عشرات الآلاف من الأردنيين يطالبون باعادة فتح المساجد
جو 24 :
أحمد عكور - انضمّ نحو (90) ألف مستخدم عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" إلى مجموعة المطالبين بإعادة فتح المساجد "لا تغلقوا المساجد".
وطالب مدوّنون في المجموعة -التي أنشئت قبل يومين فقط- الحكومة بالتراجع عن قرار اغلاق المساجد وإعادة فتحها مع الالتزام الكامل باجراءات السلامة والوقاية المتبعة، محمّلين وزير الأوقاف الدكتور محمد الخلايلة مسؤولية استمرار اغلاق المساجد.
كما طالبوا باقالة الوزير الخلايلة، متهمين إياه بالتقصير أداء مهامه.
وأشار المدوّنون إلى أن المساجد هي أكثر الأماكن التي يلتزم مرتادوها باجراءات السلامة والوقاية العامة، وخاصة إذا ما قورنت بالنوادي الرياضية والأسواق التجارية "المولات".
وتداول مواطنون تصريحات منسوبة لوزير الأوقاف يشير فيها إلى أنه "لو لم يكن وزيرا ربما انضمّ لمجموعة المطالبين بإعادة فتح المساجد"، قائلين إنه "من غير المقبول أن لا يكون الوزير على قناعة بقراره".
وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الاسلامية، الدكتور محمد الخلايلة، قال من جانبه إن التصريحات المنسوبة إليه "مجتزأة"، مستهجنا "العنوان السقط" الذي جرى الترويج على قاعدة "ولا تقربوا الصلاة" دون اكمال الآية الكريمة.
وأكد في تصريحات صحفية أن أي قرار يجري اتخاذه يخضع للدراسة المعمّقة، فيما استهجن جميع الاتهامات التي جرى توجيهها إليه قائلا: "إن أصعب ما يُتهم به المرأ دينه وعرضه".
وطالب مدوّنون في المجموعة -التي أنشئت قبل يومين فقط- الحكومة بالتراجع عن قرار اغلاق المساجد وإعادة فتحها مع الالتزام الكامل باجراءات السلامة والوقاية المتبعة، محمّلين وزير الأوقاف الدكتور محمد الخلايلة مسؤولية استمرار اغلاق المساجد.
كما طالبوا باقالة الوزير الخلايلة، متهمين إياه بالتقصير أداء مهامه.
وأشار المدوّنون إلى أن المساجد هي أكثر الأماكن التي يلتزم مرتادوها باجراءات السلامة والوقاية العامة، وخاصة إذا ما قورنت بالنوادي الرياضية والأسواق التجارية "المولات".
وتداول مواطنون تصريحات منسوبة لوزير الأوقاف يشير فيها إلى أنه "لو لم يكن وزيرا ربما انضمّ لمجموعة المطالبين بإعادة فتح المساجد"، قائلين إنه "من غير المقبول أن لا يكون الوزير على قناعة بقراره".
وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الاسلامية، الدكتور محمد الخلايلة، قال من جانبه إن التصريحات المنسوبة إليه "مجتزأة"، مستهجنا "العنوان السقط" الذي جرى الترويج على قاعدة "ولا تقربوا الصلاة" دون اكمال الآية الكريمة.
وأكد في تصريحات صحفية أن أي قرار يجري اتخاذه يخضع للدراسة المعمّقة، فيما استهجن جميع الاتهامات التي جرى توجيهها إليه قائلا: "إن أصعب ما يُتهم به المرأ دينه وعرضه".