كيف تكتشفي اهتمامه بك؟
جو 24 : تمّر الأيام والأسابيع وأنت تعتقدين أنك تتجهين الى علاقة جديّة مع شاب يجذبك ويعني لك ما لم يعنه لكِ سابقاً أي شاب آخر. هذا ما تظنينه نظرياً، أما عملياً فالأمور لا تتطوّر. هل ثمّة خطب ما من قبلك؟ أم إنه غير مهتّم بك بدرجة كافية؟ إليك بعض الإشارات التي تدّل على كونه غير مهتم بكِ كفاية، وأنه لا يأخذ العلاقة على محمل الجدّ.
لا يتصّل بك
يبرّر ذلك بإنشغاله الدائم وضغط العمل وغيرهما من الحجج. ولكن، إعلمي أن الشاب المهتّم لا يبحث عن الأعذار، لا بل قد يقطع إجتماعه للإتصال بك وسماع صوتك حتى ولو لثوانٍ. كذلك قد يجد هذه الدقيقة قبل خلوده الى الفراش، او لدى استيقاظه من النوم. لا تدعي تبريراته تنطلي عليك، لأن السبب الحقيقي لعدم اتصاله، قد يكون أنك لم تخطرِ على باله طيلة اليوم.
يفضّل الرسائل النصيّة
رغم أن برامج التواصل الالكتروني عبر الهاتف باتت اسهل واسرع، غير أن اعتمادها في انواع مماثلة من العلاقات له مؤشرات مختلفة: إذا كان الشاب يفضّل محادثتك عبر "الواتساب" مثلاً بدل مهاتفتك، فهذه اشارة الى تهرّبه من الأحاديث العميقة، والتي تهدف الى تعارفكما أكثر، والى أن هدفه التسلية فقط.
لا تخرجان كثيراً
تشكين من أنه لا يُكثر من دعوتك إلى الخروج معاً؟ قد يفعلها مرّة أو مرتين، ولكن الشاب المهتّم والمنجذب الى الفتاة، لا يستطيع ردع نفسه من تكرار دعواته لها للخروج. لا بل قد يطلب قضاء اطول مدة معك ولا يكتفي بعشاء أو سهرة أو لقاء مقتضب.
مشاريع الدقيقة الأخيرة
لا يحاول التوفيق بين وقتك ووقته، لا بل يتوقّع أن تكوني جاهزة وموافقة على أي مشروع يقوم به، فيتّصل بك في الدقيقة الأخيرة لمرافقته الى أي مكان يرغب فيه أو اختاره هو. وهذا بالتأكيد لا يشكل دليلاً على شاب مهتّم، يقوم بالمستحيل ويخطّط لرؤية حبيبته قبل مدّة. مشاريع الدقيقة الاخيرة اشارة إلى أنه غير مهتّم بك، لا بل قد تكونين مجردّ رقم يحاول الاتصال به متى وجد في جدول أعماله أوقات فراغ. حتى حينها، قد لا تكونين – على الأرجح – أول رقم يتصل به.
لا تفاصيل عن حياته
قد يرفض في البداية اطلاعك على تفاصيل خاصّة من حياته، ولكن إذا استمّر الوضع على هذه الحال بعد فترة من تعارفكما، وأصر غلى رفضه الحديث عن ماضيه أو عن خصوصياته، عليك أن تطرحي علامات الاستفهام عن السبب الحقيقي الكامن وراء ذلك.
لا يهتمّ بالتعرّف الى أصدقائك
يرفض اي مبادرة للتعرّف الى اصدقائك، علماً ان الشاب الراغب في التقرّب من فتاة تعجبه، ينبغي ان يستفيد من ذلك. فالأصدقاء وطريقة اختيارك لهم، دليل على شخصية الفتاة وجوّها وطبيعة علاقاتها. وتالياً، فإنّ رفض الشاب لهذا الأمر، إشارة الى انه غير مهتّم بكِ وغير آبه بالتعرّف إليكِ أكثر.
يتجنّب تعريفك إلى اصدقائه
عندما يعتبر الشاب عادة انه وجد الفتاة التي يبحث عنها، لن يمنعه سبب من "التباهي" بها امام اصدقائه وتعريفها الى محيطه. أما في حال لم يحصل ذلك معك، بعد فترة من تعارفكما، فهذا قد يعني أنه لا يأخذ علاقتكما على محمل الجد. وقد يرغب أيضاً في ابقاء علاقتكما محصورة بينكما، للتهرّب من أي مسؤوليات، حتى الاخلاقيّة منها!
لا يجاريكِ
اذا حاولت تسلّم زمام الأمور وارسال تحيّة له، وحاول إقناعك بأنه مشغول كثيراً ولا يجد الوقت للرد عليك، قد تجدين أمامك احتمالين: الاول من المفترض أن يحصل اذا كان الشاب مهتماً فعلاً، ويقضي الردّ عليك بشكل مسهب وربما الاتصال بك. أما الاحتمال الثاني، وهو يحصل في حال لم يكن الشاب مهتّماً بك، وهو أنه لا يجاريك، لا بل يتكفي بالرّد على الرسالة بجواب مقتضب.
لا يحاول الاحتفاظ بك
إذا قررتِ مساءلته في احدى المرات، وبحثتِ عن سبب ما لتصرّف ما قام به، او حتى لمحّت الى انك غير مرتاحة في العلاقة، كوني أكيدة أن الشاب المهتّم سيفعل المستحيل للمحافظة عليك ولثنيكِ عن رأيكِ. كما أنه سيبرّر تصرفاته، ولن يستسلم بسهولة. أما إذا لم يكن مهتّماً بدرجة كافية، فسيرتاح لأنك قمت بهذا الخيار، ولأنك جنّبته تالياً هذا الموقف الحرج. عندها، لن يحاول اقناعك بالبقاء معه، بل سيكتفي بـعبارة "كما تريدين"!
لا يتصّل بك
يبرّر ذلك بإنشغاله الدائم وضغط العمل وغيرهما من الحجج. ولكن، إعلمي أن الشاب المهتّم لا يبحث عن الأعذار، لا بل قد يقطع إجتماعه للإتصال بك وسماع صوتك حتى ولو لثوانٍ. كذلك قد يجد هذه الدقيقة قبل خلوده الى الفراش، او لدى استيقاظه من النوم. لا تدعي تبريراته تنطلي عليك، لأن السبب الحقيقي لعدم اتصاله، قد يكون أنك لم تخطرِ على باله طيلة اليوم.
يفضّل الرسائل النصيّة
رغم أن برامج التواصل الالكتروني عبر الهاتف باتت اسهل واسرع، غير أن اعتمادها في انواع مماثلة من العلاقات له مؤشرات مختلفة: إذا كان الشاب يفضّل محادثتك عبر "الواتساب" مثلاً بدل مهاتفتك، فهذه اشارة الى تهرّبه من الأحاديث العميقة، والتي تهدف الى تعارفكما أكثر، والى أن هدفه التسلية فقط.
لا تخرجان كثيراً
تشكين من أنه لا يُكثر من دعوتك إلى الخروج معاً؟ قد يفعلها مرّة أو مرتين، ولكن الشاب المهتّم والمنجذب الى الفتاة، لا يستطيع ردع نفسه من تكرار دعواته لها للخروج. لا بل قد يطلب قضاء اطول مدة معك ولا يكتفي بعشاء أو سهرة أو لقاء مقتضب.
مشاريع الدقيقة الأخيرة
لا يحاول التوفيق بين وقتك ووقته، لا بل يتوقّع أن تكوني جاهزة وموافقة على أي مشروع يقوم به، فيتّصل بك في الدقيقة الأخيرة لمرافقته الى أي مكان يرغب فيه أو اختاره هو. وهذا بالتأكيد لا يشكل دليلاً على شاب مهتّم، يقوم بالمستحيل ويخطّط لرؤية حبيبته قبل مدّة. مشاريع الدقيقة الاخيرة اشارة إلى أنه غير مهتّم بك، لا بل قد تكونين مجردّ رقم يحاول الاتصال به متى وجد في جدول أعماله أوقات فراغ. حتى حينها، قد لا تكونين – على الأرجح – أول رقم يتصل به.
لا تفاصيل عن حياته
قد يرفض في البداية اطلاعك على تفاصيل خاصّة من حياته، ولكن إذا استمّر الوضع على هذه الحال بعد فترة من تعارفكما، وأصر غلى رفضه الحديث عن ماضيه أو عن خصوصياته، عليك أن تطرحي علامات الاستفهام عن السبب الحقيقي الكامن وراء ذلك.
لا يهتمّ بالتعرّف الى أصدقائك
يرفض اي مبادرة للتعرّف الى اصدقائك، علماً ان الشاب الراغب في التقرّب من فتاة تعجبه، ينبغي ان يستفيد من ذلك. فالأصدقاء وطريقة اختيارك لهم، دليل على شخصية الفتاة وجوّها وطبيعة علاقاتها. وتالياً، فإنّ رفض الشاب لهذا الأمر، إشارة الى انه غير مهتّم بكِ وغير آبه بالتعرّف إليكِ أكثر.
يتجنّب تعريفك إلى اصدقائه
عندما يعتبر الشاب عادة انه وجد الفتاة التي يبحث عنها، لن يمنعه سبب من "التباهي" بها امام اصدقائه وتعريفها الى محيطه. أما في حال لم يحصل ذلك معك، بعد فترة من تعارفكما، فهذا قد يعني أنه لا يأخذ علاقتكما على محمل الجد. وقد يرغب أيضاً في ابقاء علاقتكما محصورة بينكما، للتهرّب من أي مسؤوليات، حتى الاخلاقيّة منها!
لا يجاريكِ
اذا حاولت تسلّم زمام الأمور وارسال تحيّة له، وحاول إقناعك بأنه مشغول كثيراً ولا يجد الوقت للرد عليك، قد تجدين أمامك احتمالين: الاول من المفترض أن يحصل اذا كان الشاب مهتماً فعلاً، ويقضي الردّ عليك بشكل مسهب وربما الاتصال بك. أما الاحتمال الثاني، وهو يحصل في حال لم يكن الشاب مهتّماً بك، وهو أنه لا يجاريك، لا بل يتكفي بالرّد على الرسالة بجواب مقتضب.
لا يحاول الاحتفاظ بك
إذا قررتِ مساءلته في احدى المرات، وبحثتِ عن سبب ما لتصرّف ما قام به، او حتى لمحّت الى انك غير مرتاحة في العلاقة، كوني أكيدة أن الشاب المهتّم سيفعل المستحيل للمحافظة عليك ولثنيكِ عن رأيكِ. كما أنه سيبرّر تصرفاته، ولن يستسلم بسهولة. أما إذا لم يكن مهتّماً بدرجة كافية، فسيرتاح لأنك قمت بهذا الخيار، ولأنك جنّبته تالياً هذا الموقف الحرج. عندها، لن يحاول اقناعك بالبقاء معه، بل سيكتفي بـعبارة "كما تريدين"!