الاول من ابريل الاجدر ان يكون عيدا للكذب
محمد امين المعايطة
جو 24 : أتوجه هذا اليوم بنداء خاص إلي كافة قادة وزعماء وحكام العالم وخاصة جبابرة إسرائيل الذين كذبوا علي شعب فلسطين المحتلة، أهل الاقصي الأسير والقدس الشريف وكنيستي المهد والقيامة وعلي كل العرب والمسلمين (67 عاما) يعدوهم صباح مساء صيفا وشتاءا ان يعيدوا فلسطين إلي أهلها ويعيدوا أهلها لها بسلام آمنين
وان يكون الاقصي المبارك مباحا للصلاة لكل مسلم في أي وقت وحين وان تعود التراتيل والطقوس والصلوات للنصرانيين.
نعم كذلك أتوجه للساسة والقادة العرب المراوغين الذين وعدوا شعوبهم بالسمن والعسل والمن والسلوى والرفاهة والسعادة للبائسين، هاهم يذبحونهم بالطائرة والمدفع والدبابة والسكين والجوع والبطالة والجهل والمرض والقهر على مدى السنين، والظلم كالعبيد والمساجين في أوطانهم أذلاء في القيود والزنازين.
أتوجه للحكومات العربية واخص أصحاب الدولة والمعالي والعطوفة والسعادة فيها الذين اشبعوا المواطنين وعودا براقة ومنوهم بأحلام ورديه ضمن خطط وهميه واستثمارات كاذبة تجاريه واستخراج نفطي ووعود اصلاحيه لتأمين العيش الكريم والحكم بالعدل والمساواة وفقا للنهج القويم والسلوك المستقيم وقد اقسموا بذلك على القران الكريم علي التلفاز بوجود كامل الشعوب ولكنهم للأسف كذبوا وحنثوا اليمين وهم يئس الكاذبين.
لذا اقترح أن يكون اليوم (الأول من ابريل )عيدا وعطلة للكذابين يرتاحون فيه من الكذب ويريحوا الآخرين بحيث يصبح يوما عالميا تعطل فيه كل مؤسسات العالم كيوم يطبق فيه( الصمت الإلزامي) عن الكذب العالمي حيث أنهم المساكين منهكين من كثرة واستمرار الكذب على الشعوب وخاصة العربية منها والدول النامية وعلي مدى عام متواصل (364 يوم)عداك عن طمس الحقائق وإغفال التاريخ والضحك علي الدول بحجة وصفات البنك النقد الدولي وإجراء المفاوضات وعقد المؤتمرات وبح الأصوات في الخطابات والتصريحات والأعيب إسرائيل والموساد التي تطبق كل البروتوكولات في صالحها ولاتذعن لكبري واقوي الدول والحكومات.
وعليهم في هذا اليوم ان يعيدوا ويحتفلوا ويخرسوا ويصمتوا معا في يوم موحد يكفوا فيه عن التمثيل والتدجيل والزيف والخداع والهراء والكذب اللعين.
وان يكون الاقصي المبارك مباحا للصلاة لكل مسلم في أي وقت وحين وان تعود التراتيل والطقوس والصلوات للنصرانيين.
نعم كذلك أتوجه للساسة والقادة العرب المراوغين الذين وعدوا شعوبهم بالسمن والعسل والمن والسلوى والرفاهة والسعادة للبائسين، هاهم يذبحونهم بالطائرة والمدفع والدبابة والسكين والجوع والبطالة والجهل والمرض والقهر على مدى السنين، والظلم كالعبيد والمساجين في أوطانهم أذلاء في القيود والزنازين.
أتوجه للحكومات العربية واخص أصحاب الدولة والمعالي والعطوفة والسعادة فيها الذين اشبعوا المواطنين وعودا براقة ومنوهم بأحلام ورديه ضمن خطط وهميه واستثمارات كاذبة تجاريه واستخراج نفطي ووعود اصلاحيه لتأمين العيش الكريم والحكم بالعدل والمساواة وفقا للنهج القويم والسلوك المستقيم وقد اقسموا بذلك على القران الكريم علي التلفاز بوجود كامل الشعوب ولكنهم للأسف كذبوا وحنثوا اليمين وهم يئس الكاذبين.
لذا اقترح أن يكون اليوم (الأول من ابريل )عيدا وعطلة للكذابين يرتاحون فيه من الكذب ويريحوا الآخرين بحيث يصبح يوما عالميا تعطل فيه كل مؤسسات العالم كيوم يطبق فيه( الصمت الإلزامي) عن الكذب العالمي حيث أنهم المساكين منهكين من كثرة واستمرار الكذب على الشعوب وخاصة العربية منها والدول النامية وعلي مدى عام متواصل (364 يوم)عداك عن طمس الحقائق وإغفال التاريخ والضحك علي الدول بحجة وصفات البنك النقد الدولي وإجراء المفاوضات وعقد المؤتمرات وبح الأصوات في الخطابات والتصريحات والأعيب إسرائيل والموساد التي تطبق كل البروتوكولات في صالحها ولاتذعن لكبري واقوي الدول والحكومات.
وعليهم في هذا اليوم ان يعيدوا ويحتفلوا ويخرسوا ويصمتوا معا في يوم موحد يكفوا فيه عن التمثيل والتدجيل والزيف والخداع والهراء والكذب اللعين.