خطاب يوقّع " الشمس خلف الغيوم" سيرة حياة
جو 24 : وقّع رجل الأعمال عبد القادر محمد خطاب يوم الأربعاء الماضي كتابه الأول الذي حمل عنوان " الشمس خلف الغيوم" في حفل أقيم بمسرح مستشفى الأردن بحضور لفيف من الشخصيات السياسية والإجتماعية والطبية.
وأستعرض العين الدكتور عبد الله البشير في كلمة له في الحفل الذي أداره الإعلامي الدكتور هاني البدري محطات مهمة في حياة خطاب الذي قال عنه أنه رجل عصامي إستطاع بناء نفسه معتمدا على ذاته ومؤمنا بدينه وعقيدته وقيمه التي تربى عليها، دون أن ينسى وطنه " فلسطين المحتلة".
وتحدث الدكتور محمد بركات وهو من أصدقاء الكاتب عن شخصية المؤلف مؤكدا على أن الجوانب الإنسانية المضيئة في حياته، وساردا قصصا وأحداث عايشها مع المؤلف تركت في نفسه الشئ الكثير على صعيد إثراء المعرفة وإعلاء القيم.
ومن جانبه قال خطاب أن الكتاب "يعرض سيرة الحياة والذكريات في مشوار العمر .. النجاحات والإخفاقات والدروس والعبر المستفادة".
وتحدث المؤلف عن هجرته الأولى من قريته " كفرعانة" في أعقاب الإغتصاب الإسرائيلي لها في أربعينيات القرن الماضي مستذكرا ذكريات طفولته التي قال عنها أنه لن تنسى وستبقى خالدة في ذكراه ما عاش.
كما عرض مفاصل مهمة في تشكيل شخصيته ووعيه بدء من مرحلة الطفولة والشباب وصولا لشيخوخته، عدا عن نجاحاته المتواصلة في الأعمال التجارية التي مارسها ومن بينها تشييد مستشفى الأردن وأعمال تجارية أخرى.
وتابع " في السماء شمس واحد.. وقمر واحد.. وملايين النجوم والعمل يجب أن يقوم على قيادته قائد واحد.. ليست ديكتاتورية في الرأي ، ولكن اذا تعدد الطهاة .. فسد الطعام".
ويضيف عن تجربته " هكذا كنت أقود عملي .. إيماني بأن الأراء المتعددة خير من الرأي الواحد لم أتراجع عنه ، ولكن القرار في النهاية يجب أن يكون للقائد خصوصا إذا كانت يمتلك الرؤيا الواضحة التي تقوده للطريق المرسوم".
وكشف خطاب عن وجود مشروع جديد لديه لإصدار جزء ثاني من الكتاب بعنوان " أسرار في الأدراج".
وأستعرض العين الدكتور عبد الله البشير في كلمة له في الحفل الذي أداره الإعلامي الدكتور هاني البدري محطات مهمة في حياة خطاب الذي قال عنه أنه رجل عصامي إستطاع بناء نفسه معتمدا على ذاته ومؤمنا بدينه وعقيدته وقيمه التي تربى عليها، دون أن ينسى وطنه " فلسطين المحتلة".
وتحدث الدكتور محمد بركات وهو من أصدقاء الكاتب عن شخصية المؤلف مؤكدا على أن الجوانب الإنسانية المضيئة في حياته، وساردا قصصا وأحداث عايشها مع المؤلف تركت في نفسه الشئ الكثير على صعيد إثراء المعرفة وإعلاء القيم.
ومن جانبه قال خطاب أن الكتاب "يعرض سيرة الحياة والذكريات في مشوار العمر .. النجاحات والإخفاقات والدروس والعبر المستفادة".
وتحدث المؤلف عن هجرته الأولى من قريته " كفرعانة" في أعقاب الإغتصاب الإسرائيلي لها في أربعينيات القرن الماضي مستذكرا ذكريات طفولته التي قال عنها أنه لن تنسى وستبقى خالدة في ذكراه ما عاش.
كما عرض مفاصل مهمة في تشكيل شخصيته ووعيه بدء من مرحلة الطفولة والشباب وصولا لشيخوخته، عدا عن نجاحاته المتواصلة في الأعمال التجارية التي مارسها ومن بينها تشييد مستشفى الأردن وأعمال تجارية أخرى.
وتابع " في السماء شمس واحد.. وقمر واحد.. وملايين النجوم والعمل يجب أن يقوم على قيادته قائد واحد.. ليست ديكتاتورية في الرأي ، ولكن اذا تعدد الطهاة .. فسد الطعام".
ويضيف عن تجربته " هكذا كنت أقود عملي .. إيماني بأن الأراء المتعددة خير من الرأي الواحد لم أتراجع عنه ، ولكن القرار في النهاية يجب أن يكون للقائد خصوصا إذا كانت يمتلك الرؤيا الواضحة التي تقوده للطريق المرسوم".
وكشف خطاب عن وجود مشروع جديد لديه لإصدار جزء ثاني من الكتاب بعنوان " أسرار في الأدراج".
تابعو الأردن 24 على 
