نصير شمة يكتب فيلما عن "ظلم" الأمم المتحدة للشعب العراقى
جو 24 : أعلن عازف العود العراقى نصير شمة أنه انتهى من كتابة قصة فيلم سينمائى يتناول المآسى التى عاشها الشعب العراقى أيام الحصار، مشيرا إلى أنه يبحث عن جهات إنتاج سينمائى لتنفيذ العمل الذى يحتاج إلى ميزانيات ضخمة حيث تدور أحداثه بين مصر وإنجلترا وفرنسا.
وقال شمة إن الفيلم "يتناول حزمة القرارات السياسية الظالمة التى صدرت عن الأمم المتحدة عام 1991 وطبقت بأكلمها قسراً على الشعب العراقي، وكانت سابقة أولى من نوعها أن تصدر حزمة قوانين من الأمم المتحدة وتطبق كلها دفعة واحدة".
وأضاف "يسلط الفيلم الضوء على معاناة الشعب وقت الحصار، وقرار الحظر الجوي، وقصف المدن العراقية، ويتناول الآثار المفزعة التى سببتها تلك القرارات ومن بينها إنجاب جيل من الأطفال المشوهين جسديا".
يتناول الفيلم قصة أستاذ جامعى عربى يحاضر فى القانون الدولى بدولة أوروبية ويحمل جواز سفرها، وعندما يتحدث عن قرارات الأمم المتحدة بشأن العراق، تبدأ الجامعة فى التضييق عليه وتلاحقه أجهزة مخابرات غربية تطرده من البلد فيتجه الى مصر ليمارس عزف الموسيقى ويبدأ فى إقناع من يقابلهم بقضيته.
وقال شمة "يكشف الفيلم عن الوجه الحقيقى لأجهزة المخابرات الغربية وكيف تمارس الازدواجية فى تعاملها مع العرب الذين يحملون جنسيات هذه الدول".
وأضاف أن "قصة الفيلم غير حقيقية وسوف يقدم باللغة الانجليزية حتى يخاطب المجتمع الدولى".
وقال شمة إن الفيلم "يتناول حزمة القرارات السياسية الظالمة التى صدرت عن الأمم المتحدة عام 1991 وطبقت بأكلمها قسراً على الشعب العراقي، وكانت سابقة أولى من نوعها أن تصدر حزمة قوانين من الأمم المتحدة وتطبق كلها دفعة واحدة".
وأضاف "يسلط الفيلم الضوء على معاناة الشعب وقت الحصار، وقرار الحظر الجوي، وقصف المدن العراقية، ويتناول الآثار المفزعة التى سببتها تلك القرارات ومن بينها إنجاب جيل من الأطفال المشوهين جسديا".
يتناول الفيلم قصة أستاذ جامعى عربى يحاضر فى القانون الدولى بدولة أوروبية ويحمل جواز سفرها، وعندما يتحدث عن قرارات الأمم المتحدة بشأن العراق، تبدأ الجامعة فى التضييق عليه وتلاحقه أجهزة مخابرات غربية تطرده من البلد فيتجه الى مصر ليمارس عزف الموسيقى ويبدأ فى إقناع من يقابلهم بقضيته.
وقال شمة "يكشف الفيلم عن الوجه الحقيقى لأجهزة المخابرات الغربية وكيف تمارس الازدواجية فى تعاملها مع العرب الذين يحملون جنسيات هذه الدول".
وأضاف أن "قصة الفيلم غير حقيقية وسوف يقدم باللغة الانجليزية حتى يخاطب المجتمع الدولى".