ميسي ورونالدو يسببان السمنة المفرطة؟
جو 24 : هل تعلم أن تشجيع كرة القدم بتعصب له أضرار كبيرة جدا على الصحة وهو السبب الرئيسي في زيادة الوزن عند كثير من الشباب في هذا الوقت الحالي، فالجلوس أمام المباريات لأوقات طويلة بالإضافة إلى تعويض ذلكك بلعب البلاي ستيشن والعاب الفيديو المختلفة يحعل منا أشخاص مدمنين للجلوس أمام شاشة التلفاز، والسبب في هذا هو الولاء للأندية العالمية الكبيرة أمثال ريال مدريد وبرشلونة والتي ينقسم العالم على تشجيعهما في العصر الحديث، بل وليس هذان الفريقان بالتحديدفالعشق يزيد على لاعبان فقط وهما ميسي ورونالدو اللذان نأخذ الكثير من الأوقات في مشاهدتهما والحديث عنهما بل ولعب البلاي ستيشن لنثبت لأنفسنا أنهما الأفضل.
فلعبة كرة القدم تزيد مستويات الهرمونات لدى المشجعين، وترفع نسبتي هرمون التستوستيرون، والكوليسترول خلال مشاهدة إحدى المباريات فان مستويات التستوستيرون والكوليسترول ارتفعت لدى المشجعين الإسبان خلال مشاهدتهم لمباراة نهائي كأس العالم لكرة القدم بين إسبانيا وهولندا في عام 2010 والتي فاز بها منتخب الماتادور محققا لقب المونديال، وليس فقط إرتفاع نسب هذه الهرمونات بل وزيادة الوزن التي تنتج من الجلوس لفترات طويلة واللجوء للوجبات السريعة التي تتناسب مع هذه الأجواء مع المزيد من المشروبات التي يلجأ إيها المشجع للتسلية خلال هذه الأجواء الممتعة، ناهيك عن الحب والأيس كريم ثم الإحتفال بعد الفوز بالحلوى أو الطعام بعد المباراة مباشرة لهضم مرارة الهزيمة.
فالعادات السيئة في الولاء التام لهؤلاء الأشخاص وضياع الوقت الكبير في متابعة هذه المباريات يجعل منك عبدا لهذه العادات السيئة والأطعمة السريعة التي تعمل على زيادة الوزن بصورة سريعة جدا وفي وقت قصير، ولكن الحل سهل جدا، الحياة ليست كلها مباريات كرة قدم تذاع على التلفاز، وإذا كنت لا تقدر على مقاومتها بكل الطرق الممكنة فعليك فقط تقنين الوجبات التي تجعل للمباراة مذاقا خاصا، فحاول استبدال هذه الوجبات بثمار الفاكهة أو الخضار الطازج، والتي تعد أيضا مفيدة جدا للجسم أكثر من مثيلاتها، والإهتمام بعض الشيء بالكتير من العلاقات الإجتماعية والتي ستخرج بها من هذه الدائرة التي لا تنتهي.
فلعبة كرة القدم تزيد مستويات الهرمونات لدى المشجعين، وترفع نسبتي هرمون التستوستيرون، والكوليسترول خلال مشاهدة إحدى المباريات فان مستويات التستوستيرون والكوليسترول ارتفعت لدى المشجعين الإسبان خلال مشاهدتهم لمباراة نهائي كأس العالم لكرة القدم بين إسبانيا وهولندا في عام 2010 والتي فاز بها منتخب الماتادور محققا لقب المونديال، وليس فقط إرتفاع نسب هذه الهرمونات بل وزيادة الوزن التي تنتج من الجلوس لفترات طويلة واللجوء للوجبات السريعة التي تتناسب مع هذه الأجواء مع المزيد من المشروبات التي يلجأ إيها المشجع للتسلية خلال هذه الأجواء الممتعة، ناهيك عن الحب والأيس كريم ثم الإحتفال بعد الفوز بالحلوى أو الطعام بعد المباراة مباشرة لهضم مرارة الهزيمة.
فالعادات السيئة في الولاء التام لهؤلاء الأشخاص وضياع الوقت الكبير في متابعة هذه المباريات يجعل منك عبدا لهذه العادات السيئة والأطعمة السريعة التي تعمل على زيادة الوزن بصورة سريعة جدا وفي وقت قصير، ولكن الحل سهل جدا، الحياة ليست كلها مباريات كرة قدم تذاع على التلفاز، وإذا كنت لا تقدر على مقاومتها بكل الطرق الممكنة فعليك فقط تقنين الوجبات التي تجعل للمباراة مذاقا خاصا، فحاول استبدال هذه الوجبات بثمار الفاكهة أو الخضار الطازج، والتي تعد أيضا مفيدة جدا للجسم أكثر من مثيلاتها، والإهتمام بعض الشيء بالكتير من العلاقات الإجتماعية والتي ستخرج بها من هذه الدائرة التي لا تنتهي.