"قبلة بين رجلي شرطة" بنصف مليون دولار
جو 24 : بيعت جدارية رسمت على جانب أحد المباني لفنان الشوارع البريطاني المعروف باسم "بانكسي" بثمن تجاوز نصف مليون دولار وذلك في مزاد أقيم في ميامي الثلاثاء، تابعه المتخصصون باهتمام مع تزايد التقدير لفن الشوارع.
وبيعت اللوحة المعروفة باسم "قبلة بين رجلي شرطة" مقابل 575 ألف دولار، واشتراها مقتن مجهول من خلال مضاربة هاتفية.
وعرضت هذه اللوحة إلى جانب عشرات الأعمال الأخرى التي تنتمي لفن الغرافيتي أو رسم الشوارع في قاعة مزادات ميامي "فاين آرت أوكشنز".
وجدارية "قبلة بين رجلي شرطة" لبانكسي عبارة عن لوحة بأقلام الأحبار الأبيض والأسود، وكانت قد ظهرت في البداية على جانب مبنى في مدينة برايتون بإنجلترا عام 2005.
وهذه الجدارية من بين عدد من أعمال بانكسي التي أزيلت من موقعها الأصلي، وبيعت لمقتني الأعمال الفنية.
وعرضت في مزاد ميامي هذه القطعة إلى جانب قطعتين أخريين من أعمال بانكسي رسمها الفنان البريطاني خلال "إقامته في الشارع" التي استمرت شهراً في مدينة نيويورك العام الماضي.
وبدأ ظهور بانكسي في بريستول بإنجلترا في أوائل التسعينات وتبدو لوحاته الجدارية كتعليق اجتماعي على المباني العامة والممتلكات الخاصة في أنحاء عدة من العالم.
وعلى الرغم من شهرته الدولية وتصويره في فيلم وثائقي رشح للأوسكار عام 2010 حمل اسم "إغزيت ثرو ذا غيفت شوب"، يصر هذا الفنان على إبقاء اسمه الحقيقي سراً.
وخلال السنوات العشر الماضية زاد اهتمام المقتنين بشراء أعمال فن الشوارع بألوانها الزاهية التي ترسم أو ترش بأنابيب الألوان على كل شيء تقريباً من البوابات المعدنية إلى الجدران الخرسانية.
وبيعت اللوحة المعروفة باسم "قبلة بين رجلي شرطة" مقابل 575 ألف دولار، واشتراها مقتن مجهول من خلال مضاربة هاتفية.
وعرضت هذه اللوحة إلى جانب عشرات الأعمال الأخرى التي تنتمي لفن الغرافيتي أو رسم الشوارع في قاعة مزادات ميامي "فاين آرت أوكشنز".
وجدارية "قبلة بين رجلي شرطة" لبانكسي عبارة عن لوحة بأقلام الأحبار الأبيض والأسود، وكانت قد ظهرت في البداية على جانب مبنى في مدينة برايتون بإنجلترا عام 2005.
وهذه الجدارية من بين عدد من أعمال بانكسي التي أزيلت من موقعها الأصلي، وبيعت لمقتني الأعمال الفنية.
وعرضت في مزاد ميامي هذه القطعة إلى جانب قطعتين أخريين من أعمال بانكسي رسمها الفنان البريطاني خلال "إقامته في الشارع" التي استمرت شهراً في مدينة نيويورك العام الماضي.
وبدأ ظهور بانكسي في بريستول بإنجلترا في أوائل التسعينات وتبدو لوحاته الجدارية كتعليق اجتماعي على المباني العامة والممتلكات الخاصة في أنحاء عدة من العالم.
وعلى الرغم من شهرته الدولية وتصويره في فيلم وثائقي رشح للأوسكار عام 2010 حمل اسم "إغزيت ثرو ذا غيفت شوب"، يصر هذا الفنان على إبقاء اسمه الحقيقي سراً.
وخلال السنوات العشر الماضية زاد اهتمام المقتنين بشراء أعمال فن الشوارع بألوانها الزاهية التي ترسم أو ترش بأنابيب الألوان على كل شيء تقريباً من البوابات المعدنية إلى الجدران الخرسانية.