زين تقدم أجهزة حاسوب متنقلة لمدرسة أطفال البدو الرحل
جو 24 : قامت شركة زين بتقديم الدعم لمدرسة أطفال البدو الرحل المتنقلة، من خلال تزويد المدرسة الواقعة في مناطق اقليم الجنوب بأجهزة حاسوب متنقلة ، وذلك ليتسنى للطلبة استعمالها في الحصص الصفية التي تستدعي حاجة استخدام الحاسوب فيها.
وحول هذا الدعم، قال الرئيس التنفيذي في شركة زين، أحمد الهناندة " : تحرص زين على دعم و رعاية المبادرات التعليمية الوطنية التي تهدف إلى تأمين فرص تعليمية وتساهم في نشر العلم والمعرفة بين الأطفال الأردنيين، حيث يأتي دعم المدرسة من جانب زين ايماناً منها بأهمية العملية التعليمية و التربوية وتعزيزها و تنميتها في المجتمع المحلي."
مضيفاً "بأن ايجاد حلول تسهم في تمكين بعض أفراد المجتمع من الأطفال والشباب من مواصلة تعليمهم، هو واجب وطني يقع على عاتق الأفراد والمؤسسات كون التعليم يعتبر حق من حقوق الإنسان ويعد أحد الركائز الأساسية للمجتمع ويمثل مستقبل الأمة، خاصة و أن فكرة المدرسة المتنقلة تسعى إلى توفير فرص تعليمية لأطفال اقليم الجنوب بهدف ضمان حق التعليم و تحقيق المساواة بين أفراد المجتمع، وبما يضمن تحسين المستوى التعليمي و يصب في مصلحة الوطن و ازدهاره."
يشار إلى أن شركة زين تدعم القطاع التعليمي في المملكة ، وذلك من خلال تنفيذ استراتيجيتها في المسؤولية الإجتماعية، إذ قدمت الشركة ما مجموعه 325 منحة جامعية من خلال صندوقها للتعليم الجامعي، وقامت برعاية مشروع حوسبة منهاج العلوم ضمن مبادرة التعليم الأردنية إلى جانب تبنيها 11 مدرسة ضمن مبادرة مدرستي التي أطلقتها الملكة رانيا العبدالله عام 2008، والتي تهدف إلى تعزيز نوعية البيئة التعليمية في المدارس الأردنية.
وكانت المدرسة المتنقلة قد باشرت عملها كمبادرة تطوعية من أبناء البادية لخدمة مناطقهم عام 1997 ، وشهدت نقلة نوعية بمكرمة جلالة الملك عبدالله الثاني التي جاءت بمثابة تكريم لهذا الانجاز الوطني الذي تجاوز 13 عاما بتحويلها الى كرنفال تعليمي متطور وتزويده بكافة التقينات وتجهيزات التعليمية والتنموية التي تمكن ابناء البادية من تلقي تعليمه اسوة ببقية ابناء المدن الاردنية وبما تتحقق معه التطلعات نحو محاربة الجهل والفقر بالعلم والمعرفة.
وحول هذا الدعم، قال الرئيس التنفيذي في شركة زين، أحمد الهناندة " : تحرص زين على دعم و رعاية المبادرات التعليمية الوطنية التي تهدف إلى تأمين فرص تعليمية وتساهم في نشر العلم والمعرفة بين الأطفال الأردنيين، حيث يأتي دعم المدرسة من جانب زين ايماناً منها بأهمية العملية التعليمية و التربوية وتعزيزها و تنميتها في المجتمع المحلي."
مضيفاً "بأن ايجاد حلول تسهم في تمكين بعض أفراد المجتمع من الأطفال والشباب من مواصلة تعليمهم، هو واجب وطني يقع على عاتق الأفراد والمؤسسات كون التعليم يعتبر حق من حقوق الإنسان ويعد أحد الركائز الأساسية للمجتمع ويمثل مستقبل الأمة، خاصة و أن فكرة المدرسة المتنقلة تسعى إلى توفير فرص تعليمية لأطفال اقليم الجنوب بهدف ضمان حق التعليم و تحقيق المساواة بين أفراد المجتمع، وبما يضمن تحسين المستوى التعليمي و يصب في مصلحة الوطن و ازدهاره."
يشار إلى أن شركة زين تدعم القطاع التعليمي في المملكة ، وذلك من خلال تنفيذ استراتيجيتها في المسؤولية الإجتماعية، إذ قدمت الشركة ما مجموعه 325 منحة جامعية من خلال صندوقها للتعليم الجامعي، وقامت برعاية مشروع حوسبة منهاج العلوم ضمن مبادرة التعليم الأردنية إلى جانب تبنيها 11 مدرسة ضمن مبادرة مدرستي التي أطلقتها الملكة رانيا العبدالله عام 2008، والتي تهدف إلى تعزيز نوعية البيئة التعليمية في المدارس الأردنية.
وكانت المدرسة المتنقلة قد باشرت عملها كمبادرة تطوعية من أبناء البادية لخدمة مناطقهم عام 1997 ، وشهدت نقلة نوعية بمكرمة جلالة الملك عبدالله الثاني التي جاءت بمثابة تكريم لهذا الانجاز الوطني الذي تجاوز 13 عاما بتحويلها الى كرنفال تعليمي متطور وتزويده بكافة التقينات وتجهيزات التعليمية والتنموية التي تمكن ابناء البادية من تلقي تعليمه اسوة ببقية ابناء المدن الاردنية وبما تتحقق معه التطلعات نحو محاربة الجهل والفقر بالعلم والمعرفة.
تابعو الأردن 24 على 
