يطلق صندوق حياة للتعليم بالتعاون مع إذاعة حياة أف أم حملة «ساعدني لأتعلم» والتي تهدف إلى توفير كفالة 100 طالب جامعي بقيمة 1500 دينار للكفالة الواحدة.
الصندوق الخيري دأب على إطلاق هذه الحملة، عبر نفس الاذاعة ، خلال الصيف الماضي، وفق مدير الصندوق وليد الساكت، قام الصندوق بحملة مماثلة جمع خلالها مبلغ 118 ألف دينار خلال يوم بث واحد عبرالأثير نفسه ساهمت هذه المبالغ بكفالة 62 من طلبة الجامعات الأردنية لمدة عام كامل.
وستخصص الاذاعة بثها ليوم 31 من هذا الشهر، لتحفيز المواطنين و الشركات والمؤسسات والجامعات والكليات على تقديم الدعم لهذا المشروع والذي يصب في توجه التنمية المستدامة للمجتمعات المحلية، والذي يعبر عن مدى شعور المؤسسات والشركات بحس المسؤولية الاجتماعية تجاه المجتمع الأردني.
صندوق حياة للتعليم صندوق وطني يعمل كجمعية خيرية تهدف الى تقديم المساعدة المادية للطلبة غير المقتدرين مادياً من خلال برامج القروض الحسنة والمنح غير المستردة من خلال نظام محكم يحيد فيه العنصر البشري من عملية فرز الطلبات ، حيث يقوم الطلبة بتقديم الطلبات عبر الموقع الإلكتروني www.hayatfund.org.
الصندوق يقوم بالتفاعل و التواصل المميز مع الطلبة والمتبرعين والفئات المستهدفة من خلال مواقع التفاعل الاجتماعي تويتر و فيسبوك و اليوتيوب، ويقوم الصندوق بالاعتماد على جهود الطلبة الجامعيين في تنفيذ مثل هذه الحملات كونها تصب في صالحهم وكجزء من برنامج الخدمة المجتمعية الذي يؤمن به الصندوق ويقوم بتطبيقه على الطلبة المنتفعين من برنامج القروض والمنح ليتفاعل الطلبة مع مجتمعاتهم المحلية كنوع من تبادل المنفعة بين الطلبة والمجتمع.
جمعية صندوق حياة للتعليم الخيرية» جمعية خيرية مسجلة لدى وزارة التنمية الاجتماعية تحت هذا المسمى ، تأسس بموجب قانون الجمعيات رقم 51 لسنة 2008 تحت رقم 1909 بتاريخ 24/08/2009 ، وتم الاعلان عنه 25/7/2010 .
وهو صندوق وطني متخصص لدعم الطلبة غير المقتدرين مادياً لمرحلة ما بعد الثانوية العامة .
وتتركز رسالته في إعطاء خريجي الثانوية العامة من غير المقتدرين مادياً الفرصة في الحصول على التعليم والتدريب المهني في الجامعات والمعاهد الأردنية عن طريق تقديم القروض والمنح لتمكينهم من بناء مستقبل أفضل لأنفسهم و لمجتمعهم .
يطمح إلى:
- مساعدة الطلبة مادياً للاعتماد على الذات والحصول على المؤهل المناسب لدخول سوق العمل.
- الاستفادة من طاقات الطلبة لخدمة المجتمع الاردني .
- توجيه الطلبة نحو التخصصات الملائمة لإحتياجات المجتمع.
وفي المحصلة، فإن أهداف جمعية صندوق حياة للتعليم يمكن إجمالها فيما يأتي:
بناء منظومة وطنية لمساعدة افراد المجتمع على نيل التحصيل العلمي والمهني والاكاديمي حسب رغباتهم .
المساهمة في انشاء منظومة تمكين للافراد والاسر من خلال تمكينهم من التعليم والتدريب بديلا عن المساعدات المقطوعة .
المساهمة في استبدال ثقافة الاقتراض من دون مقابل الى الاقتراض مع السداد لبناء ثقافة العطاء لدى الفرد بديلا عن الاتكالية وسياسة كسر الكرامة للمحتاجين .
المساهمة في تنظيم وتوجيه الخريجين حسب حاجة المجتمع والسوق .
اتاحة الفرصة للدارسين في الحصول على التعليم الذي يرغبون به لا حسب امكانياتهم المادية.
المساهمة في تحسين جودة التعليم من خلال تمكين الدارسين من الحصول على دورات ذات كفاءة عالية
هذه دعوة لدعم طلبتنا، والأخذ بيد من لا يستطيع إكمال دراسته، عبر التفاعل مع هذا الصندوق الخيير، في عمله المبارك.
(الدستور)