بينو: ننتظر نتائج لجنة التحقيق في "التخاصية".. فيديو وصور
جو 24 : احمد الحراسيس- قال رئيس هيئة مكافحة الفساد، سميح بينو، إن الهيئة تنتظر في الأيام القادمة نتائج تقرير لجنة تم تشكيلها "من الداخل والخارج" لبحث ملف التخاصية والتحقيق فيه.
وعزا بينو، خلال ورشة عمل أقامتها جمعية الشفافية الأردنية لبحث أسباب تراجع الأردن على مؤشر مدركات الفساد، السبت، أسباب التراجع إلى ضعف الدوري الرقابي للبرلمانات وهيئات الرقابة الرسمية على أداء الحكومات، وغياب المحاسبة، وضعف دور الإعلام ومنظمات المجتمع المدني في الرقابة على الحكومات.
وأشار بينو إلى أن معالجة ذلك يكون بتفعيل عناصر الشفافية وآليات حق الحصول على المعلومات، ومواءمة التشريعات والسياسات الوطنية لمكافحة الفساد مع اتفاقية الأمم المتحدة.
ومن جانبها، قالت النائب السابق، عبلة أبو علبة، إن مكافحة الفساد ومحاسبة الفاسدين أمر ضروري، بخاصة وأن الشعب الأردني يعاني هذه الأيام من تبعات الفساد بأشكاله، وأكدت على أن وسائل الاعلام تم تقييدها مؤخرا بقانون المطبوعات والنشر الذي رفضته شريحة واسعة من الصحفيين.
ومن جانبه، أشار النائب عدنان السواعير إلى أن الأردن تراجع 13 مرتبة على مؤشر مدركات الفساد عام 2006، وهو العام الذي شهد نشاطا كبيرا في ملف التخاصية، متسائلا عن مدى ارتباط ذلك التراجع ببرنامج التخاصية.
وعبّر السواعير عن رفضه التذرّع بأن موازنة هيئة مكافحة الفساد، البالغة 2.5 مليون دينار، منخفضة، مشددا على أن العمل والانتاج غير مرتبط بالدعم المالي بقدر ارتباطه بوجود الدافع للعمل.
النائب وفاء بني مصطفى، شددت على أن هيئة مكافحة الفساد يجب أن تتحرك بجدّ لفتح الملفات التي تحيط بها شبه فساد، مشيرة إلى أن ملف خصخصة شركة الفوسفات لم يتم التحقيق فيه إلا بعد الضجة التي أثيرت حوله في المجلس النيابي السادس عشر.
..
وعزا بينو، خلال ورشة عمل أقامتها جمعية الشفافية الأردنية لبحث أسباب تراجع الأردن على مؤشر مدركات الفساد، السبت، أسباب التراجع إلى ضعف الدوري الرقابي للبرلمانات وهيئات الرقابة الرسمية على أداء الحكومات، وغياب المحاسبة، وضعف دور الإعلام ومنظمات المجتمع المدني في الرقابة على الحكومات.
وأشار بينو إلى أن معالجة ذلك يكون بتفعيل عناصر الشفافية وآليات حق الحصول على المعلومات، ومواءمة التشريعات والسياسات الوطنية لمكافحة الفساد مع اتفاقية الأمم المتحدة.
ومن جانبها، قالت النائب السابق، عبلة أبو علبة، إن مكافحة الفساد ومحاسبة الفاسدين أمر ضروري، بخاصة وأن الشعب الأردني يعاني هذه الأيام من تبعات الفساد بأشكاله، وأكدت على أن وسائل الاعلام تم تقييدها مؤخرا بقانون المطبوعات والنشر الذي رفضته شريحة واسعة من الصحفيين.
ومن جانبه، أشار النائب عدنان السواعير إلى أن الأردن تراجع 13 مرتبة على مؤشر مدركات الفساد عام 2006، وهو العام الذي شهد نشاطا كبيرا في ملف التخاصية، متسائلا عن مدى ارتباط ذلك التراجع ببرنامج التخاصية.
وعبّر السواعير عن رفضه التذرّع بأن موازنة هيئة مكافحة الفساد، البالغة 2.5 مليون دينار، منخفضة، مشددا على أن العمل والانتاج غير مرتبط بالدعم المالي بقدر ارتباطه بوجود الدافع للعمل.
النائب وفاء بني مصطفى، شددت على أن هيئة مكافحة الفساد يجب أن تتحرك بجدّ لفتح الملفات التي تحيط بها شبه فساد، مشيرة إلى أن ملف خصخصة شركة الفوسفات لم يتم التحقيق فيه إلا بعد الضجة التي أثيرت حوله في المجلس النيابي السادس عشر.
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
.