جيني إسبر تهاجم دراما وفنانات لبنان
جو 24 : وكما فعلت قبلها الفنانة سلافة معمار فإن الممثلة السورية جيني اسبر اعتبرت أن الظرف في سورية وغياب بعض الممثلين وتوجههم للعمل في الخارج قوّى كل الدراما العربية وجعل الدراما اللبنانية تطفو على حساب السورية رغم أنها لم تنشهر إلا بعد مشاركة السوريين فيها، ووصفت الفنان السوري بأنه ذو بصمة خاصة عربيا لأنه صادق في التمثيل أكثر من غيره وهذا ما يبحث عنه الجمهور.
ووفقا لما أورد موقع إذاعة محلية سورية فإن جيني إسبر قال "إن الأمان الذي منحتها إياه الأمومة لا يستطيع أن يضاهيه أي شيء لا الزواج ولا الفن ولا الأهل، معتبرة أن طفلتها "ساندي" هي أغلى ما تملك ووجودها يحملها مسؤولية أكبر.
جيني قالت بأتها لا تخشى المجهول أكثر من خشيتها من التقدم في السن، مؤكدة أنها لا تخجل من ذكر عمرها وهي من مواليد 1980، معبرة عن استيائها من قيام الكثير من الصحافيين باستمداد معلوماتهم من موقع " ويكيبيديا " رغم خطئه في هذا الموضوع .
وحول مشاركتها في مسلسل " أبواب الريح " الذي يخرجه المثنى صبح أعربت جيني عن سعادتها بأن المثنى اختارها لدور في دراما البيئة الشامية لأول مرة رغم كل الانتقادات بأنها ليست دمشقية المولد وأنها أوروبية الملامح ، واعتبرت أن جمالها ظلمها كثيرا خصوصا في بداياتها لأن كثيرا من المخرجين لم يلتفتوا لموهبتها، واصفة ذلك بأنها بدأت من الصفر واستطاعت أن تطور أدواتها بنفسها .
جيني أفصحت عن رفضها المشاركة في أي جزء جديد من مسلسل صبايا فيما لو قررت الشركة المنتجة تنفيذه لأن شخصية ميديا التي قدمتها في الأجزاء الخمسة السابقة "قد استنفذت" ووصفت الجزء الخامس بأنه كان الأسوأ لأنه خرج تماما عن إيقاع الأجزاء السابقة موضحة أنها شاركت فيه إخلاصا للعمل والشركة المنتجة.
وفيما يخص مشاركة الفنانين في زيارة المخيمات للاجئين وتقديم المساعدات قالت إن الفنان لوحده لايقدم ولا يؤخر والموضوع بحاجة لجهات مسؤولة لتنظيم ذلك وإن الموضوع ليس مجرد زيارة وحملة إعلانية وتصوير لأن مايحتاجه النازحون فعلا هو المساعدات، وأعربت عن استعدادها للقيام بأي خطوة من هذا القبيل رغم أنها قامت وبالتعاون مع أصدقاء لها في اللاذقية بزيارة النازحين من مدن سوريّة أخرى وقدموا مساعدات لهم.
ووفقا لما أورد موقع إذاعة محلية سورية فإن جيني إسبر قال "إن الأمان الذي منحتها إياه الأمومة لا يستطيع أن يضاهيه أي شيء لا الزواج ولا الفن ولا الأهل، معتبرة أن طفلتها "ساندي" هي أغلى ما تملك ووجودها يحملها مسؤولية أكبر.
جيني قالت بأتها لا تخشى المجهول أكثر من خشيتها من التقدم في السن، مؤكدة أنها لا تخجل من ذكر عمرها وهي من مواليد 1980، معبرة عن استيائها من قيام الكثير من الصحافيين باستمداد معلوماتهم من موقع " ويكيبيديا " رغم خطئه في هذا الموضوع .
وحول مشاركتها في مسلسل " أبواب الريح " الذي يخرجه المثنى صبح أعربت جيني عن سعادتها بأن المثنى اختارها لدور في دراما البيئة الشامية لأول مرة رغم كل الانتقادات بأنها ليست دمشقية المولد وأنها أوروبية الملامح ، واعتبرت أن جمالها ظلمها كثيرا خصوصا في بداياتها لأن كثيرا من المخرجين لم يلتفتوا لموهبتها، واصفة ذلك بأنها بدأت من الصفر واستطاعت أن تطور أدواتها بنفسها .
جيني أفصحت عن رفضها المشاركة في أي جزء جديد من مسلسل صبايا فيما لو قررت الشركة المنتجة تنفيذه لأن شخصية ميديا التي قدمتها في الأجزاء الخمسة السابقة "قد استنفذت" ووصفت الجزء الخامس بأنه كان الأسوأ لأنه خرج تماما عن إيقاع الأجزاء السابقة موضحة أنها شاركت فيه إخلاصا للعمل والشركة المنتجة.
وفيما يخص مشاركة الفنانين في زيارة المخيمات للاجئين وتقديم المساعدات قالت إن الفنان لوحده لايقدم ولا يؤخر والموضوع بحاجة لجهات مسؤولة لتنظيم ذلك وإن الموضوع ليس مجرد زيارة وحملة إعلانية وتصوير لأن مايحتاجه النازحون فعلا هو المساعدات، وأعربت عن استعدادها للقيام بأي خطوة من هذا القبيل رغم أنها قامت وبالتعاون مع أصدقاء لها في اللاذقية بزيارة النازحين من مدن سوريّة أخرى وقدموا مساعدات لهم.