الأردنيون في سجون العراق بانتظار الفرج.. والخارجية: مازلنا نتابع
جو 24 : منار حافظ - ما زال الأردنيون في سجون العراق يعيشون على مشارف الأمل، وكلما حاول باب الإنتظار إغلاق أمنياتهم بالرجوع إلى أرض الوطن استصرختهم أنفسهم للتشبث بالحياة.
أيام طويلة وشهور وسنوات، انتظر فيها الأردنيون المعتقلون في العراق أن تنفذ وعود المسؤولين في بلادهم، ليكونوا يوما بين أهلهم أو على الأقل أن يقضوا محكومياتهم داخل الوطن.
أهالي المعتقلين وصلوا إلى مرحلة أيقنوا فيها بأن الصبر وحده مفتاح الفرج، بعد أن طرقوا أبواب كل المسؤولين والسفارات المعنية دون أن يجدوا ثمار جهدهم.
وزارة الخارجية بينت في تصريحات لـ Jo24 على لسان الناطقة باسمها صباح الرافعي، أنهم بانتظار ورود قائمة الأحكام القطعية من الجانب العراقي، ثم الإتفاق على مذكرة تفاهم بين وزارتي العدل في البلدين.
العراق التي تشهد توترا طائفيا ملحوظا ما زال الأردنيون قابعون داخلها في سجون حكومة نوري المالكي، بينما تؤكد وزارة خارجيتنا أنها ما زالت تتابع قضية المعتقلين.
الأردنيون في السجون العراقية غيض من فيض المعاناة التي يلقاها كثير من المواطنين حال تعرضهم للحبس والإعتقال خارج حدود الوطن، وهم يبحثون عن المسؤولين ليغيثوا ضعفهم وقلة حيلتهم،لكن بلا مجيب.
أيام طويلة وشهور وسنوات، انتظر فيها الأردنيون المعتقلون في العراق أن تنفذ وعود المسؤولين في بلادهم، ليكونوا يوما بين أهلهم أو على الأقل أن يقضوا محكومياتهم داخل الوطن.
أهالي المعتقلين وصلوا إلى مرحلة أيقنوا فيها بأن الصبر وحده مفتاح الفرج، بعد أن طرقوا أبواب كل المسؤولين والسفارات المعنية دون أن يجدوا ثمار جهدهم.
وزارة الخارجية بينت في تصريحات لـ Jo24 على لسان الناطقة باسمها صباح الرافعي، أنهم بانتظار ورود قائمة الأحكام القطعية من الجانب العراقي، ثم الإتفاق على مذكرة تفاهم بين وزارتي العدل في البلدين.
العراق التي تشهد توترا طائفيا ملحوظا ما زال الأردنيون قابعون داخلها في سجون حكومة نوري المالكي، بينما تؤكد وزارة خارجيتنا أنها ما زالت تتابع قضية المعتقلين.
الأردنيون في السجون العراقية غيض من فيض المعاناة التي يلقاها كثير من المواطنين حال تعرضهم للحبس والإعتقال خارج حدود الوطن، وهم يبحثون عن المسؤولين ليغيثوا ضعفهم وقلة حيلتهم،لكن بلا مجيب.