حملة لإزالة البسطات في الزرقاء
جو 24 : دعت غرفة تجارة الزرقاء اليوم السبت، التجار كافة الى التعاون مع الحملة الامنية التي تنظمها بلدية الزرقاء لإزالة جميع البسطات من الوسط التجاري.
وناشدت الغرفة التجار ازالة البسطات الخاصة بهم وإزالة بضائعهم والالتزام بالأماكن المخصصة لهم لعرض بضائعهم وعدم الاعتداء على الارصفة وإعاقة حركة المشاة في الاسواق.
وقال رئيس الغرفة التجارية حسين شريم، ان الغرفة وزعت اليوم تعميما على التجار في المدينة يطلب التعاون مع البلدية والاجهزة الامنية، وضمان سير الحملة لتنظيم الوسط التجاري، وتجنب المخالفات الناجمة عن وجود اية بسطات مخالفة، مبينا ان التاجر سيتحمل مسؤولية مصادرة اية بضائع يتم عرضها على البسطات امام محله التجاري.
وقال رئيس بلدية الزرقاء المهندس عماد المومني، ان الحملة ستستمر بشكل متواصل حتى يتم استئصال مشكلة البسطات، مبينا ان البلدية تدرس حاليا ايجاد مواقع بديلة للبسطات والعربات بعيدا عن المنطقة التجارية وحركة المرور فيها، مشيرا الى ان الدراسة تعتمد ايجاد المواقع لتفريغ شوارع الملك حسين، وعبدالله، وشاكر وعبدالمنعم رياض، وتحديد مواقع لا تزيد على 20 بسطة في شارع الملك عبدالله وشارع الملك الحسين لحين انتهاء المشكلة.
وبين المومني ان معظم البسطات المتواجدة حاليا تعود لنازحين سوريين يتعاونون مع عدد من التجار ما زاد في تفاقم المشكلة نتيجة عدم مراعاتهم للقوانين والانظمة، مشيرا الى ان البلدية جادة في ازالة اية بسطات بهدف تنظيم السوق حسب دراسات متكاملة ووفق صور جوية من المركز الجغرافي لمنطقة الحي التجاري.بترا
وناشدت الغرفة التجار ازالة البسطات الخاصة بهم وإزالة بضائعهم والالتزام بالأماكن المخصصة لهم لعرض بضائعهم وعدم الاعتداء على الارصفة وإعاقة حركة المشاة في الاسواق.
وقال رئيس الغرفة التجارية حسين شريم، ان الغرفة وزعت اليوم تعميما على التجار في المدينة يطلب التعاون مع البلدية والاجهزة الامنية، وضمان سير الحملة لتنظيم الوسط التجاري، وتجنب المخالفات الناجمة عن وجود اية بسطات مخالفة، مبينا ان التاجر سيتحمل مسؤولية مصادرة اية بضائع يتم عرضها على البسطات امام محله التجاري.
وقال رئيس بلدية الزرقاء المهندس عماد المومني، ان الحملة ستستمر بشكل متواصل حتى يتم استئصال مشكلة البسطات، مبينا ان البلدية تدرس حاليا ايجاد مواقع بديلة للبسطات والعربات بعيدا عن المنطقة التجارية وحركة المرور فيها، مشيرا الى ان الدراسة تعتمد ايجاد المواقع لتفريغ شوارع الملك حسين، وعبدالله، وشاكر وعبدالمنعم رياض، وتحديد مواقع لا تزيد على 20 بسطة في شارع الملك عبدالله وشارع الملك الحسين لحين انتهاء المشكلة.
وبين المومني ان معظم البسطات المتواجدة حاليا تعود لنازحين سوريين يتعاونون مع عدد من التجار ما زاد في تفاقم المشكلة نتيجة عدم مراعاتهم للقوانين والانظمة، مشيرا الى ان البلدية جادة في ازالة اية بسطات بهدف تنظيم السوق حسب دراسات متكاملة ووفق صور جوية من المركز الجغرافي لمنطقة الحي التجاري.بترا
تابعو الأردن 24 على 
